شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:41 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ابراهيم عبدالعزيز عبدالمحسن النحيط ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] كوسموس للتجارة ... منامة
- [ أضرار التدخين ] أسباب التدخين
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة جودي منير حسن الموافي ... المدينة المنورة ... منطقة المدينة المنورة
- [ دليل دبي الامارات ] جواهر سفاري ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] شاي كافيه ... المنطقة الجنوبية
- [ مدن ومحافظات ] محافظة الأفلاج
- [ تعرٌف على ] بوريس بيريزوفسكي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله عبدالرحمن عبدالله الاحمري ... الرياض ... منطقة الرياض
- جيسون ستاثام حياته

[ تعرٌف على ] القنب الطبي في الولايات المتحدة

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] القنب الطبي في الولايات المتحدة
[ تعرٌف على ] القنب الطبي في الولايات المتحدة تم النشر اليوم [dadate] | القنب الطبي في الولايات المتحدة

بدايات استخدام القنب الطبي في الولايات المتحدة

يعود استخدام القنب الطبي إلى آلاف السنين إلى الصين والهند ومصر القديمة. وقد انتشر في الطب الغربي من قبل الطبيب الأيرلندي ويليام بروك أوشونسي، الذي صادف العقار في ثلاثينيات القرن التاسع عشر أثناء إقامته في الخارج في الهند. وثق أوشونسي عددًا من التطبيقات الطبية للقنب مستندًا إلى التجارب التي أجراها، مشيرًا على وجه التحديد إلى آثاره المسكنة والمضادة للتشنج. عاد إلى إنجلترا مع إمداد من القنب في عام 1842، وانتشر بعد ذلك استخدامه الطبي بشكل متسارع في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة. دخل القنب الطبي دستور الأدوية الأمريكي في عام 1850، كعلاج للألم العصبي، الكزاز، الحمى النمشية، الكوليرا، داء الكلب، الزحار، الكحولية، اضطراب تعاطي المواد الأفيونية، الجمرة الخبيثة، الجذام، التبول اللاإرادي، لدغة الأفعى، النقرس، الاختلاج، التهاب اللوزتين، الجنون، غزارة الطمث والنزيف المهبلي. توفر على نطاق واسع في الصيدليات وحتى في متاجر البقالة خلال النصف الأخير من القرن التاسع عشر، وبأسعار مقبولة مقارنة بالعقاقير الأخرى ودون الحاجة إلى وصفة طبية من الطبيب. بيع القنب بشكل شائع في شكل صبغة من قبل بارك ديفيز، إيلي ليلي وشركاءه وبريستول-مايرز سكويب وشركات الأدوية الأخرى. بحلول نهاية القرن التاسع عشر، تراجع استخدام القنب الطبي نتيجة العديد من العوامل، بما في ذلك صعوبة التحكم في الجرعات وزيادة شعبية الأدوية الاصطناعية والمشتقة من الأفيون. وقد سمح ظهور المحاقن بحقن هذه الأدوية والوصول إلى التأثير بشكل سريع، بعكس القنب الذي لا يذوب في الماء ولا يمكن حقنه. بالإضافة إلى ذلك، مع بدء المخاوف بشأن الاستخدام الاستجمامي للقنب (بدافع من تقارير الصحافة الصفراء وحملات الدعاية الحكومية)، بدأت الولايات في إصدار تشريعات لتقييد بيع وحيازة القنب، مما أدى بالنهاية إلى القضاء على توفره بدون وصفة طبية. بحلول عام 1936، أصدرت جميع الولايات قوانين على هذا النحو. انخفض استخدام القنب كدواء مع مرور قانون ضريبة الماريغوانا لعام 1937. وكان الغرض من القانون هو حظر جميع الاستخدامات غير الطبية للقنب في الولايات المتحدة؛ ومع ذلك، فقد حد بشكل كبير من الاستخدام الطبي القنب، بسبب الرسوم الجديدة والمتطلبات التنظيمية التي فُرضت والتي فرضت عبئًا كبيرًا على الأطباء الذين يصفون القنب. لهذا السبب عارضت الجمعية الطبية الأمريكية قانون ضريبة الماريغوانا لعام 1937، ولكن دون جدوى. أزيل القنب الطبي من دستور الأدوية الأمريكي في عام 1941، بناءً على طلب هاري أنسلينجر، المشهور بمعارضته المتطرفة للقنب. خلال الستينيات، عندما بدأ عدد كبير من الناس في استخدام القنب لأغراض استجمامية، أعاد البعض اكتشاف الفائدة الطبية للقنب عندما بدأت القصص تظهر حول فعاليته في علاج مجموعة متنوعة من الحالات الطبية. حُظر بشكل رسمي حتى للاستخدام الطبي، وذلك بعد تمرير قانون المواد الخاضعة للرقابة لعام 1970. على الرغم من الحظر الفيدرالي الصارم المُنفذ، استمر القنب في اكتساب اهتمام متجدد كدواء في السبعينيات والثمانينيات، ولا سيما بسبب شهادات مرضى السرطان والإيدز الذين أفادوا بأنه فعال في تخفيف آثار العلاج الكيميائي ومتلازمة الهزال. شكل تدخين القنب، الذي كان شائعًا بين مستخدمي القنب بشكل استجمامي، مساعدة خاصة للمرضى الذين واجهوا صعوبة في تناول الدواء عن طريق الفم نتيجة الإقياء، وكان تأثيره أسرع ظهورًا عند تدخينه بالإضافة إلى القدرة على التحكم بالجرعة بشكل أكبر.

شرح مبسط

اعتبر استخدام القنب الطبي في الولايات المتحدة الأمريكية قانونيًا في فبراير عام 2022، وشمل ذلك 37 ولاية وأربعة من أصل خمسة من تبعيات الولايات المتحدة وواشنطن العاصمة.[1] تشتمل الولايات ال 11 المتبقية على قوانين أكثر تقييدًا فيما يتعلق باستخدام رباعي هيدرو كانابينول (تي إتش سي)، وذلك بهدف إتاحة المجال لانتشار الكانابيدول (سي بي دي)، وهو أحد سلالات القنب غير نفسانية التأثير.[1] هناك تباين كبير في القوانين المتعلقة بالقنب الطبي من ولاية إلى أخرى، بما في ذلك كيفية إنتاجه وتوزيعه واستهلاكه والحالات الطبية التي يُسمح باستخدامه من أجلها. [2]

شاركنا رأيك