شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
الدمج الاجتماعي مفهوم

مفهوم

الدمج الاجتماعي يقصد به دمج ذوي الإعاقة في الحياة الاجتماعية العادية والتعامل والمشاركة في مرافق وأنشطة المجتمع سواء الدمج الوظيفي أو في السكن والإقامة ، مع تهيئة المجتمع لتقبلهم كأفراد منتجين ومتكاملين ومتفاعلين مع سائر أفراد المجتمع. والدمج الاجتماعي يتكامل مع الدمج التعليمي ولا يقل أهمية عن الدمج التعليمي الأكاديمي من حيث المزايا. وقد يعتبر الدمج الاجتماعي بوجهة نظر الكثير من الباحثين والمربين أهم من الدمج الأكاديمي التعليمي لأنه يضيف لذوي الإعاقة الكثير من خبرات المجتمع (يوسف صالح، 2002). وقد أوضحت بعض الدراسات أن هناك العديد من المسميات والمفاهيم المختلفة التي تطلق على الدمج ومنها البيئة الأقل عزلا - يقصد بها الإقلال من عزل الطلاب ذوي الإعاقة وذلك بدمجهم قدر الإمكان بالطلاب العاديين في الفصول والمدارس العادية. - مبادرة التربية العادية يقصد بهذا المصطلح أن يقوم معلمو المدارس العادية بتعليم الطلاب ذوي الإعاقة خصوصا ذوي الإعاقة البسيطة والمتوسطة في الفصول العادية والمدارس العادية ، مع تقديم الاستشارات مع المختصين في التربية الخاصة. الدمج ويقصد بذلك دمج الطلاب ذوي الإعاقة في المدارس أو الفصول العادية مع أقرانهم العاديين مع تقديم خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة.

الدمج الشامل

هذا المصطلح يستخدم لوصف الترتيبات التعليمية عندما يكون جميع الطلاب بغض النظر عن نوع الإعاقة أو شدة الإعاقة التي يعانونها ويدرسون في فصول مناسبة لأعمارهم مع أقرانهم العاديين في المدرسة بالحي إلى أقصى حد ممكن ، مع توفير الدعم لهم في هذه المدارس.

الفوائد العامة من الدمج

يعتبر الدمج تطبيقا تربويا لمفهومه العادي والذي يؤيد معاملة ذوي الإعاقة بطريقة وأسلوب عادي قدر الإمكان وذلك ضمن حدود قدراتهم . ويمكن تقدير أهمية الدمج ومبرراته في النقاط التالية

التشجيع والتحفيز تجاه التعليم

من الفوائد الملحوظة للدمج العام هم أن الطلاب ذوي الإعاقة يشعرون بالتشجيع والمساواة أسوة بإخوانهم العاديين، ونتيجة لذلك فإن تحصيلهم الأكاديمي يكون أفضل ممن لو درسوا في مدارس خاصة أو معزولة(كمال سالم،2001). كما أن دمج الطالب المعوق مع الطلاب العاديين يساعد هؤلاء في التعرف على هذه الفئة من الطلاب عن قرب، وكذلك تقدير احتياجاتهم الخاصة ، وبالتالي تعديل اتجاهاتهم مما يؤدي إلى إمكانية استخدام كلتا المجموعتين من الطلاب في تعليم وتدريب بعضهم البعض.

