شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 06:33 PM


اخر بحث





- تعرٌف على ... شادي بيطار | مشاهير
- [ مؤسسات البحرين ] ملحمة بوفيصل ... المنطقة الشمالية
- تجربتي مع لوشن كازانوفا CASANOVA لازالة الشعر
- [ تعرٌف على ] دعوة المظلوم (فيلم)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة رؤية بيتي للتطوير العقاري ... صامطه ... منطقة جازان
- [ رقم هاتف ] صيدليات وليد الطرشوبى - المنصورة بالدقهلية
- [ تعرٌف على ] ضفدع
- [ مقاهي السعودية ] مقهى جوفريز
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سهيل سعيد حامد الغامدي ... الصفا ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد بن ناصر بن محمد السلمي ... بريده ... منطقة القصيم

[ حكمــــــة ] عن عمرو بن عتبة قال : كان أبونا لا يرفعُ المواعظَ عن أسماعنا، فأراد مرة سفراً فقال: يا بَنِي تألَفُوا النعم بحسن مُجاوَرِتها، والتمِسُوا المزيدَ فيها بالشكر عليها، واعلموا أن النفوسَ أقبلُ شيء لما أعطيت وأعْطى شيءٍ لما سئِلَتْ، فاحمِلوها على مطيَّةٍ لا تُبطِئ إذا رُكِبَتْ، ولا تُسَبق وإن تُقُدمت، عليها نجا مَنْ هرب من النار! وأدرك مَنْ سابقَ إلى الجنة؛ فقال الأصاغرُ: يا أبانا ما هذه المطيةً؟ قال : التوبة .

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] عن عمرو بن عتبة قال : كان أبونا لا يرفعُ المواعظَ عن أسماعنا، فأراد مرة سفراً فقال: يا بَنِي تألَفُوا النعم بحسن مُجاوَرِتها، والتمِسُوا المزيدَ فيها بالشكر عليها، واعلموا أن النفوسَ أقبلُ شيء لما أعطيت وأعْطى شيءٍ لما سئِلَتْ، فاحمِلوها على مطيَّةٍ لا تُبطِئ إذا رُكِبَتْ، ولا تُسَبق وإن تُقُدمت، عليها نجا مَنْ هرب من النار! وأدرك مَنْ سابقَ إلى الجنة؛ فقال الأصاغرُ: يا أبانا ما هذه المطيةً؟ قال : التوبة .
[ حكمــــــة ] عن عمرو بن عتبة قال : كان أبونا لا يرفعُ المواعظَ عن أسماعنا، فأراد مرة سفراً فقال: يا بَنِي تألَفُوا النعم بحسن مُجاوَرِتها، والتمِسُوا المزيدَ فيها بالشكر عليها، واعلموا أن النفوسَ أقبلُ شيء لما أعطيت وأعْطى شيءٍ لما سئِلَتْ، فاحمِلوها على مطيَّةٍ لا تُبطِئ إذا رُكِبَتْ، ولا تُسَبق وإن تُقُدمت، عليها نجا مَنْ هرب من النار! وأدرك مَنْ سابقَ إلى الجنة؛ فقال الأصاغرُ: يا أبانا ما هذه المطيةً؟ قال : التوبة . تم النشر اليوم [dadate] | عن عمرو بن عتبة قال : كان أبونا لا يرفعُ المواعظَ عن أسماعنا، فأراد مرة سفراً فقال: يا بَنِي تألَفُوا النعم بحسن مُجاوَرِتها، والتمِسُوا المزيدَ فيها بالشكر عليها، واعلموا أن النفوسَ أقبلُ شيء لما أعطيت وأعْطى شيءٍ لما سئِلَتْ، فاحمِلوها على مطيَّةٍ لا تُبطِئ إذا رُكِبَتْ، ولا تُسَبق وإن تُقُدمت، عليها نجا مَنْ هرب من النار! وأدرك مَنْ سابقَ إلى الجنة؛ فقال الأصاغرُ: يا أبانا ما هذه المطيةً؟ قال : التوبة .

شاركنا رأيك