اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 02:56 AM
اخر المشاهدات
- [ تعرٌف على ] إلياس مزراحي
- [ تعرٌف على ] البجيرمي
- زين الدين الآمدي نسبه
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإسبانية الدومينيكية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن عزام سمير زارع ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- جليبوفين أقراص لعلاج مرض السكري Glybofen Tablets
- نبذة عن أبو الريحان البيروني
- ظاهرة تشتت الضوء
- [ تأجير سيارات الامارات ] الحضير لتأجير السيارات
- دلتازون أقراص شراب لعلاج الحساسية ومضاد للالتهاب Deltasone Tablets
مواقعنا
اخر بحث
- ايمان ظاظا
- ايمان ظاظا ويكيبيديا
- حسام فوزي الخرافي
- حلم طليقتي تزوجت
- دار المعرفة الباحة
- دافني روزان
- رقم مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات
- رقم هاتف قرض الحسن فرع الشهابية
- ستاندرد تشارترد بنك رقم الاتصال
- سكس منوره
- صيدلية الخليج توبلي
- صيدليه القصور جمعيه رقم ٢
- فروع القرض الحسن في البقاع
- مطعم كويتانا شرق
- ناعسة شاليش
- هاوت سكس
- يمحاض
- 0138315100
- aldehleez barbecue مشويات الدهليز
- claudia hess alexander mick weidung
- closol
- closol spray
- deena institute of technology معهد دينا photos
- fxx
- imaandaar
- jadefridah
- mesaimeer health center مركز مسيمير الصحي
- pevaryl crème دواعي الاستعمال
- photographer near me
- qatar aluminium extrusion company
- septrazole
- solve
- sulindac
- tabuk postal code 47911
- truth rent a car and real estate
- www.hg-edunet.tn/histoire/histunis11.htm
- أحمد بلافريج
- أدريانا كيسلوتي
- أدوية بحرف p
- أرقام مستشفى السلمانية
- أرلا فودز ذ.م.م
- أسئلة صراحة الأصدقاء مضحكة
- أسامة بن أحمد الشعفار قصة حياته
- أسباب انتفاخ البطن من الاعلى
- أسباب قيام الثورة المهدية
- أسماء كتب السحر
- أصل سكان تونس
- أضرار علاج دانازول
- أضرار كارنيفيتا فورت للنساء
- أفكار عن حب الوطن
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
[ حكمــــــة ] للمدح سلطانٌ خَفِيٌّ على القلب الذي يُصغِي إليه ويستشرف مظانَّه، ولا يزال به حتى يجعل من صدر صاحبه تنُّورًا يفور بالعجب والرياء! وينقلب المدح من "تذكير بنعمة الله"، إلى عبءٍ يشبه بلطجيَّ الحارة الذي لا يدع عملًا يمر، حتى يفرضَ عليه "إتاوته" من التطلع إلى أعين الناس، والنظر في أصداء ألسنتهم، أو يذبحه بسكين الشرك الخفيّ، فلا يعمل إلا للناس، ولا يغضب إلا للناس، ولا يرضى إلا للناس!وفي كل ما مر بي من مواقف=لا أنسى موقفًا حضرته للشيخ المسدد المبارك عبد العزيز الطريفي، وقد أثنى عليه بعض الناس ثناءً بالغًا بين يدي كلمةٍ له، فحمد اللهَ الشيخُ، وأثنى عليه ، وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: أما التوقف على ما يُعْرَفُ بُطْلانه بَدَاهةً"يعني مبالغات الذي مدحه"= فمضيعة للوقت، ثم استأنف الحديث كأنْ لم يكن هنالك شيء!فمن عاين حقيقة نفسه، وعلم طبائع البشر= لم يلتفت إلى مدائح الناس، وإنما يجعل الثناء إن حلَّ به=موطنًا للشكر، ونافذةً يطالع منها جميل ستر الله عليه "وما بكم من نعمةٍ فمن الله".
- [ تعرٌف على ] إلياس مزراحي
- [ تعرٌف على ] البجيرمي
- زين الدين الآمدي نسبه
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإسبانية الدومينيكية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن عزام سمير زارع ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- جليبوفين أقراص لعلاج مرض السكري Glybofen Tablets
- نبذة عن أبو الريحان البيروني
- ظاهرة تشتت الضوء
- [ تأجير سيارات الامارات ] الحضير لتأجير السيارات
- دلتازون أقراص شراب لعلاج الحساسية ومضاد للالتهاب Deltasone Tablets
- [ تعرٌف على ] البجيرمي
- زين الدين الآمدي نسبه
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإسبانية الدومينيكية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن عزام سمير زارع ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- جليبوفين أقراص لعلاج مرض السكري Glybofen Tablets
- نبذة عن أبو الريحان البيروني
- ظاهرة تشتت الضوء
- [ تأجير سيارات الامارات ] الحضير لتأجير السيارات
- دلتازون أقراص شراب لعلاج الحساسية ومضاد للالتهاب Deltasone Tablets
[ حكمــــــة ] للمدح سلطانٌ خَفِيٌّ على القلب الذي يُصغِي إليه ويستشرف مظانَّه، ولا يزال به حتى يجعل من صدر صاحبه تنُّورًا يفور بالعجب والرياء! وينقلب المدح من "تذكير بنعمة الله"، إلى عبءٍ يشبه بلطجيَّ الحارة الذي لا يدع عملًا يمر، حتى يفرضَ عليه "إتاوته" من التطلع إلى أعين الناس، والنظر في أصداء ألسنتهم، أو يذبحه بسكين الشرك الخفيّ، فلا يعمل إلا للناس، ولا يغضب إلا للناس، ولا يرضى إلا للناس!وفي كل ما مر بي من مواقف=لا أنسى موقفًا حضرته للشيخ المسدد المبارك عبد العزيز الطريفي، وقد أثنى عليه بعض الناس ثناءً بالغًا بين يدي كلمةٍ له، فحمد اللهَ الشيخُ، وأثنى عليه ، وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: أما التوقف على ما يُعْرَفُ بُطْلانه بَدَاهةً"يعني مبالغات الذي مدحه"= فمضيعة للوقت، ثم استأنف الحديث كأنْ لم يكن هنالك شيء!فمن عاين حقيقة نفسه، وعلم طبائع البشر= لم يلتفت إلى مدائح الناس، وإنما يجعل الثناء إن حلَّ به=موطنًا للشكر، ونافذةً يطالع منها جميل ستر الله عليه "وما بكم من نعمةٍ فمن الله".
