شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 08:03 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ الصحافة والاعلام قطر ] قطرنا الاعلامية Qatarna TV ... الدوحة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن عبدالعزيز عبدالرحمن المرشد ... الرياض ... منطقة الرياض
- انكماش وألم في الخصيتين عند التغوط أو البول!
- طفل يبلغ من العمر 6 سنوات سقط من مكان مرتفع سبب له نزيف حاد اجريت له العملية تم خلالها ازالة الدم المتخثر وايقاف النزيف الدموي بعد العملية الطفل يعاني | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] ابوحسن للسندويشات ... المنطقة الجنوبية
- قبل فتره اصبت بجرثومة المعده واستخدمت العلاج الثلاثي للمعدة وبعد ما خلصته باسبوع رجعت لي الحرقة في اعلى المعده هل هذا يعني ان الجرثومة رجعت؟ | الموسوعة الطبية
- [ حاسب آلي ] 5 من أبرز أنواع الحاسب الآلي
- [ مطاعم الامارات ] مطعم باهوانا
- [ حكمــــــة ] عن محمد بن سعد يرفعه: أن حكيم بن حزام بكى يومًا، فقال هل ابنه: ما يُبكيك؟ قال: خصالٌ كلها أبكاني: أما أولها: فبطءُ إسلامي حتى سُبقتُ في مواطن كلها صالحة، ونجوتُ يوم بدر واحدٍ، فقلت: لا أخرج أبدًا من مكة ولا أوضعُ مع قُريش ما بقيت. فأقمت بمكة ويأبى الله عز وجل أن يشرح صدري للإسلام، وذلك أني أنظرُ إلى بقايا من قريش لهم أسنان متمسكين لما هم عليه من أمر الجاهلية فأقتدي بهم، ويا ليت أني لم أقتد بهم، فما أهلكنا إلا الإقتداء بآبانا وكُبرائنا.
- [ حكمــــــة ] قال الربيع بن برة رحمه الله : كم عاملته تبارك اسمه بما يكره فعاملك بما تحب؟ قلت: ما أحصي ذلك كثرة، قال: فهل قصدت إليه في أمر كربك فخذلك؟ قلت: لا والله ولكنه أحسن إلي وأعانني، قال: فهل سألته شيئا قط فما أعطاك؟ قلت: وهل منعني شيئا سألته؟ ما سألته شيئا قط إلا أعطاني ولا استعنت به إلا أعانني قال: أرأيت لو أن بعض بني آدم فعل بك بعض هذه الخلال ما كان جزاؤه عندك؟ قلت: ما كنت أقدر له على مكافأة ولا جزاء قال: فربك تعالى أحق وأحرى أن تدأب نفسك في أداء شكر نعمه عليك وهو قديما وحديثا يحسن إليك والله لشكره أيسر من مكافأة عباده إنه تبارك وتعالى رضي بالحمد من العباد شكرا .

[ العناية بالطفل ] ما هو رياض الاطفال

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ العناية بالطفل ] ما هو رياض الاطفال
[ العناية بالطفل ] ما هو رياض الاطفال تم النشر اليوم [dadate] | ما هو رياض الاطفال

الدور التربوي لمرحلة رياض الأطفال

يكمن الدور التربوي لرياض الأطفال في ما يلي: إعطاء الفرصة للطفل للتعبير عن نفسه بشكل واضح بطريقة الرسم والكلام. تعليم الطفل كيفية التعبير عما يدور بخياله من أفكار. تقوية صلة الأطفال مع الأصحاب من كلا الجنسين وكيفية التعامل مع بعضهم البعض.

رياض الأطفال

هي مؤسسات تعليمية وتربوية تقوم على منهج التربية والتعليم للأطفال بعمر يبدأ من الأربع سنوات والخمس سنوات، وهي مؤسسات منهجية تقوم بتعليم الأطفال وتأهيلهم للخروج للعالم الأخر بعيداُ عن محيط المنزل حيث إنه يعتبر مكملاً لنمط الحياة التي يعيشها الطفل بالمنزل، حتى لا يشعر الطفل بالانتقال المفاجئ بحياته عند دخول المرحلة الابتدائية. تعمل رياض الأطفال على تعليم الأطفال الأسايات بالتعليم بطريقة ممتعة ومرحة ليتمكن من تقبل العالم الأخر حيث إنها تتيح له الاكتشاف والنشاطات الحركية المختلفة بشكل مميز ليتم اكتشاف ميوله وقدراته العقلية التي تساعد الطفل على اكتساب المواهب والقدرة على التعلم والتأقلم مع الجو الخارجي والتعامل مع أشخاص جدد بعيداُ عن محيط المنزل. في مرحلة رياض الأطفال يتم التعامل مع الأطفال من قبل كادر من المعلمين المختصين للتعامل مع الأطفال وقدراتهم وتحفيزهم للتعاون والمشاركة والعمل الجماعي وتكوين فكرة ايجابية عن المحيط الخارجي، غير أنه يتم الالتزام بمناهج تعليمية تعمل على تحفيز الأكتشاف الذاتي والمهارات الفنية والقدرات العقلية التي تنشط العقل وتحفزه على التفكير الدائم والمستمر بإيجاد الحلول للأمور التي يمكن أن تواجه الطفل. تعتبر مرحلة رياض الأطفال من المراح المهمة بحيات الطفل حيث إنها تعكس الحياة التعليمية للطفل بالمستقبل وتحببه بها وتدفعه للوصزل لما يحب ويتم تشجيعه للتعلم والوصول لمراكز عليا، لا تقوم مرحلة رياض الأطفال على الدور الأكاديمي على قدر الإهتمام بالدور التجريبي والإستكشافية في مختلف مجالات الحياة.

من مهام مرحلة رياض الأطفال

هناك عدة مهام لرياض الأطفال من بينها ما يلي: تعليم الأطفال أساليب تعليمية عن طريق اللعب والمرح. تنمية سلوكيات الطفل نحو الإنضباط والقيم الصحيحة. تعزيز الثقة بالنفس والقيم الإنسانية. تدريب الأطفال على القدرة لتحمل المسؤولية. إضفاء جو من المرح والمتعة للدراسة. تحفيز النشاط الموجود لدى الأطفال نحو العطاء والعمل. تنمية مهارات الأطفال وقدراته ومهاراته نحو الإبداع والتميز. العمل على حل مشكلات الأطفال من الخجل والعزلة وعدم التكيف مع الأصحاب. خلق جو من المرح والثقة بين الطفل والمعلمة. جعل الأطفال يعبرون عما بداخلهم من مشاعر وطاقات بطريقة إيجابية.

شاركنا رأيك