الانجاز العلمي

أما دراسة (برنكر وثورب) فتوصلت إلى أن الطلاب الذين لديهم تخلف عقلي شديد ينجزون أكثر الأهداف المرسومة لهم في الفصول المدمجة خصوصا الأهداف التعليمية الفردية ، وقد توصلت هذه الدراسة أيضا إلى أن هؤلاء الطلاب غير العاديين لا يؤثرون بصفة سلبية على تربية وتعليم الطلاب العاديين. وقد ظهر ذلك من خلال ما أكدت عليه منظمة الدفاع عن حقوق المعوقين وتربيتهم مشيرة إلى انه بغض النظر عن العرق، والمستوى الاجتماعي ، والجنس ونوع الإعاقة، فكلما قضى الطلاب المعوقين وقتا أطول في فصول المدرسة العادية في الصغر ، زاد تحصيلهم تربويا ومهنيا مع تقدمهم في العمر. - تجنب النتائج السلبية لنظام العزل 3 إذا تم دمج الطلاب ذوي الإعاقة مع إخوانهم العاديين ، فانه يمكن تجنب النتائج السلبية والتي غالبا ما تحدث عندما يتلقي الطلاب ذوو الإعاقة تعليمهم في مدارس معزولة ، ومن النتائج السلبية التي يمكن تجنبها بواسطة برنامج الدمج العام أ- فقدان التشجيع ، وفقدان التوقعات الايجابية على الانجاز ، وكذلك فقدان الثقة في النفس. ب- تعديل اتجاهات أفراد المجتمع وتوقعاتهم نحو الطالب مت ذوي الاعاقة من السلبية لتكون اكثر ايجابية. ج- تخليص الطالب من الوصمة التي يمكن ان يخلقها وجوده في المدارس الخاصة. د- تعديل اتجاهات الأسرة وتوقعاتها ، وكذلك المعلمين نحو الطالب المعوق من كونها اتجاهات تميل الى السلبية إلى أخرى أكثر ايجابية. هـ- أن إدماج الطلاب المعوقين عقليا بدرجة بسيطة في صفوف نظامية عامة قد يقلل الآثار الاجتماعية للإعاقة، وان تفاعلهم واحتكاكهم بأطفال غير معاقين قد يساعدهم في تقبل زملائهم لهم.

المساواة

المساواة للإخوة والأخوات ذوي الإعاقة وهذا شيء أخلاقي مهم يجب عمله ، والتقليل من الفوارق الاجتماعية والنفسية بين الطلاب أنفسهم( كمال سالم، 2001). - تكوين الأصدقاء 5 الصداقة غالبا ما تنمو وتزدهر بين الطلاب العاديين والطلاب المعوقين في الفصل الدراسي العادي والتي لا يتوفر لها المناخ المماثل في المدارس الخاصة والمعزولة. فالدمج يعطي الطالب فرصة أفضل ومناخ أكثر تناسبا لينمو نموا أكاديميا ، واجتماعيا ونفسيا، وليحقق ذاته زيادة دافعية نحو التعلم ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة. تقليل التكاليف المادية -6 من الناحية الاقتصادية فإن دمج الطلاب من ذوي الإعاقة في المدارس العامة يكون اقل كلفة مما لو وضعوا في مدارس خاصة بهم ، لما تحتاجه تلك المدارس من أبنية ذات مواصفات خاصة، وأجهزة فنية متخصصة وأدوات خاصة، وجهاز فني متخصص من العاملين ، بالإضافة إلى الخدمات الأخرى ، إلا انه وقد أثبتت الدراسات أن تكلفة الطالب في المدرسة العادية اقل منها في المدرسة الخاصة. (مريم الزيودي، ). - توسيع قاعدة الخدمات 7 لتشمل أعدادا كبيرة من الطلاب في المجتمع خاصة إذا ما عرفنا أن أعلى نسبة من المعوقين تشكلها مجموعة الطلاب الدين يقعون ضمن الفئات البسيطة والمتوسطة الإعاقة. وبذلك تفتح المجال لكثير من الحالات التي لا تتلقي أية مساعدة سواء في المدارس العامة أو الخاصة حسب تصنيف طبيعة احتياجاتهم الخاصة ومدتها . - تعديل السلوك 8 إن الطلاب ذوي الإعاقة يقلدون سلوك الطلاب العاديين في المواقف الاجتماعية وليس هناك خوف من ان يقلد الطلاب العاديين المعوقون إذا توفر المعلم الذي ينظم ويشرف على هؤلاء الطلاب. فالقيمة الكبرى لدمج الطلاب المعوقين في مرحلة ما قبل المدرسة تتمثل في أن الطلاب العاديين يكونون كوسائل ضبط لسلوكيات المعوقين بحيث قد يقلد هؤلاء الطلاب المعوقون سلوكيات الطلاب العاديين .

