شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 12:47 AM


اخر بحث





- [ خدمات السعودية ] شروط استقدام سائقة  خاصة بالسعودية 
- [ أكلات منوعة ] عمل الفول المعلب
- [ مؤسسات البحرين ] البينة للالكترونيات ... المنطقة الجنوبية
- كلافوكس أقراص شراب مضاد حيوي واسع المجال Klavox Tablet
- [ دليل دبي الامارات ] تودومارت سوبرماركت ... دبي
- [ بنوك وصرافة الامارات ] بنك أم القيوين الوطني ... دبي
- تعريف النطاقات المناخية
- [ خذها قاعدة ] لا تمنح هؤلاء الناس شرف مجيئك ، فهذا ملهى ليلي بدون كحول ، والمصالح هي الراقصة التي ترقص بينهم جميعاً. - إبراهيم عيسى
- [ محلات أحذية الامارات ] احذية ميلانو
- لاكتيول فورت لعلاج حالات الاسهال وحماية المعدة من البكتيرية الضارة Lacteol Fort

[ باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابهاتطريز رياض الصالحين ] عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابهاتطريز رياض الصالحين ] عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر.
[ باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابهاتطريز رياض الصالحين ] عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر. تم النشر اليوم [dadate] | عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر.

شاركنا رأيك