شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 08:45 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- ابني وقع وجرح لسانه من اسبوع والى الان الجرح ما التام بس مافي نزيف وبياكل وبيشرب عادي على العلم اني ما رحت للدكتور | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] لوكستيدين
- طفلى عمره ٣ ايام يعانى التهاب رئوى خلقى والأن الحاله تحسنت نوعا ما بس فى مشاكل تانيه قصور في وظائف الكليه مش بيعمل براز غير بالحقنه الشرجيه ماالحل ياد | الموسوعة الطبية
- [ حكمــــــة ] ما صبر عليه يوسف عليه السلام من مراودة امرأة العزيز أمر صعب جدا لقوة الداعي ؟ فما قوة الداعي فيه ؟ أحدها : ما ركبه الله سبحانه في طبع الرجل من ميله إلى المرأة كما يميل العطشان إلى المائ والجائع إلى الطعام . الثاني : أن أن يوسف كان شاباً وشهوة الشاب وحدته أقوى . الثالث : أنه كان عزباً لا زوجة له ولا سرية ، تكسر حدة الشهوة . الرابع : أنه كان في بلاد غربة لا يتأتى للغريب فيها من قضاء الوطر ما يتأتى لغيره في وطنه وأهله ومعارفه . الخامس : أن المرأة كانت ذات منصب وجمال ، بحيث أن كل واحد من هذين الأمرين يدعو إلى موافقتها . السادس : أنها غير آيبة ولا ممتنعة ، فإن كثيراً من الناس يزيل رغبته في المرأة إباؤها وامتناعها . السابع : أنها طلبت وأرادت وبذلت الجهد ، فكفته مؤنة الطلب وذل الرغبة إليها . الثامن : أنه في دارها وتحت سلطانها وقهرها ، بحيث يخشى إن لم يطاوعها من أذاها له . التاسع : أنه لا يخشى أن تنم عليه هي ، ولا أحد من جهتها ، فإنها هي الطالبة الراغبة . العاشر : أنه كان مملوكاً في دارها ، بحيث يدخل ويخرج ويحضر معها ولا ينكر عليه . الحادي عشر : أنها استعانت عليه بأئمة المكر والاحتيال . الثاني عشر : أنها توعدته بالسجن والصغار ، وهذا نوع إكراه . الثالث : أن الزوج لم يظهر من الغيرة والنخوة ما يفرق به بينهما ويبعد كل منهما عن صاحبه . وشدة الغيرة للرجل من أقوى الموانع .
- تفسير رؤية خمسة وخميسة في المنام
- زخرف اسمك بالخط الديواني
- [ خدمات السعودية ] طريقة عمل اختبار الاكتئاب وزارة الصحة السعودية 2023
- [ تعرٌف على ] العلاقات النمساوية المصرية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الرحمة للألمنيوم والزجاج ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] معركة الزاب

[ تعرٌف على ] العنف الديني في الهند

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ تعرٌف على ] العنف الديني في الهند
[ تعرٌف على ] العنف الديني في الهند تم النشر اليوم [dadate] | العنف الديني في الهند

الهند الحديثة

وقعت أعمال عنف دينية واسعة النطاق وأعمال شغب بشكل دوري في الهند منذ استقلالها عن الحكم الاستعماري البريطاني. شهدت الفترة التي تلت تقسيم الهند عام 1947 لإنشاء دولة إسلامية منفصلة عن باكستان للمسلمين، صراعًا طائفيًا واسع النطاق وإراقة للدماء في جميع أنحاء البلاد. شهدت الهند، منذ ذلك الحين، أعمال عنف متقطعة واسع النطاق اندلعت بسبب التوترات الكامنة بين المجتمعات الهندوسية والمسلمة. تنبع هذه الصراعات أيضًا من أيديولوجيات الجماعات اليمينية المتشددة ضد الأصوليون الإسلاميين والمنتشرة في قطاعات معينة من السكان. حافظت الهند، منذ الاستقلال، دائمًا على التزام دستوري بالعلمانية. تشمل الحوادث الرئيسية أعمال الشغب بولاية كجرات عام 1969، وأعمال الشغب المناهضة للسيخ عام 1984، وأعمال الشغب بهاغابور عام 1989، وأعمال العنف بكشمير عام 1989، وحرق قطار بجودهرا، وأعمال الشغب بغوغارات عام 1969، وأعمال شعب مظفر نجار عام 2013.