أهمية الدمج

Vandercook, Flectham, Sinclair, and Tetile (1988)لقد أشار كل من إلى أن الطلاب جميعهم سوف يستفيدون من عملية دمج ذوي الإعاقة في مدارس التعليم العام وفصوله، فسوف تتاح لهم فرصة تعلمهم من بعضهم بعضا وينمو لدى كل واحد فيهم اهتمام بالأخر ، ولسوف تزداد اتجاهاتهم نحو بعضهم بعضا وتنمو لديهم المهارات والقيم التي يحتاجها المجتمع لبناء مواطنين صالحين، كما انه يمكن القول ببساطة أيضا أن دمج الطلاب المعوقين في مدارس التعليم العام وفصوله يؤدي إلى تحسن مستوياتهم التعليمية. فلقد أشار ( israelit,1986) إلى أن الطلاب من ذوي مستويات الإعاقة المختلفة يتعلمون بصورة أفضل من تعلمهم في مدارس أو فصول التربية الخاصة التي تتبع نظام العزل، وان عملية الدمج سوف تنجح مع الطلاب المعوقين وغير المعوقين جميعا عندما تتوافر التجهيزات والأدوات والخدمات المناسبة، وسوف تعمل على نمو الاتجاهات الايجابية واكتساب المهارات الأكاديمية والاجتماعية وتعد الطلاب للحياة الاجتماعية إضافة الى تفادي سلبيات نظام الفصل أو العزل الذي كان يتبع في الماضي. وسوف تخض الكاتبة جميع فئات الطلاب كلا على حدة (الطلاب العاديين-الطلاب ذوي الاعاقة) وتوضيح مدى أهمية الدمج لكل منهم أولا أهمية الدمج على الطلاب ذوي الإعاقة إن دمج الطلاب ذوي الإعاقة مع العاديين سوف تكون له آثار ايجابية.- - إن الطالب من ذوي الإعاقة عندما يشترك في فصول الدمج ويلقي الترحيب والتقبل من الآخرين فان ذلك يعطيه الشعور بالثقة في النفس ، ويشعره بقيمته في الحياة ويتقبل إعاقته، ويدرك قدراته وإمكاناته في وقت مبكر ، ويشعر بانتماءه إلى المجتمع الذي يعيش فيه . ( johnson mary, 2003) كما أن الطالب المعاق في فصول الدمج يكتسب مهارات جديدة مما يجعله يتعلم مواجهة صعوبات الحياة، ويكتسب عددا من الفرص التعليمية والنماذج الاجتماعية مما يساعد على حدوث نمو اجتماعي أكثر ملائمة، ويقلل من وصم العلاقات التي سوف يحتاج إليها للعيش والمشاركة في الأعمال والأنشطة الترفيهية ويشجعه على البحث عن ترتيبات حياتية أكثر عادية. - والدمج يمد الطالب بنموذج شخصي، اجتماعي، سلوكي للتفاهم والتواصل، وتقليل الاعتماد المتزايد على الأم، ويضيف رابطة عقلية وسيطة أثناء لعب ولهو الطالب المعاق مع أقرانه العاديين . - يتمكن من خلال الدمج من تعلم واكتساب العديد من المهارات، ومن تقليد الطلاب الأسوياء بالعديد من السلوكيات، ويشعر الطالب ذو الإعاقة بالمساواة مع الطالب العادي. إن دمج الطلاب ذوي الإعاقة مع العاديين سوف يكون له آثار ايجابية في تحسين نفسيته . - ثانيا أهمية الدمج على الطلاب العاديين - أن الدمج يؤدي إلى تغير اتجاهات الطالب العادي نحو الطالب من ذوي الإعاقة . - أن الدمج يساعد الطالب العادي على أن يتعود على تقبل الطالب من ذوي الإعاقة ويشعر بالارتياح مع أشخاص مختلفين عنه، وقد أوضحت الكثير من الدراسات ايجابية الطلاب العاديين عندما يجدون فرصة اللعب مع طلاب من ذوي الإعاقة باستمرار، وفي نظام الدمج هناك فرصة لعمل صداقات بين الأشخاص ذوي الإعاقة (كاشف، منصور، 1988) . وأشارت بعض الدراسات إلى أن وجود طلاب من ذوي الإعاقة في