شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 12:15 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ رقم تليفون و لوكيشن ] شركة العارضية لأعمال الحدادة والمظلات - الكويت
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] تميم عصام محمد خشيم ... البركه ... منطقة المدينة المنورة
- طرق علاج التنمر
- ديفلوكان كبسولات لعلاج فطريات الجلد والمهبل Diflucan Capsules
- [ محامين السعودية ] حمد عبدالرحمن حمد السبيعي ... الرياض
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتور محمود الشرقاوي استشاري اطفال بالمستوصف الطبي الاستشاري بالكويت
- طرق علاج التهاب العصب الثامن بالأعشاب
- [ باب فضل العلمتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من سئل عن علم فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار» . رواه أبو داود والترمذي، وقال: (حديث حسن) . ---------------- فيه: عظم وعيد من كتم العلم الشرعي لغرض دنيوي. قال الله تعالى: {إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم} [البقرة (174) ] .
- دايجينورم شراب فاتح للشهية وتنظيم عملية الهضم Digenorm Syrup
- [ تعرٌف على ] الإنترنت في الصين

[ تعرٌف على ] أحمد رامي

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ تعرٌف على ] أحمد رامي
[ تعرٌف على ] أحمد رامي تم النشر اليوم [dadate] | أحمد رامي

المسيرة المهنية

في عام 1924، حصل رامي على منحة دراسية وأُرسل إلى باريس في مهمة تعليمية حيث حصل على ترخيص في الأدب باللغة الفارسية من مدرسة اللغات الشرقية فيفانتس. ساعدته شهادة اللغة الفارسية في ترجمة كتاب عمر الخيام الرباعي الشهير من النسخة الفارسية الأصلية إلى العربية. كانت ترجمته كافية لدرجة أنها عكست فلسفة الخيام. في عام 1925، عمل أمين مكتبة في دار الكتب، دار الكتب ودار المحفوظات المصرية، حيث طبّق التقنيات الحديثة لأمانة المكتبات التي تعلمها في فرنسا لتنظيم المكتبة. كما نشر مجموعته الشعرية الثانية والثالثة في عام 1925. بعد العمل في دار الكتب لمدة 13 عامًا، في عام 1938، عمل رامي في مكتبة عصبة الأمم في جنيف كأمين مكتبة بعد انضمام مصر رسميًا إلى العصبة. عاد إلى مصر عام 1945 حيث عمل مستشارًا لدار الإذاعة المصرية. عاد إلى دار الكتب نائباً لرئيس مجلس الإدارة بعد ثلاث سنوات. عُيِّن رامي نائبا لرئيس مجلس إدارة دار الكتب في عام 1948 ومستشارا أدبيا للإذاعة المصرية الحكومية في نوفمبر 1954. ساهم في الهلال بين عامي 1936 و 1954 وكتب مسرحيات لكل من المسرح والشاشة. خلال مسيرته، حصل أحمد رامي على عدد كبير من الجوائز والأوسمة التقديرية. في عام 1965 نال جائزة الدولة للآداب وسام التميز الفكري من الملك الحسن الثاني ملك المغرب. نال وسام الاستحقاق من الدولة في الأدب عام 1967. وقد نال دكتوراه فخرية من أكاديمية الفنون عام 1976، وحصل على وسام الاستحقاق اللبناني المرموق، ومنحته جمعية الملحنين ومقرها باريس درعًا تذكاريًا. تقديرا لمساهماته.

جوائز

جائزة الدولة التقديرية 1967 وسام الفنون والعلوم وسام الكفاءة الفكرية من الطبقة الممتازة من الملك الحسن ملك المغرب درجة الدكتوراه الفخرية في الفنون

