شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 08:59 PM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] علي عبدالله للإستشارات الإدارية ... منامة
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] شركه المعارج التجاريه
- [ مدارس الامارات ] مدرسة الرسالة الأمريكية الدولية
- [ آية ] ﴿ غَيْرَ مُضَآرٍّ ۚ وَصِيَّةً مِّنَ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴾ [ سورة النساء آية:﴿١٢﴾ ]الإضرار في الوصية من الكبائر، ووجوه المضار كثيرة؛ منها: الوصية لوارث، والوصية بأكثر من الثلث، أو بالثلث فراراً عن وارث محتاج. ابن جزي: 1/179.
- [ مؤسسات البحرين ] برادات أم حمان ... المحرق
- [ تعرٌف على ] دليل الخليج
- [ مؤسسات البحرين ] عبدالحسين عبدالله اسماعيل ... المحرق
- [ رقم هاتف ] مدرسة سلمى بنت مالك المتوسطة للبنات والعنوان بحولي
- [ تعرٌف على ] سارة الدريس
- [ متاجر السعودية ] رزق ... حبونا ... منطقة نجران

[ الوصية الخامسة: في الحج المبرور ] ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))؛ أخرجه البخاري (1683) ومسلم (1349).والحج المبرور ما اجتمع فيه أربعة أوصاف:الأول: أن تكون النفقة من مال حلال، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله - تعالى - طيب لا يقبل إلا طيبًا))؛ أخرجه مسلم (1015).الثاني: البعد عن المعاصي والآثام، والبدع والمخالفات؛ لأن ذلك إذا كان يؤثر على أيِّ عمل صالح؛ وقد يكون سببًا في عدم قبوله؛ ففي الحج أولى.الثالث: أن يجتهد في المحافظة على واجبات الحج وسننه، ويتأسى بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك، وأن يعظم شعائر الله - تعالى - كما تقدم.الرابع: حسن الخلق، ولين الجانب، والتواضع في مركبه ومنزله، وتعامله مع الآخرين، وجميع أحواله، كما كان عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - في حجته.وما أحسن ما قاله ابن عبدالبر - كما في "التمهيد" (22/ 39) -: "وأما الحج المبرور فقيل: هو الذي لا رياء فيه ولا سمعة، ولا رفث ولا فسوق، ويكون بمالٍ حلال".

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ الوصية الخامسة: في الحج المبرور ] ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))؛ أخرجه البخاري (1683) ومسلم (1349).والحج المبرور ما اجتمع فيه أربعة أوصاف:الأول: أن تكون النفقة من مال حلال، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله - تعالى - طيب لا يقبل إلا طيبًا))؛ أخرجه مسلم (1015).الثاني: البعد عن المعاصي والآثام، والبدع والمخالفات؛ لأن ذلك إذا كان يؤثر على أيِّ عمل صالح؛ وقد يكون سببًا في عدم قبوله؛ ففي الحج أولى.الثالث: أن يجتهد في المحافظة على واجبات الحج وسننه، ويتأسى بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك، وأن يعظم شعائر الله - تعالى - كما تقدم.الرابع: حسن الخلق، ولين الجانب، والتواضع في مركبه ومنزله، وتعامله مع الآخرين، وجميع أحواله، كما كان عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - في حجته.وما أحسن ما قاله ابن عبدالبر - كما في "التمهيد" (22/ 39) -: "وأما الحج المبرور فقيل: هو الذي لا رياء فيه ولا سمعة، ولا رفث ولا فسوق، ويكون بمالٍ حلال".
[ الوصية الخامسة: في الحج المبرور ] ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))؛ أخرجه البخاري (1683) ومسلم (1349).والحج المبرور ما اجتمع فيه أربعة أوصاف:الأول: أن تكون النفقة من مال حلال، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله - تعالى - طيب لا يقبل إلا طيبًا))؛ أخرجه مسلم (1015).الثاني: البعد عن المعاصي والآثام، والبدع والمخالفات؛ لأن ذلك إذا كان يؤثر على أيِّ عمل صالح؛ وقد يكون سببًا في عدم قبوله؛ ففي الحج أولى.الثالث: أن يجتهد في المحافظة على واجبات الحج وسننه، ويتأسى بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك، وأن يعظم شعائر الله - تعالى - كما تقدم.الرابع: حسن الخلق، ولين الجانب، والتواضع في مركبه ومنزله، وتعامله مع الآخرين، وجميع أحواله، كما كان عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - في حجته.وما أحسن ما قاله ابن عبدالبر - كما في "التمهيد" (22/ 39) -: "وأما الحج المبرور فقيل: هو الذي لا رياء فيه ولا سمعة، ولا رفث ولا فسوق، ويكون بمالٍ حلال". تم النشر اليوم [dadate] | ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))؛ أخرجه البخاري (1683) ومسلم (1349).والحج المبرور ما اجتمع فيه أربعة أوصاف:الأول: أن تكون النفقة من مال حلال، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله - تعالى - طيب لا يقبل إلا طيبًا))؛ أخرجه مسلم (1015).الثاني: البعد عن المعاصي والآثام، والبدع والمخالفات؛ لأن ذلك إذا كان يؤثر على أيِّ عمل صالح؛ وقد يكون سببًا في عدم قبوله؛ ففي الحج أولى.الثالث: أن يجتهد في المحافظة على واجبات الحج وسننه، ويتأسى بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك، وأن يعظم شعائر الله - تعالى - كما تقدم.الرابع: حسن الخلق، ولين الجانب، والتواضع في مركبه ومنزله، وتعامله مع الآخرين، وجميع أحواله، كما كان عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - في حجته.وما أحسن ما قاله ابن عبدالبر - كما في "التمهيد" (22/ 39) -: "وأما الحج المبرور فقيل: هو الذي لا رياء فيه ولا سمعة، ولا رفث ولا فسوق، ويكون بمالٍ حلال".

شاركنا رأيك