شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 07:34 PM


اخر بحث





[ تعرٌف على ] قائمة المنشورات العلمية لألبرت أينشتاين

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ تعرٌف على ] قائمة المنشورات العلمية لألبرت أينشتاين
[ تعرٌف على ] قائمة المنشورات العلمية لألبرت أينشتاين تم النشر اليوم [dadate] | قائمة المنشورات العلمية لألبرت أينشتاين

التسلسل الزمني والسمات الرئيسية

أينشتاين عام 1921. المحطة التالية من الاكتشافات العلمية آينشتاين توفر سياقا للمنشورات المذكورة أدناه، وتوضح محاور رئيسية تعمل من خلال عمله. أول أربع منشورات جاءت من أوراقه العلمية التي سماها (آنوس ميربيليس) أو أوراق معجزة العام. في عام 1905، اقترح أينشتاين وجود الفوتون، وهو الجسيمات الأولية المرتبطة الإشعاع الكهرومغناطيسي (الضوء)، والتي كانت الأساس ل نظرية الكم، في عام 1909، بين أينشتاين أن الفوتون يحمل زخم فضلا عن الطاقة، ويجب أن يكون هذا الإشعاع الكهرومغناطيسي يحتوي كل من خصائص تشبه الجسيمات وأخرى تشبه الموجة حسب قانون بلانك. هذا كان أصل مبدأ ازدواجية موجة - جسيم وأخذ جائزة نوبل في الفيزياء على هذا العمل عام 1921 في عام 1905 قدم أينشتاين نظريته للحركة البراونية في اهتزات عدد التصادمات الذرية مع أي مادة وقدم أدلة كثيرة على ان تلك المادة مكونة من ذرات وقدم أينشتاين نسبية الانتشار التي كانت أول مثال لنظرية التموجات والانتشار وسمح لوضع تقدير جيد لعدد أفوجاردو. بالإضافة إلى ذلك في عام 1905، وضع أينشتاين نظرية النسبية الخاصة، التي التوفيق بين النسبية للحركة مع الثبات الملحوظ في سرعة الضوء (مفارقة للفيزياء القرن التاسع عشر) والنسبية الخاصة هي الآن مبدأ أساسي في الفيزياءفي ومن تنبؤاتها الحدسية: تمدد الزمن أو تبطأ حركة الزمن وتلقص الأطوال وفي عام 1905 وضع اينشتاين مفهومه لتكافؤ الكتلة والطاقة.العلاقةالطاقة = الكتلة ضرب مربع سرعة الضوء احتملت على أن المادة كانت شكل من الطاقة. وهي أثبتت لاحقا عن طريق نقص الكتلة في نواة الذرة. وهذا الشيء أدي سقوط الفاصل بين المادة والطاقة. الطاقة المحررة من التفاعل النووي (وهي أساس الطاقة النووية الأسلحة النووية) ويمكن تقديرها من ارتداد أي كتله. في عام 1907 وفي عام 1911 طور أينشتاين أول نظرية كم عن التحميل الحراري عن طريق تعميم قانون بلانك ونظريته كانت حلاً لمفارقة القرن التاسع عشر الفيزيائية وهي أن التحميل الحراري في كثير من الأحيان يكون صغيراً جداً ولا يمكن لأي نظرية كلاسيكية أن تفسره. عمله كان أيضا إظهار أن قانون بلانك للميكانيكا الكمية هو مبدأ في الفيزياء وليس مجرد شيء خاص للإشعاعات الأجسام السوداء. بين العام 1907 وعام 1915 طور أينشتاين نظرية النسبية العام ووضع مجال كلاسيكي عن الجاذبية والذي يقدم حجر الزاوية للفيزياء الفلكية وعلم الكون. نشأت النسبية العامة على فكرة غريبة وهي أن الزمن والفضاءيتفاعلان بشكل ديناميكي مع المادة والطاقة، ولقد تم إجراء لهذا الأمر فحص تجريبي بطرق كثيرة وتؤكد توقعات هذه النظرية ويؤكد هذه النظرية أيضا إبطاء الزمن الثقالي وفي الثقوب السوداء وتباطؤ الإطار المرجعي والموجات الثقالية. في عام 1917 نشر أينشتاين فكرة منهجية أينشتاين وبيروليون وكيلير للبحث عن سخة ميكانيكا الكم في أي نظام كلاسيكي. نموذج بور الشهير عن ذرة الهيدروجين كان مثالاً بسيطاً لكن منهجية أينشتاين وبيليون وكيللير أعطى تنبؤات دقيقة لأنظمة أكثر تعقيداً، مثل الكاتيونات الثنائية H2+ and HeH2+. في عام 1918 طور اينشتاينالنظرية العامة للعملية التي تتأثر بها الذرات بالإشعاع الكهرومغناطيسيفتكون هناك ذرات تنبعث منها واخرى تمتص الإشعاع الكهرومغناطيسي أو ما يسمى بالمطيافية. النظرية هذه كانت سببا في إنتاج ليزرات (الانبعاث المستحث) وكانت سببا في تطور النظرية الكهروديناميكا كمية الحديثة والتي تعتبر أفضل نظرية فيزيائية مثبتة حاليا. في عام 1924 قام بمشاركة أكبر الفيزيائيون الهنود ساتيندرا ناث بوز، أينشتاين طور نظرية إحصاء بوز-أينشتاين وتكاثف بوز-أينشتاين وهي من أساسيات الميوعة الفائقة والموصلية الفائقة وظواهر أخرى. عام 1935 مع بوريس بدولسكي وناثان روسين ومن نتائج هذا العمل ما يعرف الآنمفارقة إي بي آرو جادل بأن الدالة الموجية الكمومية يجب أن تكون وصفا غير كامل من العالم المادي أو الفيزيائي. في العقود الثلاثة الأخيرة من حياته، بحث أينشتاين في عديد من نظريات الحقل الموحد الكلاسيكية وكانت على كل حال غير مطابقة للتجارب.

شرح مبسط

ألبرت أينشتاين (1879-1955) والذي عُرف بفيزيائي القرن العشرين، اشتهر بوضعه لنظريتي النسبية الخاصة والنسبية العامة. كما كان له مساهمات هامة في الميكانيكا الإحصائية، لا سيما تعامله مع الحركة البراونية، وحله لمفارقة الحرارات النوعية، ووضع لنسبية اينشتاين النظرية الحركية لنظرية الترجيح والخسارة على الرغم من تحفظاته على تفسيرها، قام أينشتاين أيضاً بمساهمات جبارة لميكانيكا الكم وبطريقة غير مباشرة جاءت نظرية الحقل الكمومي في المقام الأول على دراساته النظرية للفوتون.[1]

شاركنا رأيك