فصول التربية العامة لا يؤثر سلبا على أداء الطلاب العاديين. فقد تم استخدام وقت التدريس في فصول دراسية ضمن طلاب من ذوي الإعاقة بدرجة شديدة، وحين قورنت النتائج بفصول لا تضم مثل هؤلاء الطلاب ( لم يكن للطلاب من ذوي الإعاقة بدرجة شديدة أثر على ضياع وقت التدريس). وقد تم استخدام درجات الاختبار وبطاقات التقارير الصفية لقياس التحصيل الأكاديمي وسلوكيات طلاب التربية العامة في فصول ضمن طلاب معوقين بدرجة شديدة، وتم مقارنتها بفصول لم تضم مثل أولئك الطلاب، وقد كشفت النتائج عن عدم وجود فروق دالة بين المجموعتين سواء في الأداء الأكاديمي أو السلوكي. وقد وجد أيضا أن الطلاب الذين شاركوا في برامج التربية العامة إلى جانب اقرأنهم من المعوقين اكتسبوا في الواقع مهارات ومفاهيم كانت مفيدة لهم، مثل تطور القدرة على التحمل واحترام الفروق بين الناس. إن أعظم المكاسب التي يحققها الطلاب العاديون الذين تعلموا مع أقرانهم المعوقين يتمثل في أنهم تعلموا قيما تمكنهم من دعم الدمج الشامل لجميع المواطنين في جميع نواحي حياة المجتمع . ثالثا أهمية الدمج على الأسرة للدمج أهمية على الأسرة من حيث تخليصها من القلق المستمر على طالبهم وإسعادهم وتقبلهم لوضع طالبهم، وتخليصهم من الشعور بالاختلاف أو النقص أو القصور. فنظام الدمج يشعر الأسرة بعدم عزل الطالب من ذوي الإعاقة عن المجتمع، كما أنهم يتعلمون طرقا جديدة لتعليم الطالب، وعندما يرى الوالدان تقدم الطالب الملحوظ وتفاعله مع الطلاب العاديين فإنهما يبدآن بالتفكير في الطالب أكثر، وبطريقة واقعية، كما أنهما يريان أن كثيرا من تصرفاته مثل جميع الطلاب الذين في مثل سنه، وبهذه الطريقة تتحسن مشاعر الوالدين تجاه طالبهما، وكذلك تجاه أنفسهما. رابعاً أهمية الدمج التربوية الأكاديمية للدمج فوائد تربوية وأكاديمية لكل من الطلاب والمعلمين على النحو التالي - فالطلاب ذوو الإعاقة في مواقف الدمج الشامل يحققون انجازا أكاديميا مقبولا بدرجة كبيرة في الكتابة، وفهم اللغة، واللغة الاستقبالية أكثر مما يحققون في مدارس التربية الخاصة في نظام العزل وهذا ما أثبتته الدراسات. -أن العمل مع الطالب من ذوي الإعاقة وفق نظام الدمج يعتبر فرصة للمعلم لزيادة الخبرات التعليمية والشخصية. -فالدمج يتيح الفرصة الكاملة للمعلم للاحتكاك بالطالب من ذوي الإعاقة. والطريقة التي نستخدمها للعمل مع الطالب مفيدة أيضا مع الطالب العادي الذي يعاني بعض نقاط الضعف. خامساً أهمية الدمج الاجتماعي على المجتمع -إنه ينبه كل أفراد المجتمع إلى حق ذوي الإعاقة حيث يشعرون بأنه إنسان وعلى المجتمع أن ينظر له على أنه فرد من أفراده، وأن الإصابة أو الإعاقة ليست مبرراً لعزل الطالب عن أقرانه العاديين وكأنه غريب غير مرغوب فيه (عادل خضر،1995). -إن دمج الطلاب من ذوي الإعاقة مع أقرانهم العاديين له قيمة اقتصادية تعود على المجتمع إذ توظف ميزانية التعليم بشكل أكثر فاعلية بوضعها في مكانها الصحيح و بما يعود على الطلاب بفوائد كبيرة، فتحول الإنفاق من الاستخدامات التعليمية غير المناسبة مثل (استخدام وسائل النقل لمسافات طويلة للوصول إلى المدارس الخاصة). مما يعتبر توظيفاً للأموال