شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 02:34 AM


اخر بحث





- [ صحة وطب الامارات ] الدكاترة. نيقولا واسب ... دبي
- [ آية ] ﴿ نَبِّئْ عِبَادِىٓ أَنِّىٓ أَنَا ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ﴾ [ سورة الحجر آية:﴿٤٩﴾ ]فإنهم إذا عرفوا كمال رحمته ومغفرته سعوا في الأسباب الموصلة لهم إلى رحمته، وأقلعوا عن الذنوب، وتابوا منها؛ لينالوا مغفرته. السعدي:432.
- [ مقاولات و مقاولات عامة قطر ] اصالة الحاضر للمقاولات العامة
- [ خدمات عامة الامارات ] القيادة العامة لشرطة دبي ... دبي
- [ متاجر السعودية ] ثريا تكروني ... مكة المكرمة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] هزيمة ساحقة (انتخابات)
- [ أمراض جلدية ] 6 معلومات عن أعراض الحزام الناري
- [ متاجر السعودية ] كيدز صالون ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ سياحة وترفيه الامارات ] ملعب هيلي خليف ... العين
- [ سياحة وترفيه الامارات ] حديقة الخزامي العائلية ... راس الخيمة

[ شعر مديح ورثاء ] قصائد مدح الرسول

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ شعر مديح ورثاء ] قصائد مدح الرسول
[ شعر مديح ورثاء ] قصائد مدح الرسول تم النشر اليوم [dadate] | قصائد مدح الرسول

قصيدة أنتَ النبيُّ محمدُ

يقول أبو طالب في مدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم: أنتَ النبيُّ محمدُ قرْمٌ أغرُّ مُسَوَّدُ لمسوَّدين أكارمٍ طابوا وطابَ المَوْلدُ نعمَ الأرومة أصلُها عَمْرُو الخِضمُّ الأَوحَدُ هشَمَ الرِّبيكَة َ في الجفا نِ وعيشُ مكَّة َ أنكَدُ فَجَرتْ بذلك سُنَّة ً فيها الخبيزة ُ تُثْردُ ولنا السقاية ُ للحَجيـ ـجِ بها يُماثُ العُنجُدُ والمأزمانِ وما حَوتْ عَرفاتُها والمسجدُ أنَّى تُضامُ ولم أمُتْ وأنا الشجاعُ العِرْبِدُ وبطاحُ مكة لا يُرى فيها نَجيعٌ أسْوَدُ وبنو أبيكَ كأنَّهُمْ أُسْدُ العرينِ تَوقَّدُ ولقد عَهدتُك صادقاً في القَوْلِ لا تَتَزَيَّدُ ما زلتَ تنطقُ بالصَّوا بِ وأنتَ طفلٌ أمْرَدُ

قصيدة أضْعَـفُ الإيمانِ قافيـةٌ

يقول الشاعر عبد الله الطيب: بانتْ سعادُ وبنَّا عن ملامحِنا ومن سعادُ إذا مرَّتْ قوافلُها لو قيل إنَّ رسولَ اللهِ أوْعَدنا لا شيء – لا أحدٌ – لا حسَّ يقلقنا لا أحسبُ الأمرَ هذا اليومَ يزعجُنا نحن الغثاءُ كثيرٌ إنَّما صدَقَت أخبارُ عصرِكَ بالتفصيلِ نحفظُها وصفُ الصحابةِ يُروى مثلَ أُحجيةٍ للشعرِ والخطبِ العصماءِ سيرتُهم إرهابُهم لعدوِّ اللهِ مشكلةٌ تمضي القرون على الدنيا وجذوةُ ما من جاهِها بيتُنا الطينيُّ ترهبُهُ يا سيدي قامت الدنيا وما قعدت من يومها وعروشُ الملكِ مشفقةٌ كأنَّ فاروقَك الفرَّاقَ يرصدُهم يخفون خوفَ أبي ذرٍ كنوزَهمو باعوا "المجاهدَ" واللهُ اشترى بطلاً أرضَوْا عدوَّكَ بل يخشَون دائرةً يخشَوْنَ سيرتَك الغرَّاءَ لو تُليَتْ أنْعِمْ بقصةِ ملكٍ لا قصورَ لهُ لا إرثَ فيه ولا آريَّةٌ ملكَتْ ملكٌ من الغارِ والصدِّيقِ وانتظمت غارٌ ومسرجةُ المنهاجِ موقَدةٌ يا سيدي كافةً للناسِ ، عولمةً أرسِلْتَ آيَتُكَ القرآنُ متَّسِقاً وهجاً تسلسل لا شمسٌ ولا قمرٌ هيهاتَ يُشبِهُ ما أُوتيتَ من صحفٍ يا سيدي وأنا من عصرٍ ارتحَلَتْ فلا خلافةَ في عصري أُبايعُها أهْوَتْ علينا كما أهْوَتْ لِقَصعتِها يا سيدي أضعفُ الإيمانِ قافيةٌ ما فوق مدحِك في القرآن من شرفٍ أرجو بذكرِك في شعري له سبباً وما نطقتُ وما أبصرتُ أو خفقتْ يا كم جنحتُ بأشعاري وكم جَرَحتْ يا سيِّدي هي بلوى الشعرِ يَسْكُنُني كأنَّهُ غُدَّةٌ في خَلقِ أوردتي إني أقلِّب أعذاري فيفضحها اللهُ عزَّ وجلَّ اللهُ أمهلني فالحمد لله أن أحيا وأحمده يا سيدي وعليك اللهُ في أزلٍ مني الصَّلوةُ وتسليمي وموعدُنا

قصيدة وأحسن منك لم تر قط عيني

يقول حسان بن ثابت في مدح الرسول: وَأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ خُلِقتَ مُبَرَّءً مِن كُلِّ عَيبٍ كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

قصيدة أُحبُّكَ يا رسولَ الله

يقول الشاعر عبد العزيز جويدة: أنا واللهِ من قلبي أُحبُّكَ يا رسولَ اللهْ وليسَ الحبُّ مفروضًا بأمرٍ جاءْ وما حبي أكاذيبًا، ولا أهواءْ أنا قد جئتُ للدنيا غريبًا كلُّنا غرباءْ تتوقُ نُفوسُنا الظمأى لنبعِ الماءْ وكانَ الكونُ مُعتلاً ولا أملٌ بأيِّ شِفاءْ وكانَ الكونُ من قبلِكْ يَهيمُ كبطَّةٍ عرجاءْ طبيبًا جئتَ للدنيا تُشخِّصُ بالقلوبِ الداءْ فأنتَ البَلسَمُ الشافي بكلِّ دواءْ وإنْ كانتْ جميعُ الناسِ أكفاءً فأنت هنالِكَ استثناءْ فلا قبلَكْ، ولا بعدَكْ، ولا أحدٌ يُضاهيكَ من الأزلِ..

قصيدة كتاب جليل طاب في مدح أحمد

يقول الشاعر أبو الهدى الصيادي في مدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم: كتاب جليل طاب في مدح أحمد حبيب إله العرش سيد من بدا فمدح الرسول المصطفى خير نعمة بها نال أهل الحب والله مقصدا فهاك كتابا للتوسل جامعا لخير الورى من قد تسمى محمدا توسل به أن جار دهر بفعله تنل كل ما ترجو وتنجو من الردى يفوق نظام الدر عقد نظامه حبانا به الفرد الهمام أبو الهدى

شاركنا رأيك