شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 08:25 AM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عمر فهد سعود الرويلي ... بريده ... منطقة القصيم
- [ دليل الشارقة الامارات ] المختصر لصيانة السيارات ... الشارقة
- مدينة القنيطرة قديماً
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مكتب أحمد خضران البشيري العقاري ... صامطه ... منطقة جازان
- | الموسوعة الطبية
- [ شركات النظافة قطر ] كوفنت للتنظيف Covent Cleaning & Services ... الدوحة
- [ حكمــــــةدرر الحكم لأبي منصور الثعالبي ] قيل: لا تُعاد أحداً؛ فإنك لن تعدم مكْر حليم، أو مفاجأة لئيم .
- مشغل سماهر للخياطة
- سؤال و جواب | حكم البحث عن المعرف لحساب فتاة لخطبتها
- سيكودال أقراص لعلاج القلق والفصام الاكتئابى Psychodal Tablets

[ حكمــــــة ] المعنى الأعَمَّ والأشملَ للعيادة يتحقق بأمور منها : أولا : تحقيق التوحيد الخالص لله - عز وجل وهذه هي الحنيفية ملة إبراهيم - عليه السلام، وبه أمر جميع الجنِّ والإنس؛ كما في قوله - سبحانه وتعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" [الذاريات: 56]، ويعبدون: أي يوحِّدون، والرب هو المعبود سبحانه ثانيًا: تصحيح النية عند القيام بأي عمل أو قول أو فعل من الأمور المباحة أن تكون لله عز وجل؛ فالزارع والصانع والتاجر والطبيب لو نوى بعمله نفع المجتمع المسلم، كان عمله عبادة، والنوم يكون عبادة بأن ينوي به المسلم الراحة للتقوِّي على عبادة الله عز وجل، وكذلك جميع الأعمال ثالثًا: أن يكون العبدُ حاضر القلب والجسد أثناء العبادة، خاشعًا لله الواحد الأحد، مستحضرًا عظمة الرب تعالى، مستشعرًا أنه يناجي الملك المقتدر، ويكون كما جاء في الحديث: «أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك». رواه مسلم في صحيحه، ولا يكون ممن تكون أجسادهم في المساجد وقلوبهم خارجها (مفاتيح الرزق، د/ فضل إلهي).

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حكمــــــة ] المعنى الأعَمَّ والأشملَ للعيادة يتحقق بأمور منها : أولا : تحقيق التوحيد الخالص لله - عز وجل وهذه هي الحنيفية ملة إبراهيم - عليه السلام، وبه أمر جميع الجنِّ والإنس؛ كما في قوله - سبحانه وتعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" [الذاريات: 56]، ويعبدون: أي يوحِّدون، والرب هو المعبود سبحانه ثانيًا: تصحيح النية عند القيام بأي عمل أو قول أو فعل من الأمور المباحة أن تكون لله عز وجل؛ فالزارع والصانع والتاجر والطبيب لو نوى بعمله نفع المجتمع المسلم، كان عمله عبادة، والنوم يكون عبادة بأن ينوي به المسلم الراحة للتقوِّي على عبادة الله عز وجل، وكذلك جميع الأعمال ثالثًا: أن يكون العبدُ حاضر القلب والجسد أثناء العبادة، خاشعًا لله الواحد الأحد، مستحضرًا عظمة الرب تعالى، مستشعرًا أنه يناجي الملك المقتدر، ويكون كما جاء في الحديث: «أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك». رواه مسلم في صحيحه، ولا يكون ممن تكون أجسادهم في المساجد وقلوبهم خارجها (مفاتيح الرزق، د/ فضل إلهي).
[ حكمــــــة ] المعنى الأعَمَّ والأشملَ للعيادة يتحقق بأمور منها : أولا : تحقيق التوحيد الخالص لله - عز وجل وهذه هي الحنيفية ملة إبراهيم - عليه السلام، وبه أمر جميع الجنِّ والإنس؛ كما في قوله - سبحانه وتعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" [الذاريات: 56]، ويعبدون: أي يوحِّدون، والرب هو المعبود سبحانه ثانيًا: تصحيح النية عند القيام بأي عمل أو قول أو فعل من الأمور المباحة أن تكون لله عز وجل؛ فالزارع والصانع والتاجر والطبيب لو نوى بعمله نفع المجتمع المسلم، كان عمله عبادة، والنوم يكون عبادة بأن ينوي به المسلم الراحة للتقوِّي على عبادة الله عز وجل، وكذلك جميع الأعمال ثالثًا: أن يكون العبدُ حاضر القلب والجسد أثناء العبادة، خاشعًا لله الواحد الأحد، مستحضرًا عظمة الرب تعالى، مستشعرًا أنه يناجي الملك المقتدر، ويكون كما جاء في الحديث: «أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك». رواه مسلم في صحيحه، ولا يكون ممن تكون أجسادهم في المساجد وقلوبهم خارجها (مفاتيح الرزق، د/ فضل إلهي). تم النشر اليوم [dadate] | المعنى الأعَمَّ والأشملَ للعيادة يتحقق بأمور منها : أولا : تحقيق التوحيد الخالص لله - عز وجل وهذه هي الحنيفية ملة إبراهيم - عليه السلام، وبه أمر جميع الجنِّ والإنس؛ كما في قوله - سبحانه وتعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" [الذاريات: 56]، ويعبدون: أي يوحِّدون، والرب هو المعبود سبحانه ثانيًا: تصحيح النية عند القيام بأي عمل أو قول أو فعل من الأمور المباحة أن تكون لله عز وجل؛ فالزارع والصانع والتاجر والطبيب لو نوى بعمله نفع المجتمع المسلم، كان عمله عبادة، والنوم يكون عبادة بأن ينوي به المسلم الراحة للتقوِّي على عبادة الله عز وجل، وكذلك جميع الأعمال ثالثًا: أن يكون العبدُ حاضر القلب والجسد أثناء العبادة، خاشعًا لله الواحد الأحد، مستحضرًا عظمة الرب تعالى، مستشعرًا أنه يناجي الملك المقتدر، ويكون كما جاء في الحديث: «أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك». رواه مسلم في صحيحه، ولا يكون ممن تكون أجسادهم في المساجد وقلوبهم خارجها (مفاتيح الرزق، د/ فضل إلهي).

شاركنا رأيك