شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 09:03 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ باب المنثورات والملحتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة رضي الله عنه -عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «عجب الله - عز وجل - من قوم يدخلون الجنة في السلاسل» . رواه البخاري. ---------------- معناه: يؤسرون ويقيدون ثم يسلمون فيدخلون الجنة. قوله: «كنتم خير أمة أخرجت للناس» . قال ابن كثير: المعنى خير الأمم، وأنفع الناس للناس. وفي حديث درة بنت أبي لهب مرفوعا: «خير الناس أقرؤهم وأفقههم في دين الله، وأتقاهم لله، وآمرهم بالمعروف، وأنهاهم عن المنكر» .
- [ مؤسسات البحرين ] مدينة علي حسن ... منامة
- [ دليل دبي الامارات ] باور بلس لوبس و شحوم ... دبي
- ايجابيات وسلبيات الفيضانات على البلاد
- [ تعرٌف على ] إطار مرجعي غير قصوري
- وظائف خالية لدى مستشفى البشير ..وظائف الأردن
- [ تمارين رياضية ] فوائد تمارين الحديد
- [ مؤسسات البحرين ] شركة ستيدفاست انترناشيونال تريدينغ ذ.م.م ... منامة
- تعرٌف على ... سعود عبدالعزيز العبدالله السليمان | مشاهير
- [ تعرٌف على ] كالوم ماكجريجور

[ ذكـــــر ] بابُ استحباب ترحيب الإِنسان بضيفه وحمده اللّه تعالى على حصوله ضيفاً عنده وسروره بذلك وثنائه عليه لكونه جعلَه أهلاً لذلكروينا في صحيحي البخاري ومسلم، من طرق كثيرة، عن أبي هريرة وعن أبي شُرَيْحٍ الخزاعيّ رضيَ اللّه عنهما؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ‏"‏‏.‏وروينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ خرجَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم ذاتَ يومٍ ـ أو ليلةٍ ـ فإذا هو بأبي بكر وعمر رضي اللّه عنهما، قال‏:‏ ‏"‏ما أخْرَجَكُما مِنْ بُيُوتِكُما هَذِهِ السَّاعَةَ‏؟‏‏"‏ قالا‏:‏ الجوع يا رسول اللّه‏!‏ قال‏:‏ ‏"‏وأنا وَالَّذي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَخْرَجَني الَّذي أخْرَجَكُما، قُومُوا‏"‏ فقاموا معه، فأتى رجلاً من الأنصار، فإذا ليس هو في بيته، فلما رأتْهُ المرأةُ قالتْ‏:‏ مرحبَاً وأهلاً، فقالَ لها رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏أيْنَ فُلانٌ‏؟‏‏"‏ قالت‏:‏ ذهبَ يستعذبُ لنا من الماء، إذ جاء الأنصاريّ فنظر إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وصاحبيه، ثم قال‏:‏ الحمد للّه، ما أحدٌ اليوم أكرمُ أضيافاً منّي‏.‏ وذكر تمام الحديث‏.‏