آخر تحديث منذ 5 ثوانى
5 مشاهدة
تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] للمدح سلطانٌ خَفِيٌّ على القلب الذي يُصغِي إليه ويستشرف مظانَّه، ولا يزال به حتى يجعل من صدر صاحبه تنُّورًا يفور بالعجب والرياء! وينقلب المدح من "تذكير بنعمة الله"، إلى عبءٍ يشبه بلطجيَّ الحارة الذي لا يدع عملًا يمر، حتى يفرضَ عليه "إتاوته" من التطلع إلى أعين الناس، والنظر في أصداء ألسنتهم، أو يذبحه بسكين الشرك الخفيّ، فلا يعمل إلا للناس، ولا يغضب إلا للناس، ولا يرضى إلا للناس!وفي كل ما مر بي من مواقف=لا أنسى موقفًا حضرته للشيخ المسدد المبارك عبد العزيز الطريفي، وقد أثنى عليه بعض الناس ثناءً بالغًا بين يدي كلمةٍ له، فحمد اللهَ الشيخُ، وأثنى عليه ، وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: أما التوقف على ما يُعْرَفُ بُطْلانه بَدَاهةً"يعني مبالغات الذي مدحه"= فمضيعة للوقت، ثم استأنف الحديث كأنْ لم يكن هنالك شيء!فمن عاين حقيقة نفسه، وعلم طبائع البشر= لم يلتفت إلى مدائح الناس، وإنما يجعل الثناء إن حلَّ به=موطنًا للشكر، ونافذةً يطالع منها جميل ستر الله عليه "وما بكم من نعمةٍ فمن الله".
[ حكمــــــة ] للمدح سلطانٌ خَفِيٌّ على القلب الذي يُصغِي إليه ويستشرف مظانَّه، ولا يزال به حتى يجعل من صدر صاحبه تنُّورًا يفور بالعجب والرياء! وينقلب المدح من "تذكير بنعمة الله"، إلى عبءٍ يشبه بلطجيَّ الحارة الذي لا يدع عملًا يمر، حتى يفرضَ عليه "إتاوته" من التطلع إلى أعين الناس، والنظر في أصداء ألسنتهم، أو يذبحه بسكين الشرك الخفيّ، فلا يعمل إلا للناس، ولا يغضب إلا للناس، ولا يرضى إلا للناس!وفي كل ما مر بي من مواقف=لا أنسى موقفًا حضرته للشيخ المسدد المبارك عبد العزيز الطريفي، وقد أثنى عليه بعض الناس ثناءً بالغًا بين يدي كلمةٍ له، فحمد اللهَ الشيخُ، وأثنى عليه ، وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: أما التوقف على ما يُعْرَفُ بُطْلانه بَدَاهةً"يعني مبالغات الذي مدحه"= فمضيعة للوقت، ثم استأنف الحديث كأنْ لم يكن هنالك شيء!فمن عاين حقيقة نفسه، وعلم طبائع البشر= لم يلتفت إلى مدائح الناس، وإنما يجعل الثناء إن حلَّ به=موطنًا للشكر، ونافذةً يطالع منها جميل ستر الله عليه "وما بكم من نعمةٍ فمن الله".
تم النشر اليوم [dadate] |
للمدح سلطانٌ خَفِيٌّ على القلب الذي يُصغِي إليه ويستشرف مظانَّه، ولا يزال به حتى يجعل من صدر صاحبه تنُّورًا يفور بالعجب والرياء! وينقلب المدح من "تذكير بنعمة الله"، إلى عبءٍ يشبه بلطجيَّ الحارة الذي لا يدع عملًا يمر، حتى يفرضَ عليه "إتاوته" من التطلع إلى أعين الناس، والنظر في أصداء ألسنتهم، أو يذبحه بسكين الشرك الخفيّ، فلا يعمل إلا للناس، ولا يغضب إلا للناس، ولا يرضى إلا للناس!وفي كل ما مر بي من مواقف=لا أنسى موقفًا حضرته للشيخ المسدد المبارك عبد العزيز الطريفي، وقد أثنى عليه بعض الناس ثناءً بالغًا بين يدي كلمةٍ له، فحمد اللهَ الشيخُ، وأثنى عليه ، وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: أما التوقف على ما يُعْرَفُ بُطْلانه بَدَاهةً"يعني مبالغات الذي مدحه"= فمضيعة للوقت، ثم استأنف الحديث كأنْ لم يكن هنالك شيء!فمن عاين حقيقة نفسه، وعلم طبائع البشر= لم يلتفت إلى مدائح الناس، وإنما يجعل الثناء إن حلَّ به=موطنًا للشكر، ونافذةً يطالع منها جميل ستر الله عليه "وما بكم من نعمةٍ فمن الله".