شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 08:05 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ عيادات الامارات ] عيادة شاهين الطبية
- مرحبا انا محمد من لبنان في علاج وليس مسكن عن افراز المعدة مادة الاسيد والتي تجعل الحموضة تطلع الى راس المعدة ارجو ان ترسلو لي اكتر من نوع دواء تحسبا.. | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالمحسن سعيد مفرح القحطانى ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ فائدةمن كتاب لا تحزن ] الجهل ملل وحزن ، لأنه حياة لا جديد فيها ولا طريف ، و لا مستعذبا ، أمس كاليوم ، واليوم كالغد . فإن كنت تريد السعادة فاطلب العلم وابحث عن المعرفة وحصل الفوائد ، لتذهب عنك الغموم والهموم والأحزان ، ﴿ وقل رب زدني علما ﴾ ، ﴿ اقرأ باسم ربك الذي خلق ﴾ . ((من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين )). ولا يفخر أحد بماله أو بجاهه ، وهو جاهل صفر من المعرفة ، فإن حياته ليست تامة وعمره ليس كاملا : ﴿ أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى ﴾
- [ تعرٌف على ] عبد الله المستعصم بالله
- سؤال و جواب | حكم من علق الطلاق بمن سيتزوج منها مستقبلا
- [ دليل دبي الامارات ] مدرسة النبراس الدولية ... دبي
- [ تعرٌف على ] معركة الدلم
- [ مؤسسات البحرين ] بسمله لبيع البضائع المستعملة ... المنطقة الشمالية
- تيتونيا (أيداهو) طالع أيضا

[ تعرٌف على ] حلقات أورانوس

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] حلقات أورانوس
[ تعرٌف على ] حلقات أورانوس تم النشر اليوم [dadate] | حلقات أورانوس

