شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 08:10 AM


اخر بحث





- [ صحة وطب الامارات ] مستشفى البراحة ... دبي
- [ حكمــــــة ] (.. لايعرف معروفا، ولاينكر منكرا -إلّا ما أشرب من هواه-) الجملة الأخيرة مخيفة؛ ربما أنكرنا منكرا وهوَّنَّا من غيره؛ لأن هوانا أُشربه فحسب!
- [ تعرٌف على ] المرأة المجنونة في العلية
- يا دكتور اوا اشك انو عندي مرض السل من13 سنة اجتني سعال شديد وضيق في التنفس استمر معي فترة سنة وبعدين راح ومنذاك الوقت وانا احس حالي بصحة جيدة وابذل... | الموسوعة الطبية
- [ جمال ورشاقة الامارات ] صالون خليل محمد للرجال ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] صالون ابو فجر. ... المنطقة الجنوبية
- [ دليل دبي الامارات ] شركة الجمال الباهر التجارية ذ م م ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] بوابة الحصباء للمقاولات ... المنطقة الجنوبية
- [ المركبات الامارات ] أرض الجونب لتجارة قطع غيار السيارات ش ذ م م ... دبي
- [ مغاسل وتنظيف جاف الامارات ] وداد لكي الملابس

[ تعرٌف على ] الأجسام الطائرة المجهولة النازية

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] الأجسام الطائرة المجهولة النازية
[ تعرٌف على ] الأجسام الطائرة المجهولة النازية تم النشر اليوم [dadate] | الأجسام الطائرة المجهولة النازية

الروايات اللاحقة

صباح السحرة صباح السحرة (بالفرنسية: Le Matin des Magiciens)، هو كتاب أُصدر عام 1960 ألفه لويس باويلس وجاك بير وقدم العديد من القصص المذهلة عن جمعية العرق القادم (فريل-Vril) في برلين. بعد عدة سنوات لاحقة ألف عدة كتّاب أعمالهم وربطوا فيها بين جمعية فريل والأجسام الطائرة المجهولة، ومن ضمنهم جان فان هلسينغ، ووروبرت يورغين راتهوفر وفلاديمير تيرزيسكي. يشيرون من خلال بعض قصصهم إلى أن الجمعية ربما قامت باتصال مع عرق فضائي وكرست نفسها لإنشاء مركبة فضائية للوصول إلى هؤلاء الفضائيين. طورت جمعية فريل، بالاشتراك مع جمعية ثول والحزب النازي، سلسلة من النماذج الأولية للأقراص الطائرة. مع هزيمة النازية، تراجعت الجمعية إلى قاعدة في القارة القطبية الجنوبية واختفت داخل الأرض المجوفة لتلتقي بقادتها من العرق المتقدم ويسكنوا الأرض الداخلية. حيلة إرنست تسونديل التسويقية عندما أسس إرنست تسونديل المُنكر للهولوكوست، دار نشر زاميسدات في سبعينيات القرن العشرين، كان في البداية يدعم مجتمع علم الأجسام الطائرة المجهولة، عندما كان في ذروة قبوله العام في ذلك الحين. ادعى في كتبه أن الصحون الطائرة كانت أسلحة سرية نازية أُطلقت من قاعدة تحت الأرض في القارة القطبية الجنوبية، ومن خلالها كان يأمل النازيون أن يغزو الأرض وربما الكواكب. باع تسونديل أيضًا مقاعد (بمبلغ 9999 دولار) في فريق استكشافي لتحديد موقع المدخل القطبي إلى الأرض المجوفة. قال بعض الذين أجروا مقابلات مع تسونديل أنه اعترف سرًا بأنها كانت دعاية متعمدة من أجل بناء شعبية لزاميسدات، رغم أنه استمر في الدفاع عنها في نهايات عام 2002.

شرح مبسط

انتشرت في علم الأجسام الطائرة المجهولة، نظريات المؤامرة والخيال العلمي وكتب القصص المصورة والمزاعم والروايات التي تربط الأجسام الطائرة المجهولة بألمانيا النازية. تصف نظريات الأجسام الطائرة المجهولة الألمانية ما يمكن أن نسميه المحاولات الناجحة لتطوير الطائرات أو المركبات الفضائية المتقدمة قبل الحرب العالمية الثانية وخلالها، وتؤكد من ناحية أخرى على بقاء هذه المركبات بعد الحرب في قواعد سرية تحت الأرض في القارة القطبية الجنوبية، أو أمريكا الجنوبية، أو الولايات المتحدة، إلى جانب مبتكريها.[1] وفقًا لهذه النظريات والقصص الخيالية، أُشير إلى العديد من الأسماء الرمزية والتصنيفات الفرعية للمركبات الطائرة المجهولة النازية مثل طائرة لمشاهدة معالم المدينة (Rundflugzeug)، والكرة النارية (Feuerball، Diskus، Haunebu، Hauneburg-Gerät، V7، Vril)، وكرة البرق (Kugelblitz) (غير مرتبطة بالسلاح ذاتي الحركة المضاد للطائرات الذي يحمل الاسم نفسه)، وجهاز أندروميدا (Andromeda-Gerät)، Flugkreisel، وسلاح الرصاصة (Kugelwaffe)، وقرصال طيران الإمبراطوري (Reichsflugscheibe).

شاركنا رأيك