شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 08:01 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ جمال ورشاقة الامارات ] مركز سيلفر فلاور للمساج ... دبي
- [ متاجر السعودية ] نباتات نقية ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ دليل دبي الامارات ] صالون بل فام للتجميل ... دبي
- [ تعرٌف على ] يرسينيا طاعونية
- [ تعرٌف على ] حوسبة الحافة
- شمسطار شمسطار
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] سوثرن كونتراكتينغ تريدينغ اند سيرفيسس
- [ تعرٌف على ] جدال التعويضات عن العبودية في الولايات المتحدة
- [ آية ] اذا جاءت النعمة من الكريم سبحانه حضر الحياء في قلوب المؤمنين ,يرون عظم النعم وقلة العمل, يرون تقصيرهم في حق المنعم سبحانه, فلا يبقى إلا الحياء منه والاستغفار. ولقد نبهمنا الله إلى هذا المعنى لعلمه بنا حين ذكر الله نعمه على نبيه في قوله{إذا جاء نصر الله والفتح *ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا},ثم قال له بعدها {فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا} فلا يبقى مع عظيم منِّه إلا التقديس له والاستغفار عساه يعفو ويرضى!
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] زكريا عبده محمد شراحيلي ... احد المسارحه ... منطقة جازان

[ آية ] ﴿ مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَٰلَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴾ [ سورة هود آية:﴿١٥﴾ ]أي: كل إرادته مقصورة على الحياة الدنيا، وعلى زينتها من النساء والبنين، والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة، والخيل المسومة، والأنعام، والحرث؛ قد صرف رغبته وسعيه وعمله في هذه الأشياء، ولم يجعل لدار القرار من إرادته شيئا، فهذا لا يكون إلا كافرا؛ لأنه لو كان مؤمنا لكان ما معه من الإيمان يمنعه أن تكون جميع إرادته للدار الدنيا. السعدي:379.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ آية ] ﴿ مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَٰلَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴾ [ سورة هود آية:﴿١٥﴾ ]أي: كل إرادته مقصورة على الحياة الدنيا، وعلى زينتها من النساء والبنين، والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة، والخيل المسومة، والأنعام، والحرث؛ قد صرف رغبته وسعيه وعمله في هذه الأشياء، ولم يجعل لدار القرار من إرادته شيئا، فهذا لا يكون إلا كافرا؛ لأنه لو كان مؤمنا لكان ما معه من الإيمان يمنعه أن تكون جميع إرادته للدار الدنيا. السعدي:379.
[ آية ] ﴿ مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَٰلَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴾ [ سورة هود آية:﴿١٥﴾ ]أي: كل إرادته مقصورة على الحياة الدنيا، وعلى زينتها من النساء والبنين، والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة، والخيل المسومة، والأنعام، والحرث؛ قد صرف رغبته وسعيه وعمله في هذه الأشياء، ولم يجعل لدار القرار من إرادته شيئا، فهذا لا يكون إلا كافرا؛ لأنه لو كان مؤمنا لكان ما معه من الإيمان يمنعه أن تكون جميع إرادته للدار الدنيا. السعدي:379. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَٰلَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴾ [ سورة هود آية:﴿١٥﴾ ]أي: كل إرادته مقصورة على الحياة الدنيا، وعلى زينتها من النساء والبنين، والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة، والخيل المسومة، والأنعام، والحرث؛ قد صرف رغبته وسعيه وعمله في هذه الأشياء، ولم يجعل لدار القرار من إرادته شيئا، فهذا لا يكون إلا كافرا؛ لأنه لو كان مؤمنا لكان ما معه من الإيمان يمنعه أن تكون جميع إرادته للدار الدنيا. السعدي:379.

شاركنا رأيك