الخصائص العامة

حلقات أورانوس الداخلية. الحلقة الخارجية اللامعة هي حلقة إبسيلون (أكثر حلقات أورانوس لمعانًا) وتظهر في الصورة ثمانية حلقات أخرى يتكون نظام حلقات أورانوس من ثلاث عشرة حلقة. ترتيبها من الأصغر إلى الأكبر: (1986يو2 آر/زيتا، 6، 5، 4، ألفا، بيتا، إيتا، غاما، دلتا، لامدا، إبسيلون، نو، مو). يمكن تقسيمها إلى ثلاث مجموعات: تسع حلقات ضيقة أساسية (6، 5، 4، ألفا، بيتا، إيتا، غاما، دلتا، إبسيلون)، حلقتان من الغبار (1986يو2آر/زيتا، لامدا)، وحلقتان خارجيتين (نو، مو). تتألف حلقات كوكب أورانوس بشكل أساسي من جسيمات كبيرة وقليل من الغبار، على الرغم من أن الغبار موجود في الحلقات (1986يو2آر/زيتا، إيتا، دلتا، لامدا، نو، مو). بالإضافة لتلك الحلقات الشهيرة قد توجد أشرطة غبارية عديدة باهتة وحلقات رقيقة بين هذه الحلقات. قد توجد الحلقات الرقيقة والأشرطة الغبارية بصورة مؤقتة فحسب أو أنها تتألف من عدة أقواس منفصلة التي يُلاحظ وجودها أحيانًا خلال أحداث الاحتجاب. أصبح عدد من تلك الحلقات مرئيًا خلال سلسلة من أحداث عبور المستوى لتلك الحلقات عام 2007. رصدت مركبة فوياجر 2 عددًا من الأشرطة الغبارية بين الحلقات في هندسة متبعثرة للأمام.[ملاحظة 1] تُظهر كل حلقات أورانوس اختلافات سمتية في السطوع. تتألف الحلقات من مادة مُعتمة جدًا. لا تتعدى نسبة البياض الهندسي لجسيمات الحلقات نسبة 5-6%، بينما نسبة وضاءة بوند قليلةً إذ لا تتجاوز 2%. تُظهر الحلقات صعودًا معاكسًا شديدًا -وهو زياة في الوضاءة عندما تقترب زاوية الطور من الصفر، وهذا يعني أن وضاءتها أقل بكثير عندما تُرصد خارج المعاكسة بقليل.[ملاحظة 2] يكون لون هذه الحلقات أحمر خفيف في الأجزاء فوق البنفسجية والمرئية من الطيف، ويكون لونها رمادي في الأجزاء القريبة من جزء الأشعة تحت الحمراء من الطيف. تُظهر الحلقات خصائص طيفية لا يمكن التعرف عليها، ولا يُعرف التركيب الكيميائي للحلقات. لا يمكن أن تكون مكونة من مياه المتجمد نقية مثل حلقات زحل لانها معتمة جدًا، فهي أعتم من أقمار أورانوس الداخلية ذاتها. يُشير هذا إلى أنها تتكون من مزيج من الماء المتجمد ومادة مُعتمة. طبيعة هذه المادة غير معروفة، ولكن يُعتقد أنها قد تكون عبارة عن مركبات عضوية تعرضت للتعتيم الكبير الذي تسببه الجسيمات المشحونة الإشعاعية من طبقة الماغنيتوسفير لكوكب أورانوس. قد تكون جسيمات هذه المادة مكونة من مادة معالجة بشدة التي كانت في بادئ الأمر مشابهة لتلك الموجودة في الأقمار الداخلية. لا يشبه نظام حلقات أورانوس حلقات المشتري الخافت والغباري ولا نظام حلقات زحل الواسع والمعقد، المكون من مادة ساطعة جدًا وهي الماء المتجمد. توجد أوجه شبه مع نظام حلقات زحل؛ فكل من الحلقتين إف لكوكب زحل وإبسيلون لكوكب أورانوس ضيقتان، ومعتمتان نسبيًا، ويرعاهما زوجان من الأقمار. تشبه الحلقات الخارجية المكتشفة حديثًا لكوكب أورانوس نو ومو حلقات كوكب زحل جي وإيه. كما تشبه الحليقات الضيقة من حلقات كوكب زحل العريضة حلقات كوكب أورانوس الضيقة. قد تكون أشرطة الغبار التي رُصدت بين الحلقات الرئيسية لأورانوس مشابهة لحلقات المشتري. وعلى النقيض من ذلك، يشبه نظام حلقات نيبتون نظام حلقات أورانوس إلى حدٍ كبير، وهذا على الرغم من أنه أقل تعقيدًا وأكثر قتامة ويحتوي على غبار أكثر؛ وتتوضع حلقات نيبتون أيضًا على مسافة أبعد من الكوكب.

ملاحظات

. ^ الضوء المتبعثر للأمام هو الضوء الذي تبعثر بدرجة صغيرة نسبةً إلى الضوء الشمسي (تقترب زاوية الطور من 180 درجة). ^ يعني مصطلح "خارج المعاكسة" أن الزاوية ما بين اتجاه جسم-شمس واتجاه جسم-أرض لا تساوي الصفر.