الهند القديمة

يذكر النص القديم أشوكافادانا، وهو جزء من حكايات ديفيافادانا، شخصًا غير بوذي في مملكة بوندرافاردانا رسم صورة تظهر بوذا ينحني تحت أقدام نيرغانثا جناتربيوترا (التي تُعرف باسم ماهيرا، وهي المنقذة الرابعة والعشرون للديانة الجاينية). وبناءً على شكوى من متصعب بوذي، أصدر أشوكا، إمبراطور أسرة ماوريا، أمرًا بالقبض عليه، ثم أمر بعد ذلك بقتل جميع معتنقي مذهب الأجيفيكا في بوندرافاردهانا. أُعدم نحو 18,000 من أتباع مذهب الأجيفيكا نتيجةً لهذا الأمر. في وقت لاحق، رسم أحد أتباع نيرغانثا الآخرين في باتالورتا صورة مماثلة. ونتيجة لذلك، أحرقه أشوكا هو وأفراد عائلته أحياء في منزلهم. أعلن أشوكا أيضًا عن جائزة قدرها ديناريوس واحد (عملة فضية) لمن يأتي برأس نيرغانثا، وفقا لأشوكافادانا، ونتيجةً لهذا الأمر، اتُهم شقيقه، فيتاشوكا، بالهرطقة عن طريق الخطأ وقُتل من قِبل راعي بقر. حذر وزراؤهم من أن «هذا مثال على المعاناة التي تلحق حتى بأولئك الذين ليسوا بمطلوبين» وأن الإمبراطور يجب أن يضمن أمن الجميع». توقف أشوكا، بعد ذلك، عن إصدار أوامر بالإعدام. وفقًا للكاتب كي. تي. إس. ساراو والباحث بنماداب باروا، فإن قصص اضطهاد الطوائف المنافسة الأخرى من قبل أشوكا كانت تلفيقًا واضحًا ناشئًا عن الدعاية الطائفية.

الهند في العصور الوسطى

تعد السجلات التاريخية التي توضح العنف الديني واسعة النطاق في الهند في العصور الوسطى، إذ جاءت في شكل مجموعة نصوص مخبأة كتبها المؤرخون المسلمون. تعرض الهندوس تاريخيًا للاضطهاد أثناء الحكم الإسلامي لشبه القارة الهندية، وفقًا لويل ديورانت. هناك أيضًا العديد من حالات تدنيس المعابد المسجلة التي جرت على يد الممالك الهندوسية والإسلامية والبوذية، دُنست فيها معابد الهندوس والبوذيين ومعابد الديانة الجاينية. يدّعي المؤرخ كيشوري ساران لال في كتابه «نظرية وممارسة الدولة الإسلامية في الهند» أنه بين عامي 1000 و1500، انخفض عدد سكان شبه القارة الهندية من 200 إلى 170 مليون نسمة. وذكر أن تقديراته كانت مترددة وليست حاسمة. بكل الأحوال، شكك كل سيمون ديغبي وعرفان حبيب بهذه التقديرات السكانية. يقول ويل دورانت عن الغزو الإسلامي للهند إنه «ربما أكثر القصص دموية في التاريخ». تراجعت البوذية بسرعة، خلال هذه الفترة، بينما واجهت الهندوسية عنفًا دينيًا بقيادة عسكرية وبرعاية من السلطات. حتى أولئك الهندوس الذين اعتنقوا الإسلام لم يكونوا في مأمن من الاضطهاد، وهو ما أوضحه النظام الطبقي الإسلامي في الهند الذي أنشأه ضياء الدين برني في كتاب فتاوى الجهندري. كتب آلان دانيالو: «منذ أن وصل المسلمون إلى الهند عام 632 بعد الميلاد، أصبح تاريخ الهند سلسلة رتابة طويلة من جرائم القتل والمذابح والسلب والتدمير». كتب عالم الاجتماع غوفند شاداشيف غوري أن حوادث العنف الديني بين الهندوس والمسلمين في الهند التي تعود للقرون الوسطى من المفترض أنها بدأت بعد فترة وجيزة من استقرار المسلمين هناك. تظهر تضاربات متكررة في السجل التاريخي لسلطنة دلهي. استمر هذا التضارب خلال حكم الإمبراطورية المغولية ثم في فترة الاستعمار البريطاني. خلال الفترة البريطانية، أصبح الانتماء الديني قضية مهمة ... كانت المجتمعات الدينية تميل إلى أن تصبح دوائر سياسية. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لرابطة مسلمي عموم الهند التي أُنشئت عام 1905، والتي كانت مخصصة حصريًا لخدمة مصالح المسلمين ... كما ظهرت منظمات هندوسية بحتة مثل منظمة سبها الهندوسية (أصبح اسمها مهاسابها فيما بعد) التي تأسست عام 1915. أصبحت أعمال الشغب بين الهندوس والمسلمين في غصون هذا الوقت أكثر تكرارًا لكنها لم تكن شيئًا جديدًا: إذ كانت الهند تشهد مثل هذه الأعمال منذ أيام سلطنة دلهي وكانت بالفعل سمة منتظمة في حكم الإمبراطورية المغولية ... اندلعت أعمال شغب عملاقة بين الهندوس والمسلمين عندما أصبح [محمد علي جناح] أول حاكم عام لباكستان في عام 1947 ورُسمت الحدود الجديدة. - مارك غابوريو، لصحيفة الأنثروبولوجيا اليوم. وكان العنف الديني موجودًا أيضًا خلال محاكم التفتيش في غوا التي بدأت عام 1560.

شرح مبسط

يشمل العنف الديني في الهند أعمال عنف نُفذت من قِبل أتباع جماعة دينية ضد أتباع ومؤسسات جماعة دينية أخرى، وغالبًا ما تكون هذه الأعمال عبارة عن أعمال شغب.[1] يشمل العنف الديني في الهند عمومًا الهندوس والمسلمين.[2]

شاركنا رأيك