من أهم أعماله

ديوان رامي بأجزائه الأربعة – أغاني رامي – غرام الشعراء – أغنية رباعيات الخيام قدّم لأم كلثوم 110 أغنية، منها: على بلد المحبوب 1935 كيف مرت على هواك القلوب 1936 إفرح يا قلبي 1937 النوم يداعب جفون حبيبي 1937 فاكر لما كنت جنبي 1939 إذكريني 1939 يا ليلة العيد 1939 يا طول عذابي 1940 هلت ليالي القمر 1942 غلبت أصالح 1946 غنى الربيع 1946 ياللى كان يشجيك أنيني 1949 سهران لوحدي 1950 يا ظالمني 1951 أغار من نسمة الجنوب 1954 ذكريات 1955 عودت عيني 1958 دليلي احتار 1958 هجرتك 1959 حيرت قلبي معاك 1961 أقبل الليل 1969 جددت حبك ليه 1952 ومما قاله في رثاء أم كلثوم ما جال في خاطري أنّي سأرثـيهابعد الذي صُغتُ من أشجى أغانيها قد كنتُ أسـمعها تشدو فتُطربنيواليومَ أسـمعني أبكي وأبـكيهــا وبي من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتيما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها وما ظننْـتُ وأحلامي تُسامرنـيأنّي سأسـهر في ذكرى ليـاليها يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى لآلئـهِسبـحان ربّي بديعِ الكونِ باريها مهـما أراد بياني أنْ يُصـوّرهالا يسـتطيع لـها وصفاً وتشبيها. ساهم في ثلاثين فيلم سينمائي، إما بالتأليف أو بالأغاني أو بالحوار، من أهمها: «نشيد الأمل»، و«الوردة البيضاء»، و«دموع الحب»، و«يحيا الحب»، و«عايدة»، و«دنانير»، و«وداد». كتب للمسرح مسرحية «غرام الشعراء»، وترجم مسرحية «سميراميس». كما ترجم كتاب في «سبيل التاج» من فرانسوكوبيه كما ترجم «شارلوت كورداي» لـ يوتسار، ورباعيات الخيام وعددها 175 وكانت أول الترجمات العربية عن الفارسية، كما ترجم بعض قصائد ديوان ظلال وضوء لسلوى حجازي عن الفرنسية.

العلاقة مع أم كلثوم

أثّر رامي على الفنانة المصرية الأسطورية أم كلثوم التي غنت حوالي 200 أغنية من أغانيها. تعرّف على أم كلثوم عام 1924 بعد عودته إلى القاهرة من دراسته في باريس. وصفته بأنه مزيج روحي من المشاعر الملهمة، والثورة المكبوتة بعمق، والهدوء والتفاني.[بحاجة لمصدر]. كتب لها قصيدة «إذا سامحت»، والتي أصبحت أول تسجيل لها.[بحاجة لمصدر] أصدر الكاتب والصحفي اللبناني سليم نسيب روايته «أم» (أحبك لصوتك) ركزت على العلاقة بين رامي وأم كلثوم عام 1996.

الحياة المُبكرة

ولد أحمد رامي في حي الناصرية بالقاهرة في 9 أغسطس 1892 لعائلة مصرية من الطبقة المتوسطة. كان والده في ذلك الوقت طالبًا في كلية الطب في قصر العيني وأصبح لاحقًا طبيبًا في القصر. أمضى أحمد السنوات الأولى من طفولته مع والده في جزيرة ثاسوس التي كانت مملوكة للخديوي عباس الثاني. عاد إلى القاهرة عام 1901 ليعيش مع عمته. التحق بالمدرسة الابتدائية المحمدية ومدرسة الخديوي الثانوية المرموقة في القاهرة. في هذه الفترة كان رامي يحضر المنتديات الشعرية الأسبوعية ويبدأ في تنمية موهبته الشعرية. كتب قصيدته الأولى عندما كان في الخامسة عشرة من عمره وبدأ في التعبير عن رده على الأحداث السياسية في قصائده. ظهرت أول قصيدته المنشورة عام 1910 في مجلة الروايات الجديدة. بعد تخرجه من كلية المعلمين العليا عام 1914، عُيِّن رامي مدرسًا للجغرافيا واللغة الإنجليزية في المدارس الخاصة في السيدة زينب ثم في الغربية والمنيرة. كان في هذا الوقت أول من تعرف على شعراء وفناني عصره، مثل عبد الحليم المصري وأحمد شوقي وأحمد نسيم وحافظ إبراهيم. بعد ست سنوات، تم تعيينه أمين مكتبة في مكتبة المعلمين العليا، مما أتاح له فرصة فريدة لقراءة الشعر والأدب باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية. في عام 1918، نشر رامي أول ديوان له، قدّم للقراء العرب نوعًا جديدًا من الشعر.

شرح مبسط

أحمد رامي (القاهرة، 1892 - القاهرة، 5 يونيو 1981) شاعر وكاتب مصري.[2][3] درس في مدرسة المعلمين وتخرج منها عام 1914، ثم سافر إلى باريس في بعثة من أجل تعلم نظم الوثائق والمكتبات واللغات الشرقية وحصل على شهادة في المكتبات والوثائق من جامعة السوربون. درس أحمد رامي اللغة الفارسية في معهد اللغات الشرقية بباريس، مما ساعده فيما بعد على ترجمة «رباعيات عمر الخيام». عُيِّن أمين مكتبة دار الكتب المصرية كما حصل على التقنيات الحديثة في فرنسا في تنظيم دار الكتب، ثم عمل أمين مكتبة في عصبة الأمم عاد إلى مصر عام 1945. و عُيِّن مستشاراً للإذاعة المصرية، حيث عمل فيها لمدة ثلاث سنوات ثم عُيِّن نائباً لرئيس دار الكتب المصرية. وقد لُقّب بشاعر الشباب.[4]

شاركنا رأيك