شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 06:29 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] حراجة حضرية
- [ متاجر السعودية ] ذي ارف ديزاين ... الرياض ... منطقة الرياض
- طريقة تشغيل و قيادة الدراجة النارية
- [ متاجر السعودية ] استديو خزاف ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ خذها قاعدة ] على كل إنسان أن يفهم منذ صباه أنه أتى إلى هذا العالم ليصبح ممثلاً لشعبه, وعليه أن يكون مستعداً لتحمل أعباء هذه المهمة. - رسول حمزاتوف
- السياحة في مسقط عمان
- شعري يتساقط بكثرة و اريد حلا ؟!!
- عقار سيتوسار Cytosar لعلاج سرطان الدم
- مركز المعيقلية التجاري بالرياض
- [ مجوهرات السعودية ] مجموعة السعدى للتجارة

[ تعرٌف على ] ماما ميا! لنذهب مرة أخرى

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] ماما ميا! لنذهب مرة أخرى
[ تعرٌف على ] ماما ميا! لنذهب مرة أخرى تم النشر اليوم [dadate] | ماما ميا! لنذهب مرة أخرى

طاقم التمثيل

الممثل/ة الدور الشخصية أماندا سيفريد صوفي شيريدان شابة تبلغ من العمر 25 سنة، فاتنة وجذابة. تحاول افتتاح فندق في اليونان لتحقيق حلم والدتها المتوفاة ميريل ستريب[أ] دونا شيريدان والدة صوفي توفت قبل عام من افتتاح الفندق. دومينيك كوبر سكاي خطيب صوفي كريستين بارانسكي تانيا شيشام لي واحدة من صديقات دونا الغنيات. شخصيتها مرحة وما يُميزها أنها مطلقة ثلاث مرات. جولي والترز روزي موليجان صديقة دونا هي الأخرى. غير متزوجة وتعشق المتعة. بيرس بروسنان سام كارمايكل، والد صوفي. مهندس أيرلندي-أمريكي وزوج دونا حسب القانون. كولين فيرث هاري والد صوفي المحتمل. يعمل كمصرفي في بريطانيا ستيلان سكارسغارد بيل أندرسون والد صوفي المحتمل، وهو كاتب وبحار سويدي. شير روبي شريدان جدة صوفي ووالدة دونا. أندي غارسيا فرناندو سيينفويغوس مدير فندق بيلا دونا وحبيب روبي في الماضي أوميد جليلي موظف جمارك ذي أصول يونانية توغو ايغاوا تاتياما

قصة الفيلم

بعد خمس سنوات من أحداث الفيلم الأول، تستعد صوفي لافتتاح الفندق الكبير باسم بيلا دونا بعدما وافت المنية والدتها دونا في السنة السابقة. صوفي متوترة ومنشغلة بالتحضيرات لكي لا تخيب امل والدتها، فضلا عن مواجهتها للكثير من المشاكل بسبب رغبة في الزواج من سكاي الذي يعيش في نيويورك. قبل خمسة وعشرين عاما من هذه الأحداث؛ كانت دونا (والدة صوفي) شابة وقررت في يومٍ ما السفر حول أرجاء العالم. عندما وصلت باريس؛ قابلت هاري الذي طلب منها علاقة. سافرت في اليوم التالي على أحد القوارب لتتعرف هناك على بيل الذي اوصلها للجزيرة المنشودة في اليونان واخبرها انع سيعود بعد اسابيع، تواصلت مغامرات دونا عندما وصلت للجزيرة حين التقت بشاب آخر وهو سام أُعجب بها وأُعجبت به ليصبحا في علاقة ولكنها تكتشف ان لديه خطيبته لتنفصل عنه عندها يعود بيل فتحاول ان تنسى سام بدخولها في علاقة مع بيل لكنه يسافر أيضا لتبقى وحيدة في الجزيرة وتكتشف انها حامل. في الوقت الحاضر؛ تُحاول صوفي افتتاح الفندق لكنها تواجه بعض المشاكل وتتلقى المساعدة من ابائها المحتملين سام بيل وهاري وتكتشف انها أيضا حامل في نفس المكان الذي أصبحت والدتها حاملا بها.

استقبال

شباك التذاكر اعتبارًا من 22يوليو2018(2018-07-22)[تحديث]، حقَّق فيلم ماما ميا! لنذهب مرة أخرى إجمالي إيرادات بلغت 34.4 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا بالإضافة إلى 42.4 مليون دولار في الدول الأخرى مما يعني 76.8 مليون دولار في كل دول العالم مقابل ميزانية إنتاج بلغت 75 مليون دولار. في حزيران/يونيو 2018 وقبل ثلاثة أسابيع من صدور الفيلم رسميا جمع ما مقداره 27 - 33 مليون دولار، ثم ارتفعت القيمة إلى 36 مليون دولار بعد أسبوع من صدروه في قاعات السينما فعليا. جمع الفيلم 14.3 مليون دولار في أول يوم له بما في ذلك مبلغ 3.4 مليون دولار في ليلة الخميس وحدها، كما جمع في وقت لاحق 34.4 مليون دولار ليحصد الفيلم بذلك المركز الثاني بعد فيلم المعادل 2 الذي جمع 35.8 مليون دولار. الآراء والانتقادات حصل الفيلم على تقييم 79% على موقع روتن توميتوز بناءا على 161 ناقدا مع متوسط بلغ 6.2/10. أما موقع ميتاكريتيك فقد قيَّم الفيلم هو الآخر بدرجة متوسطة حيث منحه 60 درجة من أصل 100 على أساس 43 ناقدا مشيرا إلى «تقييمات مختلطة ومتوسطة». وصف بيتر برادشو من جريدة الغارديان ذائعة الصيت الفيلم «بغريب ولا يقاوم» ثم أعطاه ثلاثة من أصل خمسة نجوم، كما وصف ردة فعله عندما شاهد الفيلم أول مرة فقال: «مزيج من خلايا النحل والطاعون الدبلي»، ثم خلص إلى القول: «لم أكن أعتقد أن الفيلم سيكون ممتعا بهذا الشكل». أمّا مارك كيرمود من ذا أوبزرفر فقد أعطى الفيلم خمس نجوم قائلا: «قصة الفيلم رائعة، فهي مزيد من التقلبات العاطفية التي تُشعرك بالسعادة ... تركتني [كناقد] أترنح في مكاني.» منح بيتر ترافرز من رولينغ ستون الفيلم نجمتين ونصف من أصل خمسة، مشيرا إلى أن الفيلم افتقد إلى بعض الأمور حيث قال: «شعرت بغياب بعض النقاط المهمة في الفيلم، كما شعرت بخلل في دور دونا شيريدان التي لم تكن تُجيدُ الرّقص بالرغم من أنّ الفيلم موسيقي!» في حين منحَ ليندسي من أسوشيتد برس الفيلم ثلاثة نجمات من أصل أربعة نجوم ووصفه بأنه «سخيف كليا» ولكنه يستهدف الوعي الذاتي، كما أشاد بأداء الممثليين وبما قدموه في مجال الغناء. أما ريتشارد روبر من شيكاغو صن تايمز فقد أعطى الفيلم اثنين من النجوم من أصل أربعة حيث انتقد ما تضمنه الفيلم من رقص كما انتقد بعض المقطوعات الموسيقية التي رأئ أنها مرت بسرعة.

ملاحظات

^ في فترة المراهقة، تلعب دورها الممثلة الشابة ليلي جيمز تلعب دور دونا الشابة الممثلة ليلي جايمس

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك