شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:21 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] سدود وادي حنيفة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صلاح مناور منور الحجيلي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ تسوق وملابس الامارات ] مجوهرات جيا ... عجمان
- [ تعرٌف على ] أنت (مسلسل)
- [ حكمــــــة ] اعتزال الناس وعدم الإكثار من مخالطتهم والحذر منهم :قال بشر بن الحارث رحمه الله: من عامل الله بالصدق استوحش من الناس. [الحلية (تهذيبه) 3 / 97].
- [ تعرٌف على ] الدعارة في بروناي
- [ مؤسسات البحرين ] بريموس القابضة ذ.م.م ... منامة
- [ خذها قاعدة ] أخي! كنْ على يأسٍ من النّاسِ كلّهمْ جميعاً وكُنْ ما عشتَ للهِ راجيَا ، ألمْ ترَ أنَّ اللهَ يكفي عبادَهُ فحسبُ عبادِ اللهِ باللهِ كافِيَا. - أبو العتاهية
- [ آية ] ﴿ وَءَايَةٌ لَّهُمُ ٱلْأَرْضُ ٱلْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَٰهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ ﴾ [ سورة يس آية:﴿٣٣﴾ ]نبههم الله تعالى بهذا على إحياء الموتى، وذكرهم توحيده وكمال قدرته، وهي الأرض الميتة؛ أحياها بالنبات وإخراج الحب منها. القرطبي:17/440.
- [ تعرٌف على ] نادي سموحة

[ حكمــــــة ] في قوله: {فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ} العنكبوت 17، بحيث يقطع العبد تعلق قلبه من المخلوقين انتفاعا بهم أو عملا لأجلهم، ويجعل همته ربه تعالى. وذلك بملازمة الدعاء له في كل مطلوب من فاقة وحاجة ومخافة غير ذلك، والعمل له بكل محبوب.

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكمــــــة ] في قوله: {فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ} العنكبوت 17، بحيث يقطع العبد تعلق قلبه من المخلوقين انتفاعا بهم أو عملا لأجلهم، ويجعل همته ربه تعالى. وذلك بملازمة الدعاء له في كل مطلوب من فاقة وحاجة ومخافة غير ذلك، والعمل له بكل محبوب.
[ حكمــــــة ] في قوله: {فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ} العنكبوت 17، بحيث يقطع العبد تعلق قلبه من المخلوقين انتفاعا بهم أو عملا لأجلهم، ويجعل همته ربه تعالى. وذلك بملازمة الدعاء له في كل مطلوب من فاقة وحاجة ومخافة غير ذلك، والعمل له بكل محبوب. تم النشر اليوم [dadate] | في قوله: {فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ} العنكبوت 17، بحيث يقطع العبد تعلق قلبه من المخلوقين انتفاعا بهم أو عملا لأجلهم، ويجعل همته ربه تعالى. وذلك بملازمة الدعاء له في كل مطلوب من فاقة وحاجة ومخافة غير ذلك، والعمل له بكل محبوب.

شاركنا رأيك