شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 10:40 PM


اخر بحث





- [ دليل أبوظبي الامارات ] شركة ابو ظبي لخدمات الصرف الصحى المكتب الرئيسي ... أبوظبي
- [ دليل أبوظبي الامارات ] ورشة المزرعة للخراطة و اللحام ... أبوظبي
- [ دليل أم القيوين الامارات ] شراب سوبر ماركت ... ام القيوين
- | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] مركز التيسير للتأهيل والتدريب ... المنطقة الشمالية
- [ صحة وطب الامارات ] العيادة الألمانية لأمراض النساء والتوليد ... دبي
- [ تأجير سيارات الامارات ] اشكاري لتأجير السيارات
- [ تعرٌف على ] محو الأمية الناشئة
- [ مؤسسات البحرين ] هابي فروتي ... المحرق
- [ دليل الشارقة الامارات ] مركز الأطباء الطبي ... الشارقة

[ حكمــــــة ] 6- التقويم للمشاعر والانفعالات وعدم الانسياق وراءها دائماً ؛ إذ قد تكون مضللة وخاطئة وغير صائبة، فمثلاً رجل رأى سائقاً يتوقف في الطريق وينزل من سيارته ويحمل طفلاً والدماء تنزف منه وحين تأمل الرجل في الطفل عرف أنه ابنه فانهال على السائق ضرباً ظاناً أنه آذى ابنه بالسيارة، بينما الحقيقة أن الذي آذاه سائق آخر فرَّ وتركه ينزف في الطريق فهرع هذا السائق لإنقاذه.

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ حكمــــــة ] 6- التقويم للمشاعر والانفعالات وعدم الانسياق وراءها دائماً ؛ إذ قد تكون مضللة وخاطئة وغير صائبة، فمثلاً رجل رأى سائقاً يتوقف في الطريق وينزل من سيارته ويحمل طفلاً والدماء تنزف منه وحين تأمل الرجل في الطفل عرف أنه ابنه فانهال على السائق ضرباً ظاناً أنه آذى ابنه بالسيارة، بينما الحقيقة أن الذي آذاه سائق آخر فرَّ وتركه ينزف في الطريق فهرع هذا السائق لإنقاذه.
[ حكمــــــة ] 6- التقويم للمشاعر والانفعالات وعدم الانسياق وراءها دائماً ؛ إذ قد تكون مضللة وخاطئة وغير صائبة، فمثلاً رجل رأى سائقاً يتوقف في الطريق وينزل من سيارته ويحمل طفلاً والدماء تنزف منه وحين تأمل الرجل في الطفل عرف أنه ابنه فانهال على السائق ضرباً ظاناً أنه آذى ابنه بالسيارة، بينما الحقيقة أن الذي آذاه سائق آخر فرَّ وتركه ينزف في الطريق فهرع هذا السائق لإنقاذه. تم النشر اليوم [dadate] | 6- التقويم للمشاعر والانفعالات وعدم الانسياق وراءها دائماً ؛ إذ قد تكون مضللة وخاطئة وغير صائبة، فمثلاً رجل رأى سائقاً يتوقف في الطريق وينزل من سيارته ويحمل طفلاً والدماء تنزف منه وحين تأمل الرجل في الطفل عرف أنه ابنه فانهال على السائق ضرباً ظاناً أنه آذى ابنه بالسيارة، بينما الحقيقة أن الذي آذاه سائق آخر فرَّ وتركه ينزف في الطريق فهرع هذا السائق لإنقاذه.

شاركنا رأيك