شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 12:50 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ أنواع توقير الله في القلبهكذا كان الصالحون - خالد عبد الرحمن الحسينان ] 5 - ولا يكون الله ورسوله في حد وناحية والناس في ناحية وحد فيكون في الحد والشق الذي فيه الناس دون الحد والشق الذي فيه الله ورسوله .6 - ولا يعطي المخلوق في مخاطبته قلبه ولبه ويعطي الله في خدمته بدنه ولسانه دون قلبه وروحه .7 - ولا يجعل مراد نفسه مقدما على مراد ربه .8 - ومن وقار الله أن يستحي من إطلاعه على سره وضميره فيرى فيه ما يكره .9 - ومن وقاره أن يستحي منه في الخلوة أعظم مما يستحي من أكابر الناس- فهذا كله من عدم وقار الله في القلب ومن كان كذلك فإن الله لا يلقي له في قلوب الناس وقارا ولا هيبة بل يسقط وقاره وهيبته في قلوبهم وإن وقروه مخافة شره فذاك وقار بغض لا وقار حب وتعظيم .
- [ تسوق وملابس الامارات ] اوبتي سبورت ... أبوظبي
- [ سياحة وترفيه الامارات ] فندق شاطئ الميدان ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] غدير علي سالم الحامد ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ خذها قاعدة ] ‏النظر إلى الكتاب على أنه منتج استهلاكي (مصروف) غير صحيح أصلا , الكتاب أصل وقيمته لا تستهلك بالتقادم عكس كل شيء آخر. - بثينة العيسى
- | الموسوعة الطبية
- [ مطاعم الامارات ] أوليف غورمت ريستورانت اند جريل ... أبوظبي
- [ رقم هاتف ] مطعم وكافتيريا التوفير للسمبوسة في الرفاع الشمالي البحرين وعنوان مطعم وكافتيريا وجبات خفيفة في البحرين
- [ تعرٌف على ] جيرالد ستانو
- تورمت صارلها ٢ وللحين متورمه ويطلع منها بعض الاحيان سائل هل هي خطيره او تحتاج زياره طبيب؟؟ | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] طابية رشيد

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] طابية رشيد
[ تعرٌف على ] طابية رشيد تم النشر اليوم [dadate] | طابية رشيد

اكتشاف حجر رشيد

عقب استيلاء الفرنسيين على الطابية، وأثناء ترميمهم تحصيناتها، اكتشفت القوة العسكرية القائمة على الترميم بقيادة الملازم بوشار حجر رشيد داخل الطابية. ويرجح أن القائمين على بناء الطابية في زمن المماليك كانوا قد جلبوه من مكان آخر (يحتمل أنه معبد سايس) واستخدموه في بناء القلعة.

تاريخ الطابية

أنشأ الطابية السلطان المملوكي الأشرف قايتباي في القرن الخامس عشر الميلادي، ثم احتلها الفرنسيون أثناء حملتهم على مصر في 19 يوليو 1799، بعد أيام معدودة من معركة أبي قير، وأطلقوا عليها اسم «قلعة جوليان» نسبة إلى توما بروسبير جوليان، أحد مساعدي نابليون الميدانيين. وفي سنة 1801، احتلت القلعة قوة مشتركة عثمانية بريطانية بعد حصار قصير تخلله قصف بالمدفعية.

أهميتها العسكرية

كانت طابية رشيد (قلعة جوليان) حلقة وصل هامة في خط الدفاع الفرنسي عن الطريق المؤدي إلى القاهرة، وكانت تعترض الطريق من البحر إلى نهر النيل، وكانت السفن الفرنسية المسلحة بالمدافع تجوب النيل قرب الطابية، مانعة الوصول إلى مصب النهر. وعندما هبط البريطانيون في خليج أبي قير في 1 مارس 1801، كان تعداد حنود حامية الطابية حوالي 300 جندي، هم مجموعة من قدامى المحاربين والجنود غير الصالحين للقتال مدعمين بالمدفعية وبعض جنود المشاة. وفي 8 أبريل، توجه البريطانيون إلى رشيد بصحبة قوة عسكرية عثمانية كبيرة، وحاصروا الطابية بفوج المشاة الثاني تحت قيادة اللورد دالهوسي، إلى جانب حوالي ألف جندي عثماني. تمكنت السفن الحربية البريطانية من دفع السفن الفرنسية إلى التقهقر، مما مكن السفن البريطانية والعثمانية من دخول النهر. وفي 16 أبريل، كانت استعدادت المدفعية البريطانية قد اكتملت، فبدأ القصف، الذي تركز على الركن الجنوبي الغربي من الطابية، فانهار قسم من أسوارها في 18 أبريل، كاشفًا الحامية الفرنسية أمام نيران العثمانيين. وفي الحادية عشرة من صباح يوم 19 أبريل، استسلم من تبقى من جنود الحامية الفرنسية، وكان عددهم 264 فردًا، وصار الطريق مفتوحًا أمام الأسطولين البريطاني والعثماني إلى النيل. وقد خسر الفرنسيون في هذه المعركة 41 جنديًا بين قتيل وجريح، بينما لم يخسر البريطانيون إلا ضابطًا واحدًا برتبة ملازم وجنديين.

شرح مبسط

إحداثيات: 31°26′23″N 30°23′22″E / 31.439722222222°N 30.389444444444°E / 31.439722222222; 30.389444444444

شاركنا رأيك