الاكتشاف

يأتي أول ذكر لنظام حلقات أورانوس من ملاحظات ويليام هيرشل الذي فصل رصده لكوكب أورانوس في القرن الثامن عشر، احتوت الملاحظات على هذا المقطع: «الثاني والعشرين من فبراير 1789: يُشتبه بوجود حلقة». رسم هيرشل مخططًا صغيرًا للحلقة وأشار إلى أنها تميل قليلًا للون الأحمر. أكد مرصد كيك في هاواي منذ ذلك الحين أن ذلك صحيح على الأقل بالنسبة للحلقة نو. نُشرت ملاحظات هيرشيل في مجلة الجمعية الملكية عام 1797. لم تُذكر الحلقات إطلاقًا من عام 1797 وعام 1977. يضع ذلك شكًا حقيقيًا حول ما إذا كان هيرشل رأى حلقات لم يرَها مئات علماء الفلك. يُقال أن هيرشيل قدم وصفًا دقيقًا لقياس الحلقة إبسيلون بمقارنتها مع كوكب أورانوس وتغيراتها ولونها خلال دوران أورانوس حول الشمس. كان الاكتشاف المؤكد لحلقات أورانوس على يد علماء الفلك جيمس إيليوت وإدوارد دبليو دونهام وجيسيكا مينك في يوم العاشر من شهر مارس عام 1977 باستخدام مرصد كايبر، ووقع هذا الاكتشاف من قبيل الصدفة. خطط العلماء الثلاثة لاستخدام احتجاب النجم إس آيه أو 158687 بكوكب أورانوس لدراسة الغلاف الجوي للكوكب. عندما حُلل ما رصدوه، وجدوا أن النجم يختفي لفترة وجيزة عن الرؤية خمس مرات قبل وبعد أن يحجبه الكوكب. وخلصوا إلى وجود نظام من الحلقات الضيقة. أشير إلى أحداث الاحتجاب الخمسة بالأحرف اليونانيّة (ألفا، وبيتا، وغاما، ولامدا، وإبسيلون) في الأوراق البحثية التي نشرها العلماء الثلاثة. استُخدم تمييزهم لتلك الحلقات بصفتها أسماءً لتلك الحلقات. وجدوا، لاحقًا، أربع حلقات إضافية: واحدة بين الحلقتين بيتا وغاما وثلاثة حلقات داخل الحلقة ألفا. سُميت الحلقة الأولى منها إيتا بينما اعتمد تسمية الثلاثة الأخرى بالأرقام 4 و5 و6 وفقًا لترقيم أحداث الاحتجاب الثلاثة على إحدى أوراقهم البحثية. يُعدّ نظام حلقات أورانوس ثاني نظام حلقات يُكتشف ضمن المجموعة الشمسية بعد نظام حلقات زحل. صُورت الحلقات مباشرةً عندما عبرت المركبة الفضائية فوياجر 2 نظام كوكب أورانوس في عام 1986. كُشف عن حلقتين إضافيتين ما أوصل عدد الحلقات الكامل إلى أحد عشر حلقة. التقط مرصد هابل الفضائي زوجين من الحلقات لم تُرَيا من ذي قبل بين عامي 2003-2005 ما أوصل عدد حلقات الكوكب إلى ثلاثة عشر حلقة. وضاعف اكتشاف هذه الحلقات الخارجية نصف قطر نظام الحلقات المعروف لأورانوس. كما صوّر مرصد هابل الفضائي أيضًا قمرين صغيرين للمرة الأولى أحدهما يدعى ماب والذي يتشارك مداره مع الحلقة الأبعد خارجيًا والمكتشفة حديثًا مو.

شرح مبسط

حلقات أورانوس هي نظام من الحلقات يُحيط بكوكب أورانوس، متوسطة في التعقيد مقارنة بحلقات زحل الأكثر كثافةً والنظامين الأكبر بساطة لحلقات المشتري ونبتون. يعود فضل اكتشاف حلقات أورانوس إلى كل من جيمس إيليوت وإدوارد دبليو دونهام وجيسيكا مينك يوم العاشر من مارس عام 1977. قال ويليام هيرشل أنه لاحظ تلك الحلقات عام 1798؛ لكن علماء الفلك المعاصرين منقسمون على أنه رأى الحلقات لأنها مُعتمة وباهتة جدًا.[1] حُددت تسع حلقات مميزة بحلول عام 1978، واكتُشفت حلقتان إضافيتان عام 1986 في صور التقطتها المركبة الفضائية فوياجر 2، وعُثر على حلقتين خارجيتين في صور التقطها مرصد هابل الفضائي بين عامي 2003-2005. تُرتب الحلقات الثلاث عشرة المعروفة من الأقرب إلى الأبعد عن الكوكب: 1986 يو2آر/زيتا، 6، 5، 4، ألفا، بيتا، إتا، غاما، دلتا، لامدا، إبسيلون، نو، مو. يترواح نصف قطر تلك الحلقات بين 38 ألف كيلومتر للحلقة 1986يو2 آر/زيتا إلى ما يقارب 98 ألف كيلومتر للحلقة مو. توجد أشرطة من الغبار الباهت وأقواس غير مكتملة بين الحلقات الأساسية. هذه الحلقات مُعمتةً جدًا، إذ لا تتعدى نسبة وضاءة بوند في الحلقات 2%. تتكون هذه الحلقات على الأرجح من مياه متجمدة بالإضافة إلى مواد عضوية معتمة مُعالجة إشعاعيًا.

شاركنا رأيك