شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 12:17 AM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] حسين سليمان عبدالله عسيري ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] خواطر في زمن المحنة
- [ متاجر السعودية ] زوديكس ... الرياض ... منطقة الرياض
- كيف تحافظ على الفيتيس الاوتوماتيك او العادي
- بوابة وزارة العدل: نتيجة مسابقة الشهر العقاري 2016 ونموذج التظلم للمستبعدين من أسماء الناجحين
- [ مطاعم السعودية ] مطعم ميس الجبل - فرع القطيف
- [ تعرٌف على ] البوتاس العربية
- ما هو تحليل AFP
- تعرٌف على ... لؤي الناهض | مشاهير
- [ هاتف وعنوان ] المحامي عبدالله خليفة أحمد بن يعروف النقبي... معلومات تهمك

[ فمن أحاديث المنع‏:‏ ] ما رويناه في صحيح مسلم عن المقداد رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً جعلَ يمدحُ عثمانَ رضي اللّه عنه، فعمدَ المقدادُ فجثا على ركبتيه، فجعلَ يحثو في وجهه الحصباءَ، فقال له عثمانُ‏:‏ ما شأنُك‏؟‏ فقال‏:‏ إنَّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إِذَا رأيْتُم المَدَّاحِينَ فاحْثُوا في وُجُوهِهِمْ التُّرابَ‏"‏‏.‏وروينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه قال‏:‏ سمع النبيُّ صلى اللّه عليه وسلم رجلاً يُثني على رجل ويُطريه في المِدْحَةِ، فقال‏:‏ ‏"‏أَهْلَكْتُمْ أوْ قَطَعْتُمْ ظَهْرَ الرَّجُلِ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ قوله يُطْريه‏:‏ بضم الياء وإسكان الطاء المهملة وكسر الراء وبعدها ياء مثناة تحت‏.‏ والإِطراء‏:‏ المبالغة في المدح ومجاوزة الحدّ، وقيل‏:‏ هو المدح‏.‏وروينا في صحيحيهما، عن أبي بكرة رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً ذُكِرَ عندَ النبيّ صلى اللّه عليه وسلم، فأثنى عليه رجلٌ خيراً، فقال النبيّ صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏وَيْحَكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ ـ يقوله مراراً ـ إنْ كانَ أحَدُكُمْ مادِحاً لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ‏:‏ أحْسِبُ كَذَا وكَذَا إنْ كانَ يَرَى أنَّهُ كَذَلِكَ وَحَسِيبُهُ اللَّهُ وَلا يُزَكِّي على اللَّهِ أحَداً‏"‏‏.‏‏

