تم النشر اليوم [dadate] | حامد زيد السفينه كلمات قصيدة السفينة قصيدة السفينة للشاعر حامد زيد: ضاقت وساع الفيافي والوعد متن السفينـه للطريق اللي دعاني بعد أمـان الله وأمانـه لاتنادينـي وصونـي قلبـك الله لايهيـنـه لايراهن في رجوعي لجل مايخسـر رهانـه ليه ما أرحل عن غرامك بعد ماذقت الغبينـه أذكريلي شي واحد يستحـق أقعـد عشانـه قلب ماحن لوصالي مانـي بحاجـة حنينـه وأشهد أنـه مايعـزر بالرفيـع الا هوانـه الهـوى الغـدار حـد الله مابينـي وبينـه والرجل لاخير فيه إن ماحفظ قدره وصانـه واحدٍ مثلي اليا من حدتـه عوجـا سنينـه ماشكى لقرب أبن ادم لوهو أقرب من أخوانه يوم قلبـي ماعصـاك وماقدرتـي تذبحينـه ليه خنتي فيه وأنتي معه من نفس الديانـه كان ذبحي بيدك أرحملي من اللـي تفعلينـه وأن طلبتـك تذبحينـي ماذبحتينـي لعانـه كل جرحٍ من جروحي تذكرينـه .. تنكرينـه كن مالك في نزيفه (يـد) خانـت بالأمانـه ينزف الخافق تواضع لين لطختـي جبينـه والا أنا ماكنت أبيها توصـل لحـد الأهانـه قلت من باب الميانـه صاحبـك وتعذبينـه لعنبوك إرخي معاي أشوي ماصارت ميانـه طعت عقلك يوم قيل إن العقل للبنـت زينـه لكن الشرهه علي اللي كنت أحسب إنك تكانه من بعد ماكنتي أنتي في حشاي أغلى سجينه بوعدك بطلق سراحك وأتهمينـي بالأدانـه وين رايح..؟ لأي دربٍ مايرجـع للمدينـه ليه رايح..؟ لان قلبك ماترك قلبـي وشانـه كيف أبنسى.؟ ربي اللي ملهم القلب السكينه مثل ماعانه بقربك لانـوى فرقـاك عانـه كان قاسي يجرح أطراف السكاكين السنينـه مايطيح وبنتٍ مثلـك حبهـا هـزت كيانـه والا أنا خابر خفوقـي مايمـد الا الثمينـه وإن بغى يغيض الثريا قعد القمـرى وزانـه مزعلٍ لجلك هنوفٍ رجـت عقـول رزينـه وإن تهادت بالطريق الجرهدي تزهر جنانـه جادلٍ كـن الجمـال قبالهـا كتـف يدينـه والقمر لو شاورت له ينزح وتقعـد مكانـه كانت أول من تحكم في فـروع الياسمينـه وأن تعدتهن تثنـن خيزرانـه .. خيزرانـه بعتها لجلك وصارت لأصغر أطرافك رهينـه وألا هي لفتة هدبها تغمـرك ثقـل ورزانـه والخفوق اللي تغذى مـن معـزة والدينـه مشكلته إنه تعلق في زمـن ماهـو زمانـه كل مازادت جراحه وأكتشف غلطة ضنينـه صدقيه أن قال مابه شخص يستاهل حنانـه يـوم نـادا يافلانـه مارضيتـي تسمعينـه ليـن صـوت يافلانـه ,يافلانـه ,يافلانـه كنت أشوفك زعفرانه تقرض الورد وتدينـه يمكن أني ماقطفتك بس أشوفـك زعفرانـه كنت أهاب البعد عنـك وأطلبـك لاتذكرينـه كان خوف من الفراق وخطوت الفرقا جبانه وماقتنعت أن الخيانه للرجل تلـوي يمينـه لين ماربي بعثك وذقت مـن طعـم الخيانـه إسمحيلي..مابقـى فينـي مكـانٍ تطعنينـه وأقبلي من جوف قلبي كل عطفه وأمتنانـه والله الله في عذابك بتركـك عينـك بعينـه دلليـه ولايـرده عـن شقـاك إلا لسانـه والا أنا قررت أسافر وأمتطي ظهر السفينـه لأن مابه شي واحد يستحق أقعـد عشانـه الموضوع العام للقصيدة يُعاتب الشاعر في هذه القصيدة محبوبته، ومن أهم الأفكار التي تضمنتها ما يأتي: تذكر الشاعر الوعد الذي ينتظره، وأنّه السبب الأساسي لقصة السفينة والرحيل الذي عقد العزم عليه. تساؤل الشاعر حول عدم رحيله حتى الآن على شكل عتاب ولوم، وقد ذاق من حبيبته طعمَ الغدر. التأكيد على أنّه لا يُوجد شيء واحد يستحق أن يبقى من أجله، فهو ليس بحاجة لقلب حبيبته. خلاص الشاعر على يد حبيبته أهون عليه من الخيانة التي اقترفتها. تمادي الحبيبة في الخيانة وصل إلى درجة الإهانة. خسارة الحبيبة مكانتها في قلب الشاعر بعد أن كانت سجينةً للأبد في قلبه، إذ أطلقها واستغنى عنها. عزمُ الشاعر على الرحيل إلى أيّ طريق لا يُوصل إلى المدينة التي تسكنها حبيبته. تذكُّر الشاعر للفتيات الجميلات اللواتي أبعدهنّ بسبب حبيبته الخائنة. الخوف من الفراق كان ملازمًا له قبل ذلك، ولم يكن يعلم مدى تأثير الخيانة على الرجل. رفض الشاعر لحبيبته في النهاية، والعزم على الرحيل دون رجعة معبرًا عن ذلك بامتطاء ظهر السفينة. معاني كلمات القصيدة وردت في القصيدة بعض الكلمات غير واضحة المعاني، ومن أبرزها ما يأتي: المفردة معنى المفردة الفيافي الأرض أو الصحراء الواسعة الملساء الخالية من المنخفضات والمرتفعات. متن أصل وعماد الشيء. لجل من أجل وبسبب ذلك. الغبينة الغش والخديعة. الرفيع عظيم المكانة وعالي القدر. حد الله بمعنى أبعده الله. عوجا صعبة وقاسية ومؤلمة. لطختي مرغتي وشوهتي سمعته. تثنن تمايلن في غنج ودلال. ضنينه المقرب إليه والذي يعد من الخواص.

