شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 05:52 PM


اخر بحث





- السلام عليكم اناعندي حصى بالمراره 4ملم مع حصوات ناعمه واعطاني دكتور دواء روايكول لمدة شهرين هل تذوب الحصى بالدواء لو الا عمليه؟ | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] ع ع ر لتشييد المباني ... المنطقة الشمالية
- [ صحة الحامل ] تعب الحمل في الشهر السابع
- امرأة واحدة لا تكفي (فيلم) قصة الفيلم
- [ مساحات الدول ] مساحة غزة وعدد سكانها
- [ حكمــــــة ] من علامات ضعف اليقين: نوم الكثيرين عن ركعتي الفجر، ثم ازدحامهم بعدها على طلب الرزق. مع أن الفارق هائل:"ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها".
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] كأس مصر 2018–19
- امساك مزمن شديد اسهال و ارتجاع | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] من أنت لتحكم على الحياة التي أعيشها؟ أعرف أنني لست مثاليا ولكن، قبل البدء بتوجيه أصابع الاتهام، تأكد من يديك انها نظيفة. - بوب مارلي

[ فــــــرصة ] عن جابر - رضي الله عنه -: أنه غزا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل نجد، فلما قفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قفل معهم، فأدركتهم القائلة في واد كثير العضاه، فنزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتفرق الناس يستظلون بالشجر، ونزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت سمرة فعلق بها سيفه ونمنا نومة، فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعونا وإذا عنده أعرابي، فقال: «إن هذا اخترط علي سيفي وأنا نائم فاستيقظت وهو في يده صلتا، قال: من يمنعك مني؟ قلت: الله - ثلاثا-» ولم يعاقبه وجلس. متفق عليه. وفي رواية قال جابر : كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذات الرقاع، فإذا أتينا على شجرة ظليلة تركناها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجاء رجل من المشركين وسيف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - معلق بالشجرة فاخترطه، فقال: تخافني؟ قال: «لا» . فقال: فمن يمنعك مني؟ قال: «الله» . وفي رواية أبي بكر الإسماعيلي في " صحيحه "، قال: من يمنعك مني؟ قال: «الله» . قال: فسقط السيف من يده، فأخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - السيف، فقال: «من يمنعك مني؟» . فقال: كن خير آخذ. فقال: «تشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟» قال: لا، ولكني أعاهدك أن لا أقاتلك، ولا أكون مع قوم يقاتلونك، فخلى سبيله، فأتى أصحابه، فقال: جئتكم من عند خير الناس . قوله: «قفل» أي رجع، و «العضاه» الشجر الذي له شوك، و «السمرة» بفتح السين وضم الميم: الشجرة من الطلح، وهي العظام من شجر العضاه، و «اخترط السيف» أي سله وهو في يده. «صلتا» أي مسلولا، وهو بفتح الصاد وضمها. في هذا الحديث: قوة يقينه - صلى الله عليه وسلم -، وتوكله على الله عز وجل، وعفوه، وحلمه، ومقابلة السيئة بالحسنة، ومحاسن أخلاقه، وكمال كرمه، وقد قال الله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم (4) ] .

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ فــــــرصة ] عن جابر - رضي الله عنه -: أنه غزا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل نجد، فلما قفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قفل معهم، فأدركتهم القائلة في واد كثير العضاه، فنزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتفرق الناس يستظلون بالشجر، ونزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت سمرة فعلق بها سيفه ونمنا نومة، فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعونا وإذا عنده أعرابي، فقال: «إن هذا اخترط علي سيفي وأنا نائم فاستيقظت وهو في يده صلتا، قال: من يمنعك مني؟ قلت: الله - ثلاثا-» ولم يعاقبه وجلس. متفق عليه. وفي رواية قال جابر : كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذات الرقاع، فإذا أتينا على شجرة ظليلة تركناها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجاء رجل من المشركين وسيف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - معلق بالشجرة فاخترطه، فقال: تخافني؟ قال: «لا» . فقال: فمن يمنعك مني؟ قال: «الله» . وفي رواية أبي بكر الإسماعيلي في " صحيحه "، قال: من يمنعك مني؟ قال: «الله» . قال: فسقط السيف من يده، فأخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - السيف، فقال: «من يمنعك مني؟» . فقال: كن خير آخذ. فقال: «تشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟» قال: لا، ولكني أعاهدك أن لا أقاتلك، ولا أكون مع قوم يقاتلونك، فخلى سبيله، فأتى أصحابه، فقال: جئتكم من عند خير الناس . قوله: «قفل» أي رجع، و «العضاه» الشجر الذي له شوك، و «السمرة» بفتح السين وضم الميم: الشجرة من الطلح، وهي العظام من شجر العضاه، و «اخترط السيف» أي سله وهو في يده. «صلتا» أي مسلولا، وهو بفتح الصاد وضمها. في هذا الحديث: قوة يقينه - صلى الله عليه وسلم -، وتوكله على الله عز وجل، وعفوه، وحلمه، ومقابلة السيئة بالحسنة، ومحاسن أخلاقه، وكمال كرمه، وقد قال الله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم (4) ] .
[ فــــــرصة ] عن جابر - رضي الله عنه -: أنه غزا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل نجد، فلما قفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قفل معهم، فأدركتهم القائلة في واد كثير العضاه، فنزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتفرق الناس يستظلون بالشجر، ونزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت سمرة فعلق بها سيفه ونمنا نومة، فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعونا وإذا عنده أعرابي، فقال: «إن هذا اخترط علي سيفي وأنا نائم فاستيقظت وهو في يده صلتا، قال: من يمنعك مني؟ قلت: الله - ثلاثا-» ولم يعاقبه وجلس. متفق عليه. وفي رواية قال جابر : كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذات الرقاع، فإذا أتينا على شجرة ظليلة تركناها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجاء رجل من المشركين وسيف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - معلق بالشجرة فاخترطه، فقال: تخافني؟ قال: «لا» . فقال: فمن يمنعك مني؟ قال: «الله» . وفي رواية أبي بكر الإسماعيلي في " صحيحه "، قال: من يمنعك مني؟ قال: «الله» . قال: فسقط السيف من يده، فأخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - السيف، فقال: «من يمنعك مني؟» . فقال: كن خير آخذ. فقال: «تشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟» قال: لا، ولكني أعاهدك أن لا أقاتلك، ولا أكون مع قوم يقاتلونك، فخلى سبيله، فأتى أصحابه، فقال: جئتكم من عند خير الناس . قوله: «قفل» أي رجع، و «العضاه» الشجر الذي له شوك، و «السمرة» بفتح السين وضم الميم: الشجرة من الطلح، وهي العظام من شجر العضاه، و «اخترط السيف» أي سله وهو في يده. «صلتا» أي مسلولا، وهو بفتح الصاد وضمها. في هذا الحديث: قوة يقينه - صلى الله عليه وسلم -، وتوكله على الله عز وجل، وعفوه، وحلمه، ومقابلة السيئة بالحسنة، ومحاسن أخلاقه، وكمال كرمه، وقد قال الله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم (4) ] . تم النشر اليوم [dadate] | عن جابر - رضي الله عنه -: أنه غزا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل نجد، فلما قفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قفل معهم، فأدركتهم القائلة في واد كثير العضاه، فنزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتفرق الناس يستظلون بالشجر، ونزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت سمرة فعلق بها سيفه ونمنا نومة، فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعونا وإذا عنده أعرابي، فقال: «إن هذا اخترط علي سيفي وأنا نائم فاستيقظت وهو في يده صلتا، قال: من يمنعك مني؟ قلت: الله - ثلاثا-» ولم يعاقبه وجلس. متفق عليه. وفي رواية قال جابر : كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذات الرقاع، فإذا أتينا على شجرة ظليلة تركناها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجاء رجل من المشركين وسيف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - معلق بالشجرة فاخترطه، فقال: تخافني؟ قال: «لا» . فقال: فمن يمنعك مني؟ قال: «الله» . وفي رواية أبي بكر الإسماعيلي في " صحيحه "، قال: من يمنعك مني؟ قال: «الله» . قال: فسقط السيف من يده، فأخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - السيف، فقال: «من يمنعك مني؟» . فقال: كن خير آخذ. فقال: «تشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله؟» قال: لا، ولكني أعاهدك أن لا أقاتلك، ولا أكون مع قوم يقاتلونك، فخلى سبيله، فأتى أصحابه، فقال: جئتكم من عند خير الناس . قوله: «قفل» أي رجع، و «العضاه» الشجر الذي له شوك، و «السمرة» بفتح السين وضم الميم: الشجرة من الطلح، وهي العظام من شجر العضاه، و «اخترط السيف» أي سله وهو في يده. «صلتا» أي مسلولا، وهو بفتح الصاد وضمها. في هذا الحديث: قوة يقينه - صلى الله عليه وسلم -، وتوكله على الله عز وجل، وعفوه، وحلمه، ومقابلة السيئة بالحسنة، ومحاسن أخلاقه، وكمال كرمه، وقد قال الله تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم (4) ] .

شاركنا رأيك