شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 05:09 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] مخبز الفلاح ... المنطقة الشمالية
- ضهور شي،مثل حبة وليس له راس ويؤلم ويكون منتفخ في،منطقه القريبة من فتحه الشرج ويذهب فترة ويعاود الضهور مجددا ولا يجود اي دم اوشي من هذا فقط ورم تحت جلد | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] _x000D_الانتصارت والهزائم هي جزء من حياة كل إنسان إلا حياة الجبناء لأنهم لا يربحون ولا يخسرون إطلاقاً. - باولو كويلو
- [ آية ] تدبر هذه الآية: {فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا} ثم تأمل في الجدل الإعلامي حول أشخاص أشربوا الفتنة وأركسوا فيها؛ تدرك مدى البعد عن هدي القرآن ودلالته، وتنزيل واقع الناس عليه. [أ.د.ناصر العمر]
- [ خدمات عامة الامارات ] مسجد بن نايم ... العين
- [ عظام وروماتيزم ] ألم في الكتف الأيسر
- [ تعرٌف على ] أصحمة النجاشي
- [ منوعات في الوزن والرشاقة ] أسرع وأسهل طريقة للتخلص من الأرداف
- [ دليل العين الامارات ] استديو مبروك ... العين
- هل لحبوب فوركابيل تأثيرات جانبية على الجسم؟

[ تعرٌف على ] داود الظاهري

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ تعرٌف على ] داود الظاهري
[ تعرٌف على ] داود الظاهري تم النشر اليوم [dadate] | داود الظاهري

تلامذته

ابنه أبو بكر محمد بن داود وزكريا الساجي ويوسف بن يعقوب الداودي وعباس بن أحمد المذكر وغيرهم

ثناء العلماء عليه

وقد أثنى عليه عدد من الأئمة الأعلام، ومن ذلك: قال النووي: فضائل داود، وزهده، وورعه، ومتابعته للسنة مشهورة. وقال الصّفَدي: كان زاهداً متقلِّلاً كثير الورع...وكان من أكثر الناس تعصُّباً للشافعي، وصنَّف في فضائله والثناء عليه كتابين، وكان صاحب مذهب مستقل وتبعه جمع كثير من الظاهرية... وانتهت إليه رئاسة العلم ببغداد. قيل إنه كان يحضر مجلسه أربعمائة صاحب طيلسان أخضر، وكان من عقلاء الناس. وقال شمس الدين محمد بن علي الدّاوودي: الإمام الحافظ المجتهد الكبير... كان إماماً فاضلاً صادقاً ورعاً. وقال أبو إسحاق الشيرازى: كان زاهداً متقلّلاً. وقال أبو العباس: كان داود عقلُه أكثر من علمه. وانتهت إليه رياسة العلم ببغداد. وقال القاضي المَحامِلي: رأيت داود بن علي يصلي، فما رأيت مسلماً يشبهه في حسن تواضعه. وقال الذهبي في «السير»: الإمامُ، البحرُ، العلامة، عالمُ الوقت... رئيس أهل الظاهر... بصيرٌ بالفقه، عالمٌ بالقرآن، حافظٌ للأثر، رأسٌ في معرفة الخلاف، من أوعيةِ العلمِ، له ذكاءٌ خارقٌ، وفيه دِينٌ متينٌ. وقال أبو العباس أحمد بن محمد بن مُفرج الأشبيلي النباتي: وداود بن علي ثقة، فاضل إمام من الأئمة لم يذكره أحدٌ بكذب ولا تدليس في الحديث. وقال السيوطي: صنّف التصانيف، وكان بصيراً بالحديث صحيحه وسقيمه، إماماً ورعاً ناسكاً زاهداً. كان في مجلسه أربعمائة صاحب طَيْلَسان أخضر. وقال السبكي: وكان أحد أئمة المسلمين وهداتهم... وقد كان موصوفاً بالدين المتين. وقال العماد الحنبلي: الإمام الفقيه... وكان ناسكاً زاهداً... وكان داود حافظاً مجتهداً إمام أهل الظاهر. وقال الألباني: الفقيه، إمام أهل الظاهر، وهو صدوق ثقة، فاضل.

مشايخه

سليمان بن حرب وعمرو بن مرزوق والقعنبي ومحمد بن كثير العبدي ومسدد بن مسرهد وإسحاق ابن راهويه وأبا ثور الكلبي والقواريري، وطبقتهم.

شرح مبسط

داود بن علي الظاهري بن خلف، البغدادي المعروف بالأصبهاني (201 - 270 هـ - 816 - 884 م)، أبو سليمان، الملقب بالظاهري:[1] أحد الأئمة المجتهدين في الإسلام. تنسب إليه المذهب الظاهري، وسمي بذلك لأخذه بظاهر الكتاب والسنة وإعراضه عن التأويل والرأي والقياس. وكان داود أول من جهر بهذا القول. وهو أصبهانيّ الأصل، ومولده في الكوفة. سكن بغداد، وانتهت إليه رياسة العلم فيها. قال أبو محمد ابن حزم: إنما عرف بالأصبهاني، لأن أمه أصبهانية، وكان أبوه حنفي المذهب.[2]

شاركنا رأيك