اسمك الكريم

شكوى او ملاحظاتك للمشرف

اكتب الارقام الموجوده بالصورة بالفراغ تحتها

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ شعر عربي ] حامد زيد السفينه
[ شعر عربي ] حامد زيد السفينه تم النشر اليوم [dadate] | حامد زيد السفينه

كلمات قصيدة السفينة

قصيدة السفينة للشاعر حامد زيد: ضاقت وساع الفيافي والوعد متن السفينـه للطريق اللي دعاني بعد أمـان الله وأمانـه لاتنادينـي وصونـي قلبـك الله لايهيـنـه لايراهن في رجوعي لجل مايخسـر رهانـه ليه ما أرحل عن غرامك بعد ماذقت الغبينـه أذكريلي شي واحد يستحـق أقعـد عشانـه قلب ماحن لوصالي مانـي بحاجـة حنينـه وأشهد أنـه مايعـزر بالرفيـع الا هوانـه الهـوى الغـدار حـد الله مابينـي وبينـه والرجل لاخير فيه إن ماحفظ قدره وصانـه واحدٍ مثلي اليا من حدتـه عوجـا سنينـه ماشكى لقرب أبن ادم لوهو أقرب من أخوانه يوم قلبـي ماعصـاك وماقدرتـي تذبحينـه ليه خنتي فيه وأنتي معه من نفس الديانـه كان ذبحي بيدك أرحملي من اللـي تفعلينـه وأن طلبتـك تذبحينـي ماذبحتينـي لعانـه كل جرحٍ من جروحي تذكرينـه .. تنكرينـه كن مالك في نزيفه (يـد) خانـت بالأمانـه ينزف الخافق تواضع لين لطختـي جبينـه والا أنا ماكنت أبيها توصـل لحـد الأهانـه قلت من باب الميانـه صاحبـك وتعذبينـه لعنبوك إرخي معاي أشوي ماصارت ميانـه طعت عقلك يوم قيل إن العقل للبنـت زينـه لكن الشرهه علي اللي كنت أحسب إنك تكانه من بعد ماكنتي أنتي في حشاي أغلى سجينه بوعدك بطلق سراحك وأتهمينـي بالأدانـه وين رايح..؟ لأي دربٍ مايرجـع للمدينـه ليه رايح..؟ لان قلبك ماترك قلبـي وشانـه كيف أبنسى.؟ ربي اللي ملهم القلب السكينه مثل ماعانه بقربك لانـوى فرقـاك عانـه كان قاسي يجرح أطراف السكاكين السنينـه مايطيح وبنتٍ مثلـك حبهـا هـزت كيانـه والا أنا خابر خفوقـي مايمـد الا الثمينـه وإن بغى يغيض الثريا قعد القمـرى وزانـه مزعلٍ لجلك هنوفٍ رجـت عقـول رزينـه وإن تهادت بالطريق الجرهدي تزهر جنانـه جادلٍ كـن الجمـال قبالهـا كتـف يدينـه والقمر لو شاورت له ينزح وتقعـد مكانـه كانت أول من تحكم في فـروع الياسمينـه وأن تعدتهن تثنـن خيزرانـه .. خيزرانـه بعتها لجلك وصارت لأصغر أطرافك رهينـه وألا هي لفتة هدبها تغمـرك ثقـل ورزانـه والخفوق اللي تغذى مـن معـزة والدينـه مشكلته إنه تعلق في زمـن ماهـو زمانـه كل مازادت جراحه وأكتشف غلطة ضنينـه صدقيه أن قال مابه شخص يستاهل حنانـه يـوم نـادا يافلانـه مارضيتـي تسمعينـه ليـن صـوت يافلانـه ,يافلانـه ,يافلانـه كنت أشوفك زعفرانه تقرض الورد وتدينـه يمكن أني ماقطفتك بس أشوفـك زعفرانـه كنت أهاب البعد عنـك وأطلبـك لاتذكرينـه كان خوف من الفراق وخطوت الفرقا جبانه وماقتنعت أن الخيانه للرجل تلـوي يمينـه لين ماربي بعثك وذقت مـن طعـم الخيانـه إسمحيلي..مابقـى فينـي مكـانٍ تطعنينـه وأقبلي من جوف قلبي كل عطفه وأمتنانـه والله الله في عذابك بتركـك عينـك بعينـه دلليـه ولايـرده عـن شقـاك إلا لسانـه والا أنا قررت أسافر وأمتطي ظهر السفينـه لأن مابه شي واحد يستحق أقعـد عشانـه

الموضوع العام للقصيدة

يُعاتب الشاعر في هذه القصيدة محبوبته، ومن أهم الأفكار التي تضمنتها ما يأتي: تذكر الشاعر الوعد الذي ينتظره، وأنّه السبب الأساسي لقصة السفينة والرحيل الذي عقد العزم عليه. تساؤل الشاعر حول عدم رحيله حتى الآن على شكل عتاب ولوم، وقد ذاق من حبيبته طعمَ الغدر. التأكيد على أنّه لا يُوجد شيء واحد يستحق أن يبقى من أجله، فهو ليس بحاجة لقلب حبيبته. خلاص الشاعر على يد حبيبته أهون عليه من الخيانة التي اقترفتها. تمادي الحبيبة في الخيانة وصل إلى درجة الإهانة. خسارة الحبيبة مكانتها في قلب الشاعر بعد أن كانت سجينةً للأبد في قلبه، إذ أطلقها واستغنى عنها. عزمُ الشاعر على الرحيل إلى أيّ طريق لا يُوصل إلى المدينة التي تسكنها حبيبته. تذكُّر الشاعر للفتيات الجميلات اللواتي أبعدهنّ بسبب حبيبته الخائنة. الخوف من الفراق كان ملازمًا له قبل ذلك، ولم يكن يعلم مدى تأثير الخيانة على الرجل. رفض الشاعر لحبيبته في النهاية، والعزم على الرحيل دون رجعة معبرًا عن ذلك بامتطاء ظهر السفينة.

معاني كلمات القصيدة

وردت في القصيدة بعض الكلمات غير واضحة المعاني، ومن أبرزها ما يأتي: المفردة معنى المفردة الفيافي الأرض أو الصحراء الواسعة الملساء الخالية من المنخفضات والمرتفعات. متن أصل وعماد الشيء. لجل من أجل وبسبب ذلك. الغبينة الغش والخديعة. الرفيع عظيم المكانة وعالي القدر. حد الله بمعنى أبعده الله. عوجا صعبة وقاسية ومؤلمة. لطختي مرغتي وشوهتي سمعته. تثنن تمايلن في غنج ودلال. ضنينه المقرب إليه والذي يعد من الخواص.

شاركنا رأيك

التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا