شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 08:28 AM


اخر بحث





- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة اوراق الاعمال للتجارة ... جدة ... مكة المكرمة
- [ متاجر السعودية ] الدكانه بوتيك ... منطقة مكة المكرمة
- منذ أن تناولت الدوفاستون أشعر بوخز وألم أسفل البطن عند نزول الدورة، فما سببها؟
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد محمد ابن محي القحطاني ... احد رفيده ... منطقة عسير
- [ رقم هاتف ] بقالة و سوبر ماركت - البثنة - ينبع خدمة 24 ساعة
- [ مؤسسات البحرين ] شركة بلحمر لادارة المكاتب الرئيسية والادارية ذ.م.م ... منامة
- [ مطاعم الامارات ] او مطعم باستا ... دبي
- [ ماذونين السعودية ] احمد بن ابراهيم السيد الهاشم ... الهفوف
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] ون اغاين ترايدينغ اند كونتراكتينغ
- [ تعرٌف على ] حجرة احتراق

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ ---------------- أن الله تبارك وتعالى لما ذكر حال أهل القرى المكذبين للرسل ، بين أن الذي حملهم على ذلك هو الأمن من عذاب الله ، وعدم الخوف منه ، كما قال تعالى : ﴿ أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتاً وهم نائمون . أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحىً وهم يلعبون ﴾ . ثم بين أن ذلك بسبب الجهل والغرة في الله ، فأمنوا مكرهم في ما ابتلاهم به من السراء والضراء بأن يكون استدراجاً فقال : ﴿ أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ﴾ . أي الهالكون . وفي الحديث : ( إذا رأيت الله يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج ) . رواه أحمد والترمذي

شاركنا رأيك