شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 12:07 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ياسين يوسف عبدالعزيز القوسي ... بريده ... منطقة القصيم
- دوران الأرض حول الشمس
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نجله حميد عبدالرحمن السعيد ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] الدوري اللبناني الدرجة الثانية 2005–06
- [ ملابس السعودية ] محل الرهيب للملابس
- أفضل قصائد الشاعر الجاهلي السليك بن السلكة
- هاري بوتر وحجرة الأسرار ملخص الحبكة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] اماني محمود محمد العربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ منوعات عن الطبيعة ] الفرق بين السوليتير والألماس
- تعرٌف على ... شيماء فواز | مشاهير

[ تعرٌف على ] نقابة

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] نقابة
[ تعرٌف على ] نقابة تم النشر اليوم [dadate] | نقابة

النقابات العمالية باختلاف البلدان

أستراليا سعت الحركة العمالية الأسترالية بوجه عام نحو إنهاء عمل الأطفال، وتحسين سلامة العمال، وزيادة أجور العمال النقابيين وغير النقابيين على حد سواء، ورفع مستوى معيشة المجتمع بأسره، وخفض ساعات العمل الأسبوعية، وتوفير التعليم العام للأطفال، وتوفير مزايا أخرى لأسر الطبقة العاملة. افتُتحت قاعة ملبورن للحرف عام 1859، وتبعها بعد ذلك، خلال السنوات الأربعين التالية، افتتاح مجالس العمل وقاعات الحرف، بجميع المدن الكبرى والإقليمية. تطورت النقابات العمالية، خلال ثمانينيات القرن التاسع عشر، بين جزاري الأغنام وعمال المناجم وعمال التحميل والتفريغ (عمال الأرصفة)، ولكن سرعان ما انتشرت لتشمل تقريبًا جميع المهن التي يعمل بها عمال الياقات الزرقاء. أدى النقص في اليد العاملة إلى ارتفاع أجور الطبقة العاملة الماهرة، التي تحصلت نقاباتها، بعد مطالبات عدة، على امتياز تقليل ساعات العمل إلى ثمان ساعات يوميًا، كما تحصلت على غير ذلك من المزايا التي لم يُسمع بها في أوروبا. اشتهرت أستراليا بأنها «جنة العمال». حاول بعض أصحاب العمل تقليل عدد النقابات عبر استيراد العمالة الصينية. أدى ذلك إلى رد فعل خلف وراءه تقييد الهجرات الصينية والآسيوية الأخرى. أسس ذلك لسياسة أستراليا البيضاء. كان من المقرر أن يستمر «الاتفاق الأسترالي»، القائم على مركزية التحكيم العمالي، وهي درجة من المساعدة الحكومية وخاصة للصناعات الأولية، وجزءًا من سياسة أستراليا البيضاء، لسنوات عديدة قبل أن يختفي تدريجيًا في النصف الثاني من القرن العشرين. بدأت الحركة النقابية المتنامية، في سبعينيات القرن التاسع عشر وثمانينياته، سلسلة من الاحتجاجات ضد العمالة الأجنبية. كانت حجتهم أن الآسيويين والصينيين شغلوا الكثير من الوظائف، التي هي من حق الرجال البيض، وعملوا بأجور «دون المستوى»، وتسببوا في تدني ظروف العمل، ورفضوا الانضمام للنقابات. جاء معظم الاعتراضات على هذه الحجج من الأثرياء، أصحاب الأراضي، في المناطق الريفية. أُشيع أنه لولا عمل الآسيويين في المناطق المدارية من الإقليم الشمالي وكوينزلاند، لكان من الضروري التخلي عن تلك المناطق. سنت جميع المستعمرات الأسترالية، بين عامي 1875 و1888، وذلك على الرغم من هذه الاعتراضات على تقييد الهجرة، تشريعات استبعدت قبول أي هجرات أخرى للصينيين. لم يُطرد المهاجرين الآسيويين المقيمين بالفعل في المستعمرات الأسترالية، كما احتفظوا بنفس الحقوق التي يتمتع بها سكان البلاد من الأنغلو والجنوبيين. شكل الحزب الحمائي، بدعم من حزب العمال الأسترالي، حكومة بارتون، وهي الحكومة التي جاءت إلى السلطة بعد الانتخابات الأولى لبرلمان الكومنولث في عام 1901. كان دعم حزب العمال مشروطًا بتقييد هجرة غير البيض، ما يعكس مواقف اتحاد العمال الأسترالي ومنظمات العمال الأخرى في ذلك الوقت، والتي تأسس حزب العمال على دعمها.

شرح مبسط

النِّقَابَة لغةً تعني الرئاسة وهي على وزنها (بكسر الأول لا بفتحه).[1][2][3] ويقال لكبير القوم نقيباً أو رئيساً أو عقيداً. ومن هنا جاءت تسمية نقيب الأطباء أو نقيب المعلمين وسواهما، وعلى ذلك تم تأسيس (رابطة) أو (جمعية) أو (اتحاد) لذوي المهن والحرف سميت (نقابات). وللنقابات أنظمة داخلية هي بمثابة دساتير يتم اتباعها. فمن أساسياتها مثلاً نظام الانتخابات. ومهمات النقابات المهنية تأتي بالدرجة الأولى لتنظيم ممارسة المهنة، بينما تهتم النقابات العمالية بالدفاع عن حقوق أعضائها.

شاركنا رأيك