شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 04:37 AM


اخر بحث





- [ سياحة وترفيه الامارات ] فندق ميراج دبا ... الفجيرة
- [ تسوق وملابس الامارات ] التاج الملكي للتجارة (ذ.م.م) ... دبي
- [ خدمات السعودية ] وزارة العمل الخدمات الإلكترونية الاستعلام عن موظف وافد 1445
- [ مؤسسات البحرين ] شركة خط الأمل للمقاولات تضامن لاصحابها مصطفى علي الهاشمي وشركاه ... منامة
- [ شركات مقاولات السعودية ] آل سالم يورك للخدمات المحدودة ... جدة ... مكة المكرمة
- [ سيارات السعودية ] مؤسسة دار القطع العالمية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الصادرة للاستشارات القانونية ذ م م ... أبوظبي
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم مروه طارق محمد شريف محمود ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] بويعقوب للانترنت ... المحرق
- الشركة السعودية للموازين والمعدات وعنوانها بحى العليا, مدينة الرياض.

[ تعرٌف على ] الرسالة اللدنية

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ تعرٌف على ] الرسالة اللدنية
[ تعرٌف على ] الرسالة اللدنية تم النشر اليوم [dadate] | الرسالة اللدنية

نسبتها إلى الغزالي

اختلف الباحثون في قضية نسبة هذه الرسالة إلى الغزالي، فلم يذكرها لا السبكي ولا المرتضى (وهما مرجعين رئيسيين ذكرا الكثير من تصانيف الغزالي)، غير أن الرسالة ورد ذكرها عