شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 04:05 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ رقم هاتف ] أوبر Uber‎‏ وكريم الضيافة - دبى -بالقرب منك
- [ تعرٌف على ] جون بريكنريدج (نائب عام الولايات المتحدة)
- [ ماذونين السعودية ] عبدالرحمن محمد غرم الله الزهراني ... جدة
- لطالما كنت انسانا رياضيا ومنذ عامين توقفت توقفت تماما عن مزاولت الرياضة ولظروف نفسية واجتماعية بدات التدخين ، انا الان اعاني من طقطقة على مستوى اعلى م | الموسوعة الطبية
- هل يوجد شي طارد للبلغم لطفل عمره 9 شهور لان البلغم يقوم بالتغطيه على رئته بالكامل واضطر اعطيه اوكسجين في البيت بلاضافه للفونتولين؟ | الموسوعة الطبية
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] بلدية العوالى
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بندر عبدالرحمن مصطفي الثقفي ... الرياض ... منطقة الرياض
- نبذة عن رواية ثلاثية غرناطة
- [ دليل دبي الامارات ] كية ام للتجارة مركز الخدمات اللوجستية والمكاتب. ... دبي
- [ حكمــــــةدرر الحكم لأبي منصور الثعالبي ] قال: علي - رضي الله عنه -: من استطاع أن يمنع نفسه من أربع خصال فهو خليق أن لا يَنْزل به مكروهٌ: اللَّجاجُ، والعَجَلةَ، والتوانى والعُجب؛ فثمرة اللََّجاج: الحيْرةُ، وثمرة العجلة: الندامة، وثمرة التَّوانى: الذَّلَّةُ، وثمرة العُجْبِ: البغْضةُ .

[ فــــــرصة ] عن عروة عن عائشة رضي الله عنها، أنها كانت تقول : والله، يا ابن أختي، إن كنا لننظر إلى الهلال، ثم الهلال، ثم الهلال: ثلاثة أهلة في شهرين، وما أوقد في أبيات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نار قط. قلت: يا خالة، فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - جيران من الأنصار، وكانت لهم منائح وكانوا يرسلون إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ألبانها فيسقينا (متفق عليه) قال الحافظ: وفي هذا الحديث ما كان فيه الصحابة من التقلل من الدنيا في أول الأمر. وفيه: فضل الزهد، وإيثار الواجد للمعدوم، والاشتراك فيما في الأيدي. وفيه: جواز ذكر المرء ما كان فيه من الضيق بعد أن يوسع الله عليه، تذكيرا بنعمته وليتأس به غيره.

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ فــــــرصة ] عن عروة عن عائشة رضي الله عنها، أنها كانت تقول : والله، يا ابن أختي، إن كنا لننظر إلى الهلال، ثم الهلال، ثم الهلال: ثلاثة أهلة في شهرين، وما أوقد في أبيات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نار قط. قلت: يا خالة، فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - جيران من الأنصار، وكانت لهم منائح وكانوا يرسلون إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ألبانها فيسقينا (متفق عليه) قال الحافظ: وفي هذا الحديث ما كان فيه الصحابة من التقلل من الدنيا في أول الأمر. وفيه: فضل الزهد، وإيثار الواجد للمعدوم، والاشتراك فيما في الأيدي. وفيه: جواز ذكر المرء ما كان فيه من الضيق بعد أن يوسع الله عليه، تذكيرا بنعمته وليتأس به غيره.
[ فــــــرصة ] عن عروة عن عائشة رضي الله عنها، أنها كانت تقول : والله، يا ابن أختي، إن كنا لننظر إلى الهلال، ثم الهلال، ثم الهلال: ثلاثة أهلة في شهرين، وما أوقد في أبيات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نار قط. قلت: يا خالة، فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - جيران من الأنصار، وكانت لهم منائح وكانوا يرسلون إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ألبانها فيسقينا (متفق عليه) قال الحافظ: وفي هذا الحديث ما كان فيه الصحابة من التقلل من الدنيا في أول الأمر. وفيه: فضل الزهد، وإيثار الواجد للمعدوم، والاشتراك فيما في الأيدي. وفيه: جواز ذكر المرء ما كان فيه من الضيق بعد أن يوسع الله عليه، تذكيرا بنعمته وليتأس به غيره. تم النشر اليوم [dadate] | عن عروة عن عائشة رضي الله عنها، أنها كانت تقول : والله، يا ابن أختي، إن كنا لننظر إلى الهلال، ثم الهلال، ثم الهلال: ثلاثة أهلة في شهرين، وما أوقد في أبيات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نار قط. قلت: يا خالة، فما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - جيران من الأنصار، وكانت لهم منائح وكانوا يرسلون إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ألبانها فيسقينا (متفق عليه) قال الحافظ: وفي هذا الحديث ما كان فيه الصحابة من التقلل من الدنيا في أول الأمر. وفيه: فضل الزهد، وإيثار الواجد للمعدوم، والاشتراك فيما في الأيدي. وفيه: جواز ذكر المرء ما كان فيه من الضيق بعد أن يوسع الله عليه، تذكيرا بنعمته وليتأس به غيره.

شاركنا رأيك