بشكل أكثر إنتاجية ونفعاً للمجتمع. ويتشجع الطال على الاندماج مع الفئات المختلفة في المجتمع فيتعرف على المتعلم والمثقف وغير المتعلم والأمي ويكون لديه فرصة للمقارنة والاختيار السليم وعدم الانخراط في سلوكيات سيئة قد تؤدي به إلى إيذاء نفسه و إيذاء مجتمعه. سادساً أهمية الدمج على المدرسين لا تقتصر الخدمات التي تقدم في مدارس الدمج وفصوله على الخبرات والبرامج التربوية السوية ولا على الأساليب والمواد التعليمية التي تساعد على تطبيق عملية الدمج، بل لابد من توافر مدرسين على مستوى عال من الكفاءة والتخصص وعلى هؤلاء المدرسين اكتساب المهارات اللازمة التي تؤهلهم للعمل مع الطلاب المعوقين في مدارس التعليم العام و فصوله. إن التحول في النمط المهني لمدرسي التعليم العالم إلى التعامل مع ذوي الإعاقة بمختلف الإعاقات وبمختلف القدرات مع مجموعة أخرى من الطلاب غير المعوقين، ويعتبر فرصة أمام المدرسين لتنمية وتطوير مهاراتهم المهنية في مناخ من العمل التعاوني المدعوم من الأطراف التربوية جميعها، و إذا ما تم ذلك بنجاح المدرس سوف يجني العديد من الفوائد أهمها 1-تعاون أطراف العملية التربوية جميعها ودعم بعضهم بعضا بما يؤدي إلى تنمية المهارات المهنية. 2-المشاركة وتدعيم مكانة المدرسين. ويمكن تلخيص أهمية الدمج المدرسي للطلاب من ذوي الإعاقة في النقاط التالية - التقليل من الفروق الاجتماعية والنفسية بين الطلاب أنفسهم. - تخليص الطالب وأسرته من وصمة العار التي يمكن أن يخلقها وجوده في المدارس الخاصة. - إعطاء الطالب من ذوي الإعاقة فرصة أفضل ومناخاً أكثر تناسبا لينمو نمواً أكاديميا واجتماعيا ونفسياً وسليماً. - تحقيق الذات عند الطالب من ذوي الإعاقة وزيادة دافعيته نحو التعليم ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير. - تعديل اتجاهات الناس وتوقعاتهم نحو الطالب من ذوي الإعاقة من كونها اتجاهات سلبية إلى اتجاهات أكثر إيجابية. - يساعد الدمج في تكوين الاتجاهات الإيجابية وتعديل الاتجاهات السلبية والنظرة الدونية لدى الناس بشكل عام ، والأسرة والمعلمين والطلبة بشكل خاص. - الدمج يحقق مبدأ المساواة بين الطلاب على اختلاف فئاتهم. - يساعد الدمج الطلاب من ذوي الإعاقة على الانخراط في الحياة الاجتماعية والتفاعل مع الأشخاص الآخرين. - مساعدة الطلاب على تنمية مداركهم عن العالم المحيط بهم. - تعليم الطلاب الالتزام بقواعد النظام وتحمل المسؤولية. - تعليم الطلاب كيفية التعامل والانسجام مع الآخرين. - إعداد الطلاب لأن يكونوا قادرين على كسب رزقهم، وعلى أن يصبحوا أشخاصاً مستقلين. - مساعدة الطلاب غير ذوي الإعاقة على إدراك ما يستطيع الطالب ذوي الإعاقة القيام به مع إعاقته، وحثهم على الاختلاط به و كيفية التعايش معه.

كتب

  • كتاب الدمج بين جدية التطبيق والواقع (كاتبة هلا ، القاهرة، .)
  • التعليقات

    لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
    ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

    captcha
    اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
    هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً