شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 05:49 AM


اخر بحث





- [رقم هاتف] شركة عبد الله علي الضامن واولاده وعنوانها القطيف, الدمام...السعودية
- [ تعرٌف على ] مبارزة السلاح
- [ تعرٌف على ] العلاقات الجزائرية الكرواتية
- [ صحة الحامل ] لأنها ليست مشكلة الزوجة فحسب..10 أسباب لتأخر الحمل عند الزوج والزوجة
- زوجي مريض بسرطان السان ولايستطيع لأكل إلا بواسطة انبوب المعده قبل 10 ايام ازالو لانبوب لوجود لتهاب بالمعده والحين يتناول السوائل من الفم ولاكن يشعر في | الموسوعة الطبية
- شرق النيل الموقع
- [ حلويات البسكويت والتارت ] طريقة عمل البيتي فور.. 5 طرق سهلة.. مع 2 حشوات.. و8 أفكار لتزينه
- [ الوكلاء التجاريون و الخدمات قطر ] شركة السدرية القابضة
- [ مؤسسات البحرين ] آي آر إم ميدل إيست ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] أكسيد المنغنيز الثنائي

[ تعرٌف على ] أدولف مينزل

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ تعرٌف على ] أدولف مينزل
[ تعرٌف على ] أدولف مينزل تم النشر اليوم [dadate] | أدولف مينزل

سنواته الأخيرة

جدار الاستوديو بريشة أدولف مينزل من عام 1872. في صالة متحف كونستهالي هامبورغ. حازت لوحاته التي كانت متاحة للجمهور داخل ألمانيا وفن الطليعية الفرنسية أيضًا على إعجاب الكثيرين، أعجب إدغار ديغا بأعماله واصفا إياه بأنه «أعظم رسام محترف حي». على الرغم من ابتعاد مينزل عن الآخرين فقد اشتهر بالتزامه اجتماعيًا. حصل في ألمانيا على العديد من الأوسمة، وأصبح في عام 1898 الرسام الأول الذي نال نيشان فرسان العقاب الأسود، وبحكم تلقي الوسام فقد أصبح مينزل من النبلاء ونال اسم أدولف فون مينزل. وقد أصبح أيضًا عضوًا في أكاديمية الفنون الجميلة في باريس والأكاديمية الملكية في لندن. أشرف القيصر على ترتيبات جنازته بعد وفاته في عام 1905 في برلين وسار خلف نعشه.

جوائز

حصل على جوائز منها: النيشان البافاري الماكسيميلياني للعلوم والفن (1874) وسام الاستحقاق للفنون والعلوم مواطن فخري في برلين"Abgeordnetenhaus von Berlin – Adolph von Menzel". مؤرشف من الأصل في 2018-01-18. نيشان فرسان العقاب الأسود. هذه القائمة تُستورد من ويكي بيانات بصفة دورية بواسطة بوت.

السيرة الذاتية

حياته المهنية ولد مينزل لأبوين ألمانيين في برسلاو في سيليزيا البروسية (بولندا) في 8 ديسمبر من عام 1815. عمل والده بالطباعة الحجرية وأراد تعليم ابنه ذلك، ومع ذلك لم يكبح ميوله الفنية. أقام مينزل ورشة عمل حجرية في منزله في عام 1818 بعد استقالته من منصبه التدريسي. انتقلت عائلته إلى برلين في عام 1830، واضطر أدولف في عام 1832 إلى تولي أعمال الطباعة الحجرية عند وفاة والده. درس أدولف في عام 1833 لفترة وجيزة في أكاديمية برلين للفنون، حيث درس القوالب الجصية والتماثيل القديمة، تعلم مينزل بعد ذلك بشكل شخصي. نشر لويس فريدريك ساش أول أعماله من برلين في عام 1833، وكان عمله عبارة عن ألبوم من رسومات بالقلم الجاف والحبر منسوخة على الحجر لتوضيح قصيدة غوته القصيرة. رسم في الفترة بين عامي 1839 و1842 نحو 400 لوحة، ونشر في ألمانيا تقنية النقش على الخشب بشكل كبير لتصوير تاريخ فريدريك العظيم من قبل فرانز كوغلر. قام في وقت لاحق برسم لباس الجيش تحت قيادة فريدريك العظيم، ورسم جنود فريدريك العظيم. وأخيراً قام بأمر من الملك فريدريك فيلهلم الرابع برسم أعمال فريدريك العظيم (1843-1849). تعاطف بشكل كبير مع الملك البوروسي. ذكر في إحدى رسائله إلى يوان ياكوب ويبر إنه كان يعتزم رسم الملك كرجل مكروه ومحبوب على حد سواء، تمامًا كما كان، أي كرجل من عامة الناس. أثبت مينزل من خلال هذه الأعمال ادعائه بأنه أحد أول الفنانين إن لم يكن الأول في ذلك الوقت ضمن هذا المجال. جاءت شهرة مينزل من الرسوم التصويرية للملك البوروسي فريدريك العظيم في القرن الثامن عشر. وكذلك لتفانيه في تحري الدقة التاريخية والاهتمام بالتفاصيل. حرص مينزل أيضًا على إجراء أبحاث حول المواضيع التي كان يرسمها. أصبح مينزل منذ عام 1840 وما بعده معروفًا بلوحاته ورسوماته الصغيرة. والتي صورت أفكاره غير التقليدية. بدأ مينزل أيضًا دراسة فن الرسم دون معلم، وسرعان ما رسم عددًا كبيرًا ومتنوعًا من الصور. أظهرت لوحاته باستمرار دقة شديدة وصادقة في المواضيع التي تتناول حياة وإنجازات فريدريك العظيم، ومشاهد من الحياة اليومية. دعي لرسم حفل تتويج ويليام الأول في كوينجزبرج وقدم تمثيلًا دقيقًا للحفل دون الاخذ بعين الاعتبار تقاليد الرسم. أعجب أوتو فون بسمارك وويليام الأول بلوحات مينزل خلال حياته، واستخدمت بعد وفاته كملصقات انتخابية من قبل أدولف هتلر.

شرح مبسط

أدولف فون مينزل (بالألمانية: Adolph von Menzel )‏ (و. 1815 – 1905 م) هو رسام، ورسام توضيحي ألماني، ولد في فروتسواف[10]، وكان عضوًا في الأكاديمية الملكية للفنون، توفي في برلين[11][12]، عن عمر يناهز 90 عاماً.

شاركنا رأيك