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ فمن أحاديث المنع‏:‏ ] ما رويناه في صحيح مسلم عن المقداد رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً جعلَ يمدحُ عثمانَ رضي اللّه عنه، فعمدَ المقدادُ فجثا على ركبتيه، فجعلَ يحثو في وجهه الحصباءَ، فقال له عثمانُ‏:‏ ما شأنُك‏؟‏ فقال‏:‏ إنَّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إِذَا رأيْتُم المَدَّاحِينَ فاحْثُوا في وُجُوهِهِمْ التُّرابَ‏"‏‏.‏وروينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه قال‏:‏ سمع النبيُّ صلى اللّه عليه وسلم رجلاً يُثني على رجل ويُطريه في المِدْحَةِ، فقال‏:‏ ‏"‏أَهْلَكْتُمْ أوْ قَطَعْتُمْ ظَهْرَ الرَّجُلِ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ قوله يُطْريه‏:‏ بضم الياء وإسكان الطاء المهملة وكسر الراء وبعدها ياء مثناة تحت‏.‏ والإِطراء‏:‏ المبالغة في المدح ومجاوزة الحدّ، وقيل‏:‏ هو المدح‏.‏وروينا في صحيحيهما، عن أبي بكرة رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً ذُكِرَ عندَ النبيّ صلى اللّه عليه وسلم، فأثنى عليه رجلٌ خيراً، فقال النبيّ صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏وَيْحَكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ ـ يقوله مراراً ـ إنْ كانَ أحَدُكُمْ مادِحاً لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ‏:‏ أحْسِبُ كَذَا وكَذَا إنْ كانَ يَرَى أنَّهُ كَذَلِكَ وَحَسِيبُهُ اللَّهُ وَلا يُزَكِّي على اللَّهِ أحَداً‏"‏‏.‏‏
[ فمن أحاديث المنع‏:‏ ] ما رويناه في صحيح مسلم عن المقداد رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً جعلَ يمدحُ عثمانَ رضي اللّه عنه، فعمدَ المقدادُ فجثا على ركبتيه، فجعلَ يحثو في وجهه الحصباءَ، فقال له عثمانُ‏:‏ ما شأنُك‏؟‏ فقال‏:‏ إنَّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إِذَا رأيْتُم المَدَّاحِينَ فاحْثُوا في وُجُوهِهِمْ التُّرابَ‏"‏‏.‏وروينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه قال‏:‏ سمع النبيُّ صلى اللّه عليه وسلم رجلاً يُثني على رجل ويُطريه في المِدْحَةِ، فقال‏:‏ ‏"‏أَهْلَكْتُمْ أوْ قَطَعْتُمْ ظَهْرَ الرَّجُلِ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ قوله يُطْريه‏:‏ بضم الياء وإسكان الطاء المهملة وكسر الراء وبعدها ياء مثناة تحت‏.‏ والإِطراء‏:‏ المبالغة في المدح ومجاوزة الحدّ، وقيل‏:‏ هو المدح‏.‏وروينا في صحيحيهما، عن أبي بكرة رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً ذُكِرَ عندَ النبيّ صلى اللّه عليه وسلم، فأثنى عليه رجلٌ خيراً، فقال النبيّ صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏وَيْحَكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ ـ يقوله مراراً ـ إنْ كانَ أحَدُكُمْ مادِحاً لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ‏:‏ أحْسِبُ كَذَا وكَذَا إنْ كانَ يَرَى أنَّهُ كَذَلِكَ وَحَسِيبُهُ اللَّهُ وَلا يُزَكِّي على اللَّهِ أحَداً‏"‏‏.‏‏ تم النشر اليوم [dadate] | ما رويناه في صحيح مسلم عن المقداد رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً جعلَ يمدحُ عثمانَ رضي اللّه عنه، فعمدَ المقدادُ فجثا على ركبتيه، فجعلَ يحثو في وجهه الحصباءَ، فقال له عثمانُ‏:‏ ما شأنُك‏؟‏ فقال‏:‏ إنَّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏إِذَا رأيْتُم المَدَّاحِينَ فاحْثُوا في وُجُوهِهِمْ التُّرابَ‏"‏‏.‏وروينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه قال‏:‏ سمع النبيُّ صلى اللّه عليه وسلم رجلاً يُثني على رجل ويُطريه في المِدْحَةِ، فقال‏:‏ ‏"‏أَهْلَكْتُمْ أوْ قَطَعْتُمْ ظَهْرَ الرَّجُلِ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ قوله يُطْريه‏:‏ بضم الياء وإسكان الطاء المهملة وكسر الراء وبعدها ياء مثناة تحت‏.‏ والإِطراء‏:‏ المبالغة في المدح ومجاوزة الحدّ، وقيل‏:‏ هو المدح‏.‏وروينا في صحيحيهما، عن أبي بكرة رضي اللّه عنه؛ أن رجلاً ذُكِرَ عندَ النبيّ صلى اللّه عليه وسلم، فأثنى عليه رجلٌ خيراً، فقال النبيّ صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏وَيْحَكَ قَطَعْتَ عُنُقَ صَاحِبِكَ ـ يقوله مراراً ـ إنْ كانَ أحَدُكُمْ مادِحاً لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ‏:‏ أحْسِبُ كَذَا وكَذَا إنْ كانَ يَرَى أنَّهُ كَذَلِكَ وَحَسِيبُهُ اللَّهُ وَلا يُزَكِّي على اللَّهِ أحَداً‏"‏‏.‏‏

شاركنا رأيك