شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 05:41 AM


اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- [ سوبر ماركت الامارات ] Zam Zam Supermarket
- [ مؤسسات البحرين ] مركز الرضيع للعطور ... منامة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد مبارك سعيد الشهراني ... الرياض ... منطقة الرياض
- السلام عليكم طفلتي تبلغ سبعة اشهر وترضع رضاعة طبيعية ولكن مشكلتي انها لا تقبل الأكل الصلب مثل شوبة الخضر والفواكه المهروسة ولا اعرف ماذا افعل | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- [ الكثافة السكانية ] ما هو عدد سكان العالم
- [ خذها قاعدة ] ما أبشع من الاهمال إلا تفاهة الأعذار. - أنيس منصور
- [ دليل دبي الامارات ] بنك المشرق ... دبي
- [ رقم هاتف ] أوبر Uber‎‏ وكريم سيح السلم - دبى -بالقرب منك

[ خذها قاعدة ] إن الملايين ممن ينوون الهجرة يكونون قد هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب وهجروا الوطن على المستوى الشعوري ، ويظل حالهم على هذا ، حتى لو ظلوا سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل ، فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش في بلد فيه الملايين من المهاجرين بالنية أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم ، ولا تزال أبدانهم تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ، ولم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائي. - يوسف زيدان

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ خذها قاعدة ] إن الملايين ممن ينوون الهجرة يكونون قد هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب وهجروا الوطن على المستوى الشعوري ، ويظل حالهم على هذا ، حتى لو ظلوا سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل ، فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش في بلد فيه الملايين من المهاجرين بالنية أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم ، ولا تزال أبدانهم تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ، ولم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائي. - يوسف زيدان
[ خذها قاعدة ] إن الملايين ممن ينوون الهجرة يكونون قد هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب وهجروا الوطن على المستوى الشعوري ، ويظل حالهم على هذا ، حتى لو ظلوا سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل ، فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش في بلد فيه الملايين من المهاجرين بالنية أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم ، ولا تزال أبدانهم تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ، ولم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائي. - يوسف زيدان تم النشر اليوم [dadate] | إن الملايين ممن ينوون الهجرة يكونون قد هاجروا نفسياً لحظة تقديم الطلب وهجروا الوطن على المستوى الشعوري ، ويظل حالهم على هذا ، حتى لو ظلوا سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل ، فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش في بلد فيه الملايين من المهاجرين بالنية أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم ، ولا تزال أبدانهم تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ، ولم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائي. - يوسف زيدان

شاركنا رأيك