شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 04:14 PM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] اعلم أن مالكَ لا يغني الناسَ كلهم فاخصص به أهل الحق، وأن كرامتك لا تطيقُ العامة كلها فتوَخَّ بها أهل الفضلِ، وأن قلبكَ لا يتسعُ لكل شيء ففرغه للمُهِمّ. - ابن المقفع (مؤلف وكاتب من البصرة)
- [ متاجر السعودية ] خياراتي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تجارة و مواد غذائية متنوعة قطر ] الليكرا للخياطة النسائية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] بوش الشرق الاوسط للخدمات البحرية ذ م م ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأفغانية الطاجيكية
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة محمد البريكى للمقاولات العامة
- [ المقاولات و العقود الميكانيكية قطر ] صفية جنرل للتجارة
- [ خياطون الامارات ] دار البشائر للخياطة والتطريز
- [ خدمات السعودية ] سبب وفاة ابو روز الحقيقي
- [ مدارس السعودية ] الثانوية السادسة والعشرين بالدمام

[ باب فضل السواك وخصال الفطرةتطريز رياض الصالحين ] عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى» . متفق عليه. ---------------- قوله: «أحفوا الشوارب» . قال النووي: أي: أحفوا ما طال منها على الشفتين، و «أعفوا اللحى» ، أي: وفروا. قال النووي: حصل من مجموع روايات هذا اللفظ في الصحيحين خمس روايات: «أعفوا» ، و «أوفوا» ، و «أرخوا» ، و «أرجوا» ، ... و «وفروا» . ومعناها كلها: تركها على حالها. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من لم يأخذ من شاربه فليس منا» رواه أحمد، والنسائي، والترمذي. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس» . رواه مسلم. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «خالفوا المشركين وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب» . متفق عليه. وكان ابن عمر إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه. وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أبصر رجلا وشاربه طويل، فقال: «ائتوني بمقص وسواك» ، فجعل السواك على طرفه ثم أخذ ما جاوزه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (وقت لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في قص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا تترك أكثر من أربعين ليلة) . رواه الخمسة إلا ابن ماجة.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ باب فضل السواك وخصال الفطرةتطريز رياض الصالحين ] عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى» . متفق عليه. ---------------- قوله: «أحفوا الشوارب» . قال النووي: أي: أحفوا ما طال منها على الشفتين، و «أعفوا اللحى» ، أي: وفروا. قال النووي: حصل من مجموع روايات هذا اللفظ في الصحيحين خمس روايات: «أعفوا» ، و «أوفوا» ، و «أرخوا» ، و «أرجوا» ، ... و «وفروا» . ومعناها كلها: تركها على حالها. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من لم يأخذ من شاربه فليس منا» رواه أحمد، والنسائي، والترمذي. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس» . رواه مسلم. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «خالفوا المشركين وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب» . متفق عليه. وكان ابن عمر إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه. وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أبصر رجلا وشاربه طويل، فقال: «ائتوني بمقص وسواك» ، فجعل السواك على طرفه ثم أخذ ما جاوزه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (وقت لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في قص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا تترك أكثر من أربعين ليلة) . رواه الخمسة إلا ابن ماجة.
[ باب فضل السواك وخصال الفطرةتطريز رياض الصالحين ] عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى» . متفق عليه. ---------------- قوله: «أحفوا الشوارب» . قال النووي: أي: أحفوا ما طال منها على الشفتين، و «أعفوا اللحى» ، أي: وفروا. قال النووي: حصل من مجموع روايات هذا اللفظ في الصحيحين خمس روايات: «أعفوا» ، و «أوفوا» ، و «أرخوا» ، و «أرجوا» ، ... و «وفروا» . ومعناها كلها: تركها على حالها. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من لم يأخذ من شاربه فليس منا» رواه أحمد، والنسائي، والترمذي. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس» . رواه مسلم. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «خالفوا المشركين وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب» . متفق عليه. وكان ابن عمر إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه. وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أبصر رجلا وشاربه طويل، فقال: «ائتوني بمقص وسواك» ، فجعل السواك على طرفه ثم أخذ ما جاوزه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (وقت لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في قص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا تترك أكثر من أربعين ليلة) . رواه الخمسة إلا ابن ماجة. تم النشر اليوم [dadate] | عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى» . متفق عليه. ---------------- قوله: «أحفوا الشوارب» . قال النووي: أي: أحفوا ما طال منها على الشفتين، و «أعفوا اللحى» ، أي: وفروا. قال النووي: حصل من مجموع روايات هذا اللفظ في الصحيحين خمس روايات: «أعفوا» ، و «أوفوا» ، و «أرخوا» ، و «أرجوا» ، ... و «وفروا» . ومعناها كلها: تركها على حالها. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من لم يأخذ من شاربه فليس منا» رواه أحمد، والنسائي، والترمذي. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس» . رواه مسلم. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «خالفوا المشركين وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب» . متفق عليه. وكان ابن عمر إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه. وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أبصر رجلا وشاربه طويل، فقال: «ائتوني بمقص وسواك» ، فجعل السواك على طرفه ثم أخذ ما جاوزه. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (وقت لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في قص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا تترك أكثر من أربعين ليلة) . رواه الخمسة إلا ابن ماجة.

شاركنا رأيك