شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 12:38 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مكتب جوهرة عسير للخدمات العقارية ... صامطه ... منطقة جازان
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] لطيفه حماد صياح الشمري ... حفر الباطن ... المنطقة الشرقية
- [ رقم هاتف ] مدرسة الزلاق الابتدائية للبنين في الزلاق البحرين وعنوان مدرسة حكومية في البحرين
- [ حيوانات مفترسة ] ما اسم ابن الدب
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة ميلانو الدولية للتجارة ... المنطقة الشرقية
- [ آية ] ﴿ رَّضِىَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُ ۚ ﴾ [ سورة البينة آية:﴿٨﴾ ]لأنهم لم يبق لهم أمنية إلا أعطاهموها، مع علمهم أنه متفضل في جميع ذلك، لا يجب عليه لأحد شيء، ولا يقدره أحد حق قدره؛ فلو أخذ الخلق بما يستحقونه أهلكهم. وأعظم نعمه عليهم ما منّ عليهم به من متابعتهم رسول الله ﷺ ؛ فإن ذلك كان سبباًً لكل خير. البقاعي: 22/198.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد فهد محمد البصري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صباح معتوق بن عبدالله الدوسري ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صالح بن محسن بن بسيس القرشي ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ شركات طبية السعودية ] شركة زيمير بيوميت أصل العربية المحدودة ... الرياض

[ تعرٌف على ] التشرد والصحة العقلية

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] التشرد والصحة العقلية
[ تعرٌف على ] التشرد والصحة العقلية تم النشر اليوم [dadate] | التشرد والصحة العقلية

السياق التاريخي

الولايات المتحدة توجد أنماط واسعة من الإصلاح في الولايات المتحدة في تاريخ الرعاية النفسية للأشخاص المصابين بالأمراض العقلية. تُصنف هذه الأنماط حاليًا إلى ثلاث دورات إصلاح رئيسية. تشمل الدورة الأولى العلاج الأخلاقي والمصحات، وتتكون الثانية من حركة الصحة العقلية ومستشفى الأمراض النفسية (حكومي)، وتشمل الدورة الأخيرة مؤسسات الإصلاح والصحة النفسية المجتمعية. إذ أقرّ جوزيف موريسي وهوارد جولدمان في مقال يتناول التطورات والإصلاحات التاريخية لعلاج المرضى عقليًا، بالتراجع الحالي للرعاية الاجتماعية العامة للمصابين بالأمراض العقلية. ويذكرون تحديدًا «أن القوى التاريخية التي أدت إلى الإخراج القسري للمرضى عقليًا من دور الرعاية إلى مستشفيات الأمراض العقلية الحكومية في القرنين التاسع عشر والعشرين انعكست الآن في أعقاب سياسات إلغاء المؤسسات الأخيرة». المصحات ارتبط التركيز الإنساني خلال أوائل القرن التاسع عشر في سياق تحويل مخططات العلاج الأخلاقي بالتدخل العام في إنشاء المصحات أو مستشفيات الأمراض العقلية لعلاج المرضى عقليًا. إذ انتشر النظام الذي ظهر في أوروبا في أمريكا ايضًا، وبمثابة إصلاح اجتماعي قائم على الاعتقاد بأن حالات الجنون الجديدة يمكن علاجها من طريق عزل المرضى في «مصحات صغيرة رعوية» للعلاج الإنساني. تهدف هذه المصحات إلى الجمع بين الرعاية الطبية والعلاج المهني وأنشطة التنشئة الاجتماعية والدعم الديني، وكل ذلك في بيئة دافئة. كانت مصحة الأصدقاء (1817) ومأوى هارتفورد (1824) في أمريكا، من أوائل المصحات داخل القطاع الخاص، ولكن سرعان ما شُجِعت المصحات العامة، مع دوروثيا ديكس بوصفها إحدى جماعات الضغط الرئيسية. إذ اعتمدت فعالية المصحات على مجموعة من الظروف الهيكلية والخارجية، والظروف التي بدأ المؤيدون في التعرف عليها كانت غير قابلة للاستمرار نحو منتصف القرن التاسع عشر. مثلًا، تحول الغرض الأصلي من المصحات بوصفها مرافق صغيرة مع انتشار المهاجرين في المناطق الصناعية، إلى استخدامها الفعلي بوصفها «مؤسسات احتجاز كبيرة» في أواخر أربعينيات القرن التاسع عشر. إذ أدى الازدحام الشديد إلى إعاقة القدرة العلاجية، ما أدى إلى فترة إعادة تقييم سياسية حول بدائل المصحات نحو سبعينيات القرن التاسع عشر. وسرعان ما قابل الغرض التشريعي للمصحات الحكومية الدور الذي وجهه المجتمع نحوه، إذ أصبحت مؤسسات لحماية المجتمع في المقام الأول، وللعلاج ثانيًا.

شرح مبسط

في دراسة أجرِيت على المجتمعات الغربية، وُجد أن الأشخاص الذين لا مأوى لهم لديهم معدل أعلى لانتشار الأمراض العقلية، مقارنةً بعامة السكان، وأنهم أكثر عرضةً للمعاناة من إدمان الكحول والمخدرات،[1] إذ تُشير التقديرات إلى أن 20-25٪ من الأشخاص الذين لا مأوى لهم، يعانون من أمراض نفسية وخيمة مقارنةً بنسبة 6٪ من الاشخاص غير المشردين.[1]

شاركنا رأيك