شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 02:25 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- ما هو الفرق بين الفن التعبيري والإنطباعي
- [ دليل دبي الامارات ] عيادة الدكتور أنور أتاري ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] راوند برجر ... منامة
- [ مكتبات السعودية ] مؤسسة ابو بكر باوزير للقرطاسية
- توبامكس أقراص لعلاج الصداع النصفي ونوبات الصرع Topamax Tablets
- [ تحصيلوخدمات الديون قطر ] شركة الوصل الدولية للتسويق وتحصيل الديون
- [ خذها قاعدة ] ولكن تلك العدالة في اليوم الآخر تحولت في عقائدنا إلى ظلم وشفاعات ووساطات وتزكية لنا نحن دون باقي الأمم ،وأصبح من العقائد الثابتة لدينا أن الجنة من نصيبنا نحن من دون البشر جميعا،وأن أحدا من يدخل الجنة إلا بعد أن نرضى عنه، وبذالك سلبنا الله تعالى حقوقه علينا وجعلنا أنفسنا مالكين ليوم الدين، وبعد أن ترسب في إعتقادنا أننا نجحنا في إختبار يوم القيامة قبل يوم القيامة فعلنا كل الموبقات ولا نزال. - أحمد صبحي منصور ( مفكر اسلامي مصري )
- [ كيك ] كيكة الكاكاو الهشة
- [ خذها قاعدة ] كل ما يحدث في الحياة، مهيأ لمن يريد أن يكتئب.. أما إذا كنت تريد أن تفرح فعليك أن تقاتل الجميع بدءا بالحياة نفسها. - محمد التركي
- [ سوبر ماركت السعودية ] مركز الغنيم للتسويق

[ تعرٌف على ] حسين نجف

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] حسين نجف
[ تعرٌف على ] حسين نجف تم النشر اليوم [dadate] | حسين نجف

سيرته

ولد حسين بن نجف بن محمّد التبريزي المعروف بالكبير ولد في النجف سنة 1159 هـ/ 1746 م ونشأ بها على والده فعني بتربيته، تدرج في دراسته العلمية حتى حضر على محمد مهدي بحر العلوم وتخرج عليه وصحبه. من طلابه هو جواد الحسيني العاملي صاحب مفتاح الكرامة . توفي بالنجف 2 محرم سنة 1251 هـ/ 29 أبريل 1835 م ودفن بالصحن الشريف بحجرة رقم 11.

حياته الشخصية

ذكروه كتاب السيرة المسلمين ومعاصريه بين العلماء بأخلاقه الكريمة في التعامل مع الآخرين، «فقد كان يحترم الصغير والكبير على الرغم من كبر سنه، وقد اشتهر عنه أنه ما غضب على أحد، ولا تكدّر منه أحد، وكان يمتلك سخاءً طبعياً وكرماً فطرياً. فإنه كانت تأتيه الأموال الكثيرة وهو مع ذلك مديون لم يأخذ منه شيئاً لوفاء دينه، وكان ينفقها في أقصر وقت، ولا فرق عنده بين القريب والبعيد.» ومن صفاته «أنه كان يطيل في صلاته جداً، حتى أحصي عليه سبعون تسبيحة في الركوع، ومع ذلك كان الناس يتهافتون على الصلاة خلفه، وكان يصلي بالمسجد المعروف في النجف الأشرف بـالمسجد الهندي.فكان يمتلئ على سعته، فربما قد يأتي مصلٍ ولا يجد مكاناً، وكان العلماء يصلون خلفه في الصف الأول، وكانت صلاة الجماعة في زمانه مختصة به.»

مؤلفاته

الدرة النجفية في الرد على الأشعرية ديوان شعره

شرح مبسط

حسين بن نجف بن محمد التبريزي (1746 - 29 أبريل 1835) فقيه وشاعر عراقي. ولد في النجف في عائلة من أصل إيراني أذري. درس في النجف على والده وتدرج في الفقه الجعفري وحضر على محمد مهدي بحر العلوم وبرع في الأدب الديني. له الدرة النجفية في الرد على الأشعرية في مسالة الحسن والقبح العقليين، وديوان كله في في أهل البيت والأئمة الاثنا عشر. توفي في النجف ودفن في العتبة العلوية. [1][2] [3][4]

شاركنا رأيك