شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 07:04 AM


اخر بحث





- السلام عليكم ما هى نتيجه هذا التحليل crp 0.48 Esr first hour 6 second hour
- [ الخدمات و تخليص المعاملات قطر ] أبونس بروجكت
- [ تعريفات وقوانين علمية ] قانون بير لامبرت
- [ أشعار منوعة ] شعر عن لغة الضاد
- [ حليّ ومجوهرات ] كيف تعرف الذهب الحقيقي
- [ معاني الأسماء ] معنى اسم عدنان
- فوائد رجل الأسد للحامل
- السلام عليكم ...ما هي الاعراض الجانبية لدواء stemetil؟ وهل يتضارب مع دواء الفلوكستين ؟؟ وما
- [ خذها قاعدة ] عليك إتقان فن المسافات. - أدهم شرقاوي
- [ قصص دينية ] 3 حكم من قصة موسى عليه السلام

[ التاريخ اﻹسلامي ] تعرف على أهم 5 معلومات عن قصة مريم العذراء عليها السلام

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ التاريخ اﻹسلامي ] تعرف على أهم 5 معلومات عن قصة مريم العذراء عليها السلام
[ التاريخ اﻹسلامي ] تعرف على أهم 5 معلومات عن قصة مريم العذراء عليها السلام تم النشر اليوم [dadate] | تعرف على أهم 5 معلومات عن قصة مريم العذراء عليها السلام

مريم العذراء

قصة مريم العذراء البتول عليها السلام من القصص القرآني الممتع ذو العبرة الهامة التي قصها الله تعالى في القرآن الكريم، على رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ولتكون عبرة للمؤمنين عبر العصور الماضية والحديثة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وقد ذكرت مريم عليها السلام في العديد من الآيات والسور القرآنية، بل نجد أن سورة كاملة قصت حياتها سميت على اسمها عليها السلام، وفي هذا المقال نتعرف على قصة مريم العذراء البتول من خلال أهم 10 معلومات عن قصتها عليها السلام في ضوء الآيات القرآنية العديدة والسنة النبوية المطهرة والتفسيرات القرآنية المتعددة.

مقالات مشابهة

5 أهم أسباب التى أدت إلى سقوط الدولة العثمانية5 أهم أسباب التى أدت إلى سقوط الدولة العثمانية ماذا تعرف عن مؤسس الدولة العثمانية؟ 5 معلومات هام...ماذا تعرف عن مؤسس الدولة العثمانية؟ 5 معلومات هام... 5 شروط لعقد صلح الحديبية5 شروط لعقد صلح الحديبية لمحة تاريخية عن العصر الأموى فى 4 سطورلمحة تاريخية عن العصر الأموى فى 4 سطور

