شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 11:40 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عمر بن حمد بن علي الصقري ... بريده ... منطقة القصيم
- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- غالبا بعد أي وجبة آكلها بحوالي من 10 إلى 30 دقيقة بالكثير أضطر أروح لدورات المياه وأتبرز هذا لاحظته بعدما جتني فترة آكل حبوب amino بتوصية من مدرب رياض | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- طفلتي تبلغ من العمر 6 أشهر وعندها ارتفاع حرارة فقط 38.1 درجة | الموسوعة الطبية
- [ ملابس الامارات ] شيلاتي للعبايا والشيل
- [ أحاديث وفد عبدالقيستعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عن أبي جمرة، قال : كنت قاعدا مع ابن عباس على سريره فقال: " إن وفد عبد القيس أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأمرهم بأربع، ونهاهم عن أربع، أمرهم بالإيمان بالله وحده، ثم قال: «هل تدرون ما الإيمان بالله وحده؟» قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وأن تعطوا من الغنائم الخمس» . [ رواه البخاري ومسلم فى صحيحيهما ] .
- اعاني رتداد المريئي وصف الدكتور اومبركس20صباحاومساءحسيت بتحسن ولكن هناك غازات بالمرئ تطلع طول فترة هضم الوجبة و اليوم اخدت حبتين دفعة واحدة صباحا فتحس | الموسوعة الطبية

[ النوافل ] سنن صلاة العيد

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ النوافل ] سنن صلاة العيد
[ النوافل ] سنن صلاة العيد تم النشر اليوم [dadate] | سنن صلاة العيد

سنن صلاة العيد

الاغتسال يستحب للمسلم أن يغتسل للعيد، ولأنه يوم يجتمع فيه الكافة للصلاة فسن فيه الغسل لحضورها كالجمعة، وأيضاً الاجتماع فيه أعظم وأكثر من الاجتماع الذي في الجمعة، ويستدل في ذلك من الآثار الواردة عن السلف، ومن ذلك: (أن ابن عمر -رضي الله عنه- كان يغتسل يوم الفطر، قبل أن يغدوَ إلى المصلّى). التزيّن والتطيب ولبس الثوب الجميل يستحب للرجال التطيب يوم العيد، وحلق الشعر، وقلْم الظفر، كما يستحب أن يلبس المسلم أحسن الثياب، وأفضلها البيض، أما إن لم يجد إلا ثوبا واحدا، استحب أن يغسله للجمعة والعيد، وهذا الاستحباب يستوي فيه جميع الرجال سواءً القاعد في بيته، أم الخارج إلى الصلاة، وحضور صلاة العيد جائوة للنساء، ويستحب للعجائز كذلك، وفتغسل المرأة بالماء، ولا يتطيّبن، ولا يلبسن ثياب شهرة، بل يخرجن بلباس مرتب وساتر. تعجيل الأكل قبل الخروج في الفطر خلافاً للأضحى يُستحب للمسلم أن يأكل قبل الغدو إلى الصلاة، ويستحب أن يكون فطره على تمر إن وجده، وهذا من هديه -صلى الله عليه وسلم-، أما في الأضحى؛ فالسنة ألا يأكل حتى يضحي، ودليله ما روى بريدة بن الحصيب الأسلمي: (أنَّ النَّبيَّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- كانلايَخرُجُيومَالفِطرِحتىيَطعَمَ، وكانلايَأكُلُيومَالنَّحْرِ شيئًاحتىيَرجِعَ فيَأكُلَ من أُضحيَتِه). الذهاب إلى الصلاة ماشياً والعود من طريق آخر ماشياً يُستحب ذلك مع السكينة والوقار وأن يرجع كذلك، وهو من التواضع، "فإن ضعف لكبر، أو مرض، فله الركوب، وللقادر الركوب في الرجوع"، وكذلك يستحب للمسلم إماماً كان أو مأموماً أن يغير طريق الرجوع، فعن جابر بن عبد الله قال: (كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ). أن تكون الصلاة في المصلى وأن يخرج إليه الخروج للمصلى تشريع من النبي -صلى الله عليه وسلم، وليس من أجل ضيق المسجد، فعن أبي سعيد الخدري قال: (كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَيَخْرُجُيَومَالفِطْرِوالأضْحَىإلى المُصَلَّى). التبكير إلى صلاة العيد الغرض من التبكير أن يأخذوا مجالسهم وينتظروا الصلاة، والسنة للإمام أن لا يخرج إلا في الوقت الذي يصلي فيه، فإذا وصل المصلى شرع في صلاة العيد، ويستحب للإمام أن يؤخر الخروج في عيد الفطر قليلا، ويعجل في الأضحى. الاستماع للخطبة يُستحب للناس بعد الانتهاء من الصلاة الاستماع لخطبة العيد، والعمل بما يقول الخطيب، ودليله: (أنّ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- كانَ يَخْرُجُ يَومَ الفِطْرِ والأضْحَى إلى المُصَلَّى، فأوَّلُ شيءٍ يَبْدَأُ به الصَّلَاةُ، ثُمَّ يَنْصَرِفُ،فَيَقُومُمُقَابِلَالنَّاسِ،والنَّاسُجُلُوسٌعلَى صُفُوفِهِمْ فَيَعِظُهُمْ، ويُوصِيهِمْ، ويَأْمُرُهُمْ). التهنئة في العيد بعد الصلاة قال ابن تيمية: "أما ‌التهنئة ‌يوم ‌العيد يقول بعضهم لبعض إذا لقيه بعد صلاة العيد: تقبل الله منا ومنكم وأحاله الله عليك ونحو ذلك فهذا قد روي عن طائفة من الصحابة أنهم كانوا يفعلونه ورخص فيه الأئمة كأحمد وغيره".

صلاة العيد

العيد من شعائر الله التي تفضّل بها على عباده، ليفرحوا ويسروا بعد صيام وحج، ففيه تجتمع القلوب، وتنشرح لها الصدور، وتتصل بها الأرحام، فتنسى الهموم والغموم، إلا إنّ هناك سنناً فعلها النبي -صلى الله عليه وسلم- وحثّ عليها في يوم العيد سواءً في الفطر أو الأضحى، ويُستحب للمسلم أن يستنّ بها.

شاركنا رأيك