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ ذكـــــر ] بابُ استحباب ترحيب الإِنسان بضيفه وحمده اللّه تعالى على حصوله ضيفاً عنده وسروره بذلك وثنائه عليه لكونه جعلَه أهلاً لذلكروينا في صحيحي البخاري ومسلم، من طرق كثيرة، عن أبي هريرة وعن أبي شُرَيْحٍ الخزاعيّ رضيَ اللّه عنهما؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ‏"‏‏.‏وروينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ خرجَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم ذاتَ يومٍ ـ أو ليلةٍ ـ فإذا هو بأبي بكر وعمر رضي اللّه عنهما، قال‏:‏ ‏"‏ما أخْرَجَكُما مِنْ بُيُوتِكُما هَذِهِ السَّاعَةَ‏؟‏‏"‏ قالا‏:‏ الجوع يا رسول اللّه‏!‏ قال‏:‏ ‏"‏وأنا وَالَّذي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَخْرَجَني الَّذي أخْرَجَكُما، قُومُوا‏"‏ فقاموا معه، فأتى رجلاً من الأنصار، فإذا ليس هو في بيته، فلما رأتْهُ المرأةُ قالتْ‏:‏ مرحبَاً وأهلاً، فقالَ لها رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏أيْنَ فُلانٌ‏؟‏‏"‏ قالت‏:‏ ذهبَ يستعذبُ لنا من الماء، إذ جاء الأنصاريّ فنظر إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وصاحبيه، ثم قال‏:‏ الحمد للّه، ما أحدٌ اليوم أكرمُ أضيافاً منّي‏.‏ وذكر تمام الحديث‏.‏
[ ذكـــــر ] بابُ استحباب ترحيب الإِنسان بضيفه وحمده اللّه تعالى على حصوله ضيفاً عنده وسروره بذلك وثنائه عليه لكونه جعلَه أهلاً لذلكروينا في صحيحي البخاري ومسلم، من طرق كثيرة، عن أبي هريرة وعن أبي شُرَيْحٍ الخزاعيّ رضيَ اللّه عنهما؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ‏"‏‏.‏وروينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ خرجَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم ذاتَ يومٍ ـ أو ليلةٍ ـ فإذا هو بأبي بكر وعمر رضي اللّه عنهما، قال‏:‏ ‏"‏ما أخْرَجَكُما مِنْ بُيُوتِكُما هَذِهِ السَّاعَةَ‏؟‏‏"‏ قالا‏:‏ الجوع يا رسول اللّه‏!‏ قال‏:‏ ‏"‏وأنا وَالَّذي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَخْرَجَني الَّذي أخْرَجَكُما، قُومُوا‏"‏ فقاموا معه، فأتى رجلاً من الأنصار، فإذا ليس هو في بيته، فلما رأتْهُ المرأةُ قالتْ‏:‏ مرحبَاً وأهلاً، فقالَ لها رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏أيْنَ فُلانٌ‏؟‏‏"‏ قالت‏:‏ ذهبَ يستعذبُ لنا من الماء، إذ جاء الأنصاريّ فنظر إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وصاحبيه، ثم قال‏:‏ الحمد للّه، ما أحدٌ اليوم أكرمُ أضيافاً منّي‏.‏ وذكر تمام الحديث‏.‏ تم النشر اليوم [dadate] | بابُ استحباب ترحيب الإِنسان بضيفه وحمده اللّه تعالى على حصوله ضيفاً عنده وسروره بذلك وثنائه عليه لكونه جعلَه أهلاً لذلكروينا في صحيحي البخاري ومسلم، من طرق كثيرة، عن أبي هريرة وعن أبي شُرَيْحٍ الخزاعيّ رضيَ اللّه عنهما؛ أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏مَنْ كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ‏"‏‏.‏وروينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ خرجَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم ذاتَ يومٍ ـ أو ليلةٍ ـ فإذا هو بأبي بكر وعمر رضي اللّه عنهما، قال‏:‏ ‏"‏ما أخْرَجَكُما مِنْ بُيُوتِكُما هَذِهِ السَّاعَةَ‏؟‏‏"‏ قالا‏:‏ الجوع يا رسول اللّه‏!‏ قال‏:‏ ‏"‏وأنا وَالَّذي نَفْسِي بِيَدِهِ لأَخْرَجَني الَّذي أخْرَجَكُما، قُومُوا‏"‏ فقاموا معه، فأتى رجلاً من الأنصار، فإذا ليس هو في بيته، فلما رأتْهُ المرأةُ قالتْ‏:‏ مرحبَاً وأهلاً، فقالَ لها رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم‏:‏ ‏"‏أيْنَ فُلانٌ‏؟‏‏"‏ قالت‏:‏ ذهبَ يستعذبُ لنا من الماء، إذ جاء الأنصاريّ فنظر إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وصاحبيه، ثم قال‏:‏ الحمد للّه، ما أحدٌ اليوم أكرمُ أضيافاً منّي‏.‏ وذكر تمام الحديث‏.‏

شاركنا رأيك