شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 07:18 AM


اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] ايمان عبدالمجيد عباس حيدر ... المنطقة الشمالية
- [ خدمات عامة الامارات ] سكن عمال يورو كلين ... دبي
- [ جمال ورشاقة الامارات ] صالون يوديت للسيدات ... الشارقة
- [ خذها قاعدة ] لقد نسينا بأن السعادة ليست الحصول على ما لا نملك بل هي أن نفهم وندرك قيمة ما نملك .. - فردريك كيونغ
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] ويستلاند
- سؤال و جواب | لبس القفازين لستر الكفين غير متعين
- [ خذها قاعدة ] كلما تقدمنا في العمر , ضعف البصر واتضحت الرؤية. - أدهم شرقاوي
- [ تعرٌف على ] تاريخ الكيمياء الحيوية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] واحد اثين ثلاثة (123) ... أبوظبي

[ حكمــــــة ] قيام الليل: عن عطاء الخرساني رحمه الله، قال: كان يقال: قيام الليل محياة للبدن، ونور في القلب، وضياء في البصر، وقوة في الجوارح، وإن الرجل إذا قام من الليل متهجدًا: أصبح فرحًا يجد لذلك فرحًا في قلبه، وإذا غلبته عيناه فنام عن حزبه: أصبح حزينًا منكسر القلب كأنه قد فقد شيئًا، وقد فقد أعظم الأمور له نفعًا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/249].

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكمــــــة ] قيام الليل: عن عطاء الخرساني رحمه الله، قال: كان يقال: قيام الليل محياة للبدن، ونور في القلب، وضياء في البصر، وقوة في الجوارح، وإن الرجل إذا قام من الليل متهجدًا: أصبح فرحًا يجد لذلك فرحًا في قلبه، وإذا غلبته عيناه فنام عن حزبه: أصبح حزينًا منكسر القلب كأنه قد فقد شيئًا، وقد فقد أعظم الأمور له نفعًا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/249].
[ حكمــــــة ] قيام الليل: عن عطاء الخرساني رحمه الله، قال: كان يقال: قيام الليل محياة للبدن، ونور في القلب، وضياء في البصر، وقوة في الجوارح، وإن الرجل إذا قام من الليل متهجدًا: أصبح فرحًا يجد لذلك فرحًا في قلبه، وإذا غلبته عيناه فنام عن حزبه: أصبح حزينًا منكسر القلب كأنه قد فقد شيئًا، وقد فقد أعظم الأمور له نفعًا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/249]. تم النشر اليوم [dadate] | قيام الليل: عن عطاء الخرساني رحمه الله، قال: كان يقال: قيام الليل محياة للبدن، ونور في القلب، وضياء في البصر، وقوة في الجوارح، وإن الرجل إذا قام من الليل متهجدًا: أصبح فرحًا يجد لذلك فرحًا في قلبه، وإذا غلبته عيناه فنام عن حزبه: أصبح حزينًا منكسر القلب كأنه قد فقد شيئًا، وقد فقد أعظم الأمور له نفعًا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/249].

شاركنا رأيك