شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 11:46 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] صباح بن جابر الصباح
- [ مطاعم السعودية ] مطعم التيسير
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله أحمد بن عبدالله القحطاني ... الرياض ... منطقة الرياض
- [رقم هاتف ] لجان الصحبة الصالحة - الجمعيات الاهلية واللجان الخيرية بالكويت
- ارقام وهواتف مستشفى المعلمين التخصصى 6 ش البشرى حلمية الزيتون بالقاهرة
- [ خدمات السعودية ] حجز تذاكر فعالية مكة تجمعنا اون لاين 2023 الرابط والخطوات
- [ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عن الوليد بن مسلم، قال: سألت مالك بن أنس عن سجدة الإمام، عند قدوم الفتح عليه ؟ فلم يعرفها، وسألت أبا عمرو عن ذلك فعرفه، وأخبرني، عن يحيى بن أبي كثير : «أن الله أنعم على رسوله بنعمة فسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم سجدة الشكر» .
- [ تعرٌف على ] الرأس الأخضر
- تعرٌف على ... محمد إبراهيم رضا علي الهاشمي | مشاهير
- [ حكمــــــة ] كان ميسرة القيسي إذا قام لصلاة الليل سمع نحيبه الجيران حتى يرون أن ميتا فيهم حتى عرف ذلك بعد أنه كان بكاء ميسرة .

[ حكمــــــة ] قال مالك بن دينار: عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره والقبر مورده كيف تقر بالدنيا عينه? وكيف يطيب فيها عيشه? قال: ثم يبكي مالك حتى يسقط مغشيا عليه. عن مالك قال: إن لكل شيء لقاحا وإن الحزن لقاح العمل الصالح، إنه لا يصبر أحد على هذا الأمر إلا بحزن، فوالله ما اجتمعا في قلب عبد قط: حزن بالآخرة وفرح بالدنيا، إن أحدهما ليطرد صاحبه.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال مالك بن دينار: عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره والقبر مورده كيف تقر بالدنيا عينه? وكيف يطيب فيها عيشه? قال: ثم يبكي مالك حتى يسقط مغشيا عليه. عن مالك قال: إن لكل شيء لقاحا وإن الحزن لقاح العمل الصالح، إنه لا يصبر أحد على هذا الأمر إلا بحزن، فوالله ما اجتمعا في قلب عبد قط: حزن بالآخرة وفرح بالدنيا، إن أحدهما ليطرد صاحبه.
[ حكمــــــة ] قال مالك بن دينار: عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره والقبر مورده كيف تقر بالدنيا عينه? وكيف يطيب فيها عيشه? قال: ثم يبكي مالك حتى يسقط مغشيا عليه. عن مالك قال: إن لكل شيء لقاحا وإن الحزن لقاح العمل الصالح، إنه لا يصبر أحد على هذا الأمر إلا بحزن، فوالله ما اجتمعا في قلب عبد قط: حزن بالآخرة وفرح بالدنيا، إن أحدهما ليطرد صاحبه. تم النشر اليوم [dadate] | قال مالك بن دينار: عجبا لمن يعلم أن الموت مصيره والقبر مورده كيف تقر بالدنيا عينه? وكيف يطيب فيها عيشه? قال: ثم يبكي مالك حتى يسقط مغشيا عليه. عن مالك قال: إن لكل شيء لقاحا وإن الحزن لقاح العمل الصالح، إنه لا يصبر أحد على هذا الأمر إلا بحزن، فوالله ما اجتمعا في قلب عبد قط: حزن بالآخرة وفرح بالدنيا، إن أحدهما ليطرد صاحبه.

شاركنا رأيك