تعرف على قصة السيدة مريم العذراء من خلال 5 معلومات رئيسية

نتعرف سوياً من خلال القصص القرآني والتفسيرات على قصة السيدة مريم العذراء أم عيسى عليهما السلام وذلك من خلال النقاط التالية: من هي مريم عليها السلام؟ هي مريم بنت عمران أم عيسى عليهما الصلاة والسلام وأمها تدعى حنة بنت فاقوذا بن قبيل وزوج خالتها النبي زكريا عليه السلام وهنا آراء أنه زوج أختها، وكانت صديقة مؤمنة بالله طائعة عابدة من بني إسرائيل. وكان عمران والدها وزوجته حنة من أكثر الناس صلاحاً وتقوى في بني إسرائيل. كانت مريم منذورة لله تعالى قبل ولادتها تقول التفسيرات أن عمران أبيها مات قبل ولادتها عليها السلام، فنذرت حنة أمها وكانت صالحة قانتة لله أن تنذر مولودها لله ولخدمة بيته في بيت المقدس، ويقال أن سبب النذر أنها كانت امرأة عجوز ولكن الله رزقها الحمل فنذرت المولود ظناً منها أنه سيكون ذكراً وكان من عادة بني إسرائيل أن الصالحين منهم ينذروا أولادهم الذكور لخدمة بيت المقدس، ولكن تكتشف حنة أن المولود التي وضعته أنثى فحزنت حزناً شديداً ولكنها نذرتها لله تعالى وأسمتها مريم أي العابدة لله، وقد قص القرآن الكريم هذه القصة في آيات كريمة من سورة آل عمران حيث قال الله سبحانه وتعالى على لسان أم مريم: ” فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّـهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ”. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ولادة السيدة مريم عليها السلام: ما مِن مَولودٍ يولَدُ إلَّا والشَّيطانُ يَمَسُّه حين يُولَدُ، فيَستهِلُّ صارِخًا مِن مَسِّ الشَّيطانِ إيَّاه، إلَّا مَريمَ وابنَها”، ثمَّ يقولُ أبو هريرةَ: “واقرَؤوا إن شِئتُم: “وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ” كفلها نبي الله زكريا بالرعاية والتربية لقد تكفلها نبي الله زكريا عليه السلام بالرعاية والتربية فنشأت في بيت نبوة وقد رباها تربية قويمة حتى بلغت سن التكليف فاتخذت محراب داخل المسجد مسكناً لها تتعبد فيه لله تعالى وتخدم بيته كما كانت ترغب أمها عند ولادتها، وقد كفلها الله بالرعاية والرزق حتى انه كان يرزقها بفضله ومعجزته بفاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف وعندما كان زكريا عليه السلام يدخل عليها المحراب يجد عندها رزقاً وقد ذكر القرآن الكريم هذه القصة في ىياته المحكمات حيث قال الله في سرة آل عمران:” إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ، ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ، إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّـهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ” معجزة الله عيسى عليه السلام جعلها الله عبرة للبشرية من خلال مريم إن الله تعالى أراد بحكمته ان يكون عيسى عليه السلامنبي الله وكلمته معجزة لم تحدث ولن تحدث في تاريخ البشرية وهي أن يولد مولود من غير أب وهذا بفضل الله ومعجزته، وهذه القصة أوضحها القرآن الكريم من خلال آيات محكمات قصت ان جبريل عليه السلام تجلى في صورة بشري إلى مريم في محرابها وأخبرها انه رسول الله إليها وذلك عندما استعاذت الله منه، ولكنه طمأنها وأخبرها أن الله تعالى يبشرها بعيسى عليه السلام ليكون غلاماً لها وأن ذلك بقدرة الله ومعجزته لتكون عبرة للعالمين وما كان من مريم الطائعة لله أن أن تمتثل لحكمة الله وإراداته واعتزلت الجميع اثناء حملها وقد كفلها الله بحفظه حتى جأها المخاض والولاد فأمرها الله ان تستند لنخلة حتى تسقط رطباً جنيّاً لتاكل منه لتسهيل عملية ولادتها بعيسى عليه السلام، وقد قص القرآن العظيم هذه القصة في صدر سورة مريم حيث قال تعالى: “وَاذكُر فِي الكِتابِ مَريَمَ إِذِ انتَبَذَت مِن أَهلِها مَكانًا شَرقِيًّا، فَاتَّخَذَت مِن دونِهِم حِجابًا فَأَرسَلنا إِلَيها روحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَرًا سَوِيًّا، قالَت إِنّي أَعوذُ بِالرَّحمـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا، قالَ إِنَّما أَنا رَسولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا، قالَت أَنّى يَكونُ لي غُلامٌ وَلَم يَمسَسني بَشَرٌ وَلَم أَكُ بَغِيًّا، قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجعَلَهُ آيَةً لِلنّاسِ وَرَحمَةً مِنّا وَكانَ أَمرًا مَقضِيًّا، فَحَمَلَتهُ فَانتَبَذَت بِهِ مَكانًا قَصِيًّا، فَأَجاءَهَا المَخاضُ إِلى جِذعِ النَّخلَةِ قالَت يا لَيتَني مِتُّ قَبلَ هـذا وَكُنتُ نَسيًا مَنسِيًّا، فَناداها مِن تَحتِها أَلّا تَحزَني قَد جَعَلَ رَبُّكِ تَحتَكِ سَرِيًّا، وَهُزّي إِلَيكِ بِجِذعِ النَّخلَةِ تُساقِط عَلَيكِ رُطَبًا جَنِيًّا، فَكُلي وَاشرَبي وَقَرّي عَينًا فَإِمّا تَرَيِنَّ مِنَ البَشَرِ أَحَدًا فَقولي إِنّي نَذَرتُ لِلرَّحمـنِ صَومًا فَلَن أُكَلِّمَ اليَومَ إِنسِيًّا”. مقالات مشابهة 5 أهم أسباب التى أدت إلى سقوط الدولة العثمانية5 أهم أسباب التى أدت إلى سقوط الدولة العثمانية ماذا تعرف عن مؤسس الدولة العثمانية؟ 5 معلومات هام...ماذا تعرف عن مؤسس الدولة العثمانية؟ 5 معلومات هام... 5 شروط لعقد صلح الحديبية5 شروط لعقد صلح الحديبية لمحة تاريخية عن العصر الأموى فى 4 سطورلمحة تاريخية عن العصر الأموى فى 4 سطور إتهام بني إسرائيل لها وتبرئتها لقد استقبل بني اسرائيل مريم عندما جائت بعيسى عليه السلام بالاستنكار والتعجب بل هناك من اتهمها حيث قص القرآن الكريم هذا المشهد بقول الله تعالى في سورة مريم” فَأَتَت بِهِ قَومَها تَحمِلُهُ قالوا يا مَريَمُ لَقَد جِئتِ شَيئًا فَرِيًّا، يا أُختَ هارونَ ما كانَ أَبوكِ امرَأَ سَوءٍ وَما كانَت أُمُّكِ بَغِيًّا” ولكنها لم تجبهم بداً وقد برأها الله على الفور في نفس الوقت على لسان نبي الله عيسى وهو لا يزال رضيع لتكون ولى معجزاته لبني إسرائيل وأمام الجمع كلهم حيث قال تعالى على لسان نبيه عيسى عليه السلام” إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ، وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ، وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا، وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا”. وقد ذكر الله مريم في العديد من الآيام لكن أكثر السور القرآنية التي تناولت القصة سورة مريم وآل عمران والتحريم ومن الآيات التي ذكرت فضل مريم عليها السلام وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ وقول الله تعالى في سورة التحريم “وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ”.

شاركنا رأيك