شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 09:20 PM


اخر بحث





- [ دليل رأس الخيمة الامارات ] صراف آلى مصرف أبوظبي الاسلامي ... راس الخيمة
- هل الانقطاع عن بخاخ سريتايد دون امر من الطبيب يسبب مضاعفات مع العلم انني اتنفس بصعوبة في الأماكن المغلقة وفي وسط المدينة وداخل الأسواق واشعر بالثلق. و | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ ماذونين السعودية ] خالد بن عبدالله بن فهيد المطوع ... الرياض
- السلام عليكم ابني عمره3سنوات وعنده مثانةعصبيةويضع قسطرةمن سنة ونصف هل يوجد علاج غير القسطرة | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- بظهر ابني فتحة فوق المقعد مباشرة وجدت عند خلقة اريدمعرفة ماهي هذه الفتحة وماتأثيرها السلبي عليه | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ متاجر السعودية ] المشروع عباره عن زيت شعر وحنا وسدر وخلطه اعشاب ... عرعر ... منطقة الحدود الشمالية

[ تعرٌف على ] التأليف الموسوي

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] التأليف الموسوي
[ تعرٌف على ] التأليف الموسوي تم النشر اليوم [dadate] | التأليف الموسوي

استشهادات

. ^ Robinson 2008، صفحة97. ^ أ ب Schniedewind 2005، صفحة6–7. ^ Carr 2000، صفحة492. ^ McEntire 2008، صفحة11. ^ Collins 2014، صفحة50. ^ McDermott 2002، صفحة21. ^ Tenney 2010، صفحةunpaginated. ^ "يوحنا 5: 46-47". ^ Enns 2012، صفحة153. ^ أ ب Wolf 2007، صفحة60. ^ Young 1984، صفحة115. ^ Garrett 1996، صفحة387. ^ Enns 2012، صفحة17. ^ Whybray 1995، صفحة15. ^ Popkin 2003، صفحة195–196. ^ Davies 2007، صفحة19–20. ^ Sailhamer 2010، صفحة181.

التأليف الموسوي في التقليد المسيحي

الكتاب المقدس المسيحي أظهر يسوع نفسه يعترف بموسى كمؤلف لبعض الأجزاء من أسفار موسى الخمسة على الأقل ولذلك فإن المسيحيين الأوائل اتبعوا الحاخامات. ومثلهم، تحدثوا عن المقاطع التي تلقى ظلالا من الشك حول التأليف الموسوي: القديس جيروم، على سبيل المثال، يرى أن "unto this day" كانت تعني أن المؤلف كان بعد فترة طويلة من وقت موسى، من المحتمل عزرا من القرن الخامس قبل الميلاد. مارتن لوثر كذلك خلص إلى أن وصف موت موسى كان من قبل يوشع – ولكن اعتقد أن السؤال في حد ذاته ليس له أهمية كبيرة. «جيروم» و«لوثر» والآخرون كانوا لا يزالون يعتقدون مع ذلك أن الجزء الأكبر من التوراة كان لموسى، حتى لو لم تكن بعض العبارات له، ولكن في القرن 17 بدأ العلماء يشككون في الأصول، مما أدى إلى أن يعلن سبينوزا أن «التوراة لم يكتبها موسى ولكن شخص آخر.» هذا الاستنتاج كان له آثار كبيرة، في القرن 18 أشار الباحث اليهودي ديفيد ليفي إلى زملائه المسيحيين «إذا ثبت أن أي جزء [من التوراة] هو زائف، سيفتح باب لجزء آخر وآخر بلا نهاية.» خلال أواخر القرن التاسع عشر، استنتج العلماء بالإجماع تقريبا أن سفر التثنية ليس من زمن موسى لكن من القرن 7 قبل الميلاد، وأن التوراة ككل قد جمعت من قبل محررين مجهولين من وثائق مصدرية مختلفة. وكما تخوف ديفيد ليفي، أدى التشكيك في التأليف الموسوي إلى التشكك العميق تجاه فكرة النصوص الموحاة في حد ذاتها. تدريجيا قبلت مختلف الكنائس المسيحية نتائج الدراسات، وعندما رفع الفاتيكان في أربعينيات القرن العشرين الحظر المفروض على العلماء الكاثوليك من التحقيق في أصول التوراة، ترك ذلك دعم فكرة التأليف الموسوي إلى حد كبير إلى الدوائر المحافظة الإنجيلية فقط. ومع ذلك، فإن غالبية الإنجيليين المعاصرين، في حين أنهم يقبلون أن بعض أو الكثير من أسفار موسى الخمسة يمكن أن تعزى إلى موسى أو الكتابات عنه، يوجهون القليل من الاهتمام إلى مسألة هوية المؤلفين.

شرح مبسط

التأليف الموسوي هو التقاليد اليهودية المسيحية والإسلامية أن موسى هو كاتب التوراة، الكتب الخمسة الأولى من الكتاب المقدس العبري/العهد القديم.[1] الكتب لا تذكر اسم أي مؤلف، حيث لم تكن هوية المؤلف تعتبر مهمة للمجتمع الذي أنتجها،[2][3] وكان فقط بعد اتصال اليهود مع الثقافة الهلنستية المهتمة بهذه الأمور في أواخر فترة الهيكل الثاني، أن بدأ الحاخامات يبحثون عن مؤلفي كتبهم المقدسة.[2] التقليد أن موسى كان المؤلف ربما بدأ مع سفر التثنية، ثم امتد تدريجيا حتى أصبح موسى وهو الشخصية المركزية في الديانة، ينظر إليه ليس فقط كمرسل القوانين ولكن مؤلف كل القوانين وكذلك السرد.[4][5]

شاركنا رأيك