شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:14 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] قائمة الأكلات الشعبية السعودية
- الأحماض الأمينية لكمال الأجسام
- [ تعرٌف على ] عبد العزيز الدعيلج
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فيصل بندر احمد السقاف ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالمحيي بنيدر بن بدر الدلبحي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ سوبر ماركت السعودية ] Sky Star super market
- [ خدمات السعودية ] شعار يوم العلم السعودي 11 مارس
- [ خذها قاعدة ] الميت هو الذي ما عاد بإمكانك أن تعطيه شيئاً , لكن ما زال بإمكانه في الغياب أن يعطيك ما شاء من الألم. - احلام مستغانمي
- فوائد شجرة النيم لمرضى السكري
- [ من أمن الناس بوائقه دخل الجنةالمستدرك على الصحيحين ج4/ص117 ] * أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبد الله بن موسى أنبأ إسرائيل عن هلال الوزان عن أبي بشر عن أبي وائل عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أكل طيبا وعمل في سنة وأمن الناس بوائقه دخل الجنة قالوا يا رسول الله إن هذا في أمتك اليوم كثير قال وسيكون في قرون بعدي (هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه) .

[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : إن من نفاسة اسم الحلم وارتفاع قدره، أن الله - جل وعلا - تسمى به، ثم لم يسم بالحلم في كتابه أحدا إلا إبراهيم خليله، وإسحاق ذبيحه حيث قال: إن إبراهيم لأواه حليم [التوبة: 114]، وقال: فبشرناه بغلام حليم[الصافات: 101]. ولو لم يكن في الحلم خصلة تحمد إلا ترك اكتساب المعاصي، والدخول في المواضع الدنسة، لكان الواجب على العاقل أن لا يفارق الحلم، ما وجد إلى استعماله سبيلا. والحلم: سجية، أو تجربة، أو هما.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : إن من نفاسة اسم الحلم وارتفاع قدره، أن الله - جل وعلا - تسمى به، ثم لم يسم بالحلم في كتابه أحدا إلا إبراهيم خليله، وإسحاق ذبيحه حيث قال: إن إبراهيم لأواه حليم [التوبة: 114]، وقال: فبشرناه بغلام حليم[الصافات: 101]. ولو لم يكن في الحلم خصلة تحمد إلا ترك اكتساب المعاصي، والدخول في المواضع الدنسة، لكان الواجب على العاقل أن لا يفارق الحلم، ما وجد إلى استعماله سبيلا. والحلم: سجية، أو تجربة، أو هما.
[ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : إن من نفاسة اسم الحلم وارتفاع قدره، أن الله - جل وعلا - تسمى به، ثم لم يسم بالحلم في كتابه أحدا إلا إبراهيم خليله، وإسحاق ذبيحه حيث قال: إن إبراهيم لأواه حليم [التوبة: 114]، وقال: فبشرناه بغلام حليم[الصافات: 101]. ولو لم يكن في الحلم خصلة تحمد إلا ترك اكتساب المعاصي، والدخول في المواضع الدنسة، لكان الواجب على العاقل أن لا يفارق الحلم، ما وجد إلى استعماله سبيلا. والحلم: سجية، أو تجربة، أو هما. تم النشر اليوم [dadate] | قال أبو حاتم : إن من نفاسة اسم الحلم وارتفاع قدره، أن الله - جل وعلا - تسمى به، ثم لم يسم بالحلم في كتابه أحدا إلا إبراهيم خليله، وإسحاق ذبيحه حيث قال: إن إبراهيم لأواه حليم [التوبة: 114]، وقال: فبشرناه بغلام حليم[الصافات: 101]. ولو لم يكن في الحلم خصلة تحمد إلا ترك اكتساب المعاصي، والدخول في المواضع الدنسة، لكان الواجب على العاقل أن لا يفارق الحلم، ما وجد إلى استعماله سبيلا. والحلم: سجية، أو تجربة، أو هما.

شاركنا رأيك