شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 06:34 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] كسلانيات
- اعاني من صعوبه في التنفس لا استطيع النوم بسببها واشعر بحراره في الصدر والم في اليدين و اسفل الظهر و شعور بدوار | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] إذاعة القرآن الكريم (مصر)
- عروضنا مازالت مستمره : شيول كتربلير طراز: 950e موديل:1990 رقم العرض:1161908
- [ مؤسسات البحرين ] بريدوت للاستشارات والعقارات ... منامة
- [ خذها قاعدة ] لم أنتظر منك أي شيء، لم أطلب عطفا ولا بكاءً ولا عراكا ولا حتى أن تقاتل الدنيا معي، كنت أحتاج أن أشعر بقلبك معي، لا أكثر. - جبران خليل جبران
- [ مؤسسات البحرين ] الامان للسفر والسياحه ... منامة
- [ مقاولون السعودية ] التصميم الامثل للاستشارات الهندسية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] طلال سعيد بن خليفه الشمرى ... حائل ... منطقة حائل
- [ علاقات أسرية ] أسباب تعسر الزواج

[ حكمــــــة ] قال إسماعيل بن عبيد الله لبنيه: يا بني، أكرموا من أكرمكم، وإن كان عبدا حبشيا، وأهينوا من أهانكم، وإن كان رجلا قرشيا . قال أبو حاتم : هذا الذي قاله إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر، إن استعمله العاقل في الأحوال كلها مع الجاهل فلا ضير، فأما من ارتفع عن حد الجهال، واتضع عن حد العقلاء، فالإغضاء عن مثله في الأوقات أحمد، مخافة الازدياد منه، ولأن يصبر المرء على حرارة الجفاء ومرارتها أولى من الانتقام مما يستجلب عليه بما هو أحر وأشد وأمر أيضا مما مضى؛ لأن من الكلام ما هو أشد من الحجر، وأنفذ من الإبر، وأمر من الصبر.

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال إسماعيل بن عبيد الله لبنيه: يا بني، أكرموا من أكرمكم، وإن كان عبدا حبشيا، وأهينوا من أهانكم، وإن كان رجلا قرشيا . قال أبو حاتم : هذا الذي قاله إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر، إن استعمله العاقل في الأحوال كلها مع الجاهل فلا ضير، فأما من ارتفع عن حد الجهال، واتضع عن حد العقلاء، فالإغضاء عن مثله في الأوقات أحمد، مخافة الازدياد منه، ولأن يصبر المرء على حرارة الجفاء ومرارتها أولى من الانتقام مما يستجلب عليه بما هو أحر وأشد وأمر أيضا مما مضى؛ لأن من الكلام ما هو أشد من الحجر، وأنفذ من الإبر، وأمر من الصبر.
[ حكمــــــة ] قال إسماعيل بن عبيد الله لبنيه: يا بني، أكرموا من أكرمكم، وإن كان عبدا حبشيا، وأهينوا من أهانكم، وإن كان رجلا قرشيا . قال أبو حاتم : هذا الذي قاله إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر، إن استعمله العاقل في الأحوال كلها مع الجاهل فلا ضير، فأما من ارتفع عن حد الجهال، واتضع عن حد العقلاء، فالإغضاء عن مثله في الأوقات أحمد، مخافة الازدياد منه، ولأن يصبر المرء على حرارة الجفاء ومرارتها أولى من الانتقام مما يستجلب عليه بما هو أحر وأشد وأمر أيضا مما مضى؛ لأن من الكلام ما هو أشد من الحجر، وأنفذ من الإبر، وأمر من الصبر. تم النشر اليوم [dadate] | قال إسماعيل بن عبيد الله لبنيه: يا بني، أكرموا من أكرمكم، وإن كان عبدا حبشيا، وأهينوا من أهانكم، وإن كان رجلا قرشيا . قال أبو حاتم : هذا الذي قاله إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر، إن استعمله العاقل في الأحوال كلها مع الجاهل فلا ضير، فأما من ارتفع عن حد الجهال، واتضع عن حد العقلاء، فالإغضاء عن مثله في الأوقات أحمد، مخافة الازدياد منه، ولأن يصبر المرء على حرارة الجفاء ومرارتها أولى من الانتقام مما يستجلب عليه بما هو أحر وأشد وأمر أيضا مما مضى؛ لأن من الكلام ما هو أشد من الحجر، وأنفذ من الإبر، وأمر من الصبر.

شاركنا رأيك