شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 07:14 PM


اخر بحث





- [ دليل دبي الامارات ] آنا مساج سبا ... دبي
- [ تعرٌف على ] منظومة باور 373 للدفاع الجوي
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة شفيق للتجارة والمقاولات
- | الموسوعة الطبية
- هناك حبة بيضاء صغيرة بعيدة قليلا عن فتحة الشرج ولا تسبب الألم وهي مثل الحبوب التي تظهر في الكوع عمري 17 | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] وليد علي محمد جردي ... ابو عريش ... منطقة جازان
- [ آية ] ﴿ فَطَافَ عَلَيْهَا طَآئِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَآئِمُونَ ﴾ [ سورة القلم آية:﴿١٩﴾ ]وعُجل العقاب لهم قبل التلبس بمنع الصدقة لأن عزمهم على المنع وتقاسمهم عليه حقق أنهم مانعون صدقاتهم فكانوا مانعين. ويؤخذ من الآية موعظة للذين لا يواسون بأموالهم. ابن عاشور: 29/82.
- كنيسة نخلة
- [ فوائد البذور ] 4 نقاط توضح لك أهمية الحبة السوداء واستخدامها
- | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] انبعاثات الغازات الدفيئة من الصين

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ تعرٌف على ] انبعاثات الغازات الدفيئة من الصين
[ تعرٌف على ] انبعاثات الغازات الدفيئة من الصين تم النشر اليوم [dadate] | انبعاثات الغازات الدفيئة من الصين

إنتاج الطاقة

توليد الكهرباء محطات توليد الطاقة التي تعمل بالفحم يعدّ الفحم مصدر الطاقة الرئيسي للصين، الذي يأتي غالبًا من المناجم، وأيضًا من الواردات. يجب إلغاء محطات الفحم دون احتجاز الكربون بحلول عام 2045، من أجل الحد من الاحترار بمقدار 1.5 درجة مئوية، وفقًا لدراسة رئيسية أجرتها مؤسسة الطاقة في الصين عام 2020. وقود النقل طاقة المنازل استهلاك الطاقة بلغ استهلاك الطاقة في الصين 430 ألف (10000 طن من معادل الفحم القياسي) وفقًا للحولية الإحصائية الصينية لعام 2016 والتي نشرها المكتب الوطني الصيني للإحصاء، ويتضمن ذلك 64% من الفحم، و18.1% من النفط الخام، و5.9% من الغاز الطبيعي، و12.0% من الكهرباء الأولية وطاقات أخرى في عام 2016. انخفضت نسبة الفحم منذ عام 2011، وزادت نسبة النفط الخام والغاز الطبيعي والكهرباء الأولية وغيرها من الطاقات. شهدت الصين زيادة في الطلب على الكهرباء واستخدامها في عام 2017 مع تسارع الاقتصاد. ساهم كل من الاتحاد الأوروبي والصين والولايات المتحدة في أكثر من 50% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، وفقًا لمستكشف البيانات المناخية الذي نشره معهد الموارد العالمية. شكلت انبعاثات غازات الدفيئة في الصين 26% من إجمالي الانبعاثات العالمية في عام 2016. كانت صناعة الطاقة أكبر مساهم في انبعاثات غازات الدفيئة منذ العقد الماضي. تعدّ انبعاثات ثاني أكسيد الكربون للفرد الواحد أقل من تلك الخاصة ببعض البلدان المتقدمة والنامية الأخرى، على الرغم من اعتبار الصين ذات انبعاثات كبيرة على مستوى البلاد. بلغت الانبعاثات الخاصة لكل فرد في الصين 5.1 طنًا سنويًا وذلك في عام 2007، مقارنة بحوالي 19.4 طنًا في الولايات المتحدة، و11.8 طنًا في روسيا، و8.6 طنًا في الاتحاد الأوروبي. الصناعة الإسمنت الحديد والفولاذ الزراعة لانبعاثات غازات الدفيئة آثار على جميع جوانب الحياة تقريبًا، إلا أن تأثيرها على الإنتاج الزراعي أكثر أهمية غالبًا. أدى الارتفاع في درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار إلى انخفاض إنتاج الصين من الأرز والقمح والذرة على سبيل المثال، وعلى العكس من ذلك، زاد إنتاج القطن في الصين. لا تعدّ هذه البيانات مسؤولة من الناحية الفنية عن التقنيات والسياسات الجديدة. «شكلت انبعاثات غازات الدفيئة من المصادر الزراعية 15.4% من إجمالي انبعاثات الصين في عام 2005، عدا عن الكهرباء والاحتراق والتصنيع والبناء فقط، وفقًا لأداة مؤشرات التحليل المناخي التابعة لمعهد الموارد العالمية». يعدّ أكسيد النيتروز المكون الرئيسي للانبعاثات الخارجة من الصناعة الزراعية. يتمثل التأثير الرئيسي للكميات الزائدة من انبعاثات غازات الدفيئة، في حقيقة أنها تغير درجة الحرارة العالمية، مما يتسبب في تغيرات مناخية كبيرة. قد تؤدي هذه التغييرات أحيانًا إلى تغيير أوقات المواسم بتأخيرها أو جعلها باكرة. يمكن أن تؤثر تغييرات الموسم أيضًا على إنتاج المحاصيل من وقت لآخر. تعتمد بعض المحاصيل مثل القمح والذرة بشكل كبير على تغيرات الموسم وتغيرات درجات الحرارة. يصعب على المحاصيل النمو وعلى المزارعين الحصاد مع التغير في درجة الحرارة. قد لا تبدو تأثيرات التغير المناخي واضحة للغاية الآن، إلا أنها بالغة الأهمية وتصبح أكبر فأكبر كل عام.

شرح مبسط

انبعاثات الغازات الدفيئة من الصين، الانبعاثات الأكبر من بين بلدان العالم من حيث الإنتاج والاستهلاك، وتنطلق أساسًا من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، وتعدين الفحم، وأفران الصهر التي تنتج الحديد والصلب. كانت الصين قد أصدرت أكثر من 12 غيغا طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من بين غازات الاحتباس الحراري في عام 2014 عند قياس الانبعاثات القائمة على الإنتاج، أي ما يقارب 30% من الإجمالي العالمي.[1] يتوافق هذا مع أكثر من 7 أطنان من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لكل شخص في كل عام، وهو ما يزيد قليلًا عن المتوسط العالمي ومتوسط الاتحاد الأوروبي، ولكن أقل من نصف المتوسط لثاني أكبر مصدر لغازات الدفيئة (الولايات المتحدة) والذي بلغ 16 طنًا.[2][3] تصدر الصين من ناحية الاستهلاك، انبعاثات أقل، بلغت 6 أطنان في عام 2016، وأعلى قليلًا من المتوسط العالمي، ولكن أقل من متوسط الاتحاد الأوروبي (ما يقارب 8 أطنان)، وأقل من الولايات المتحدة بأكثر من النصف، مع ما يقارب 18 طن لكل شخص. قُدرت انبعاثات غازات الدفيئة في 2020 بحوالي 14.4 غيغا طن.[4]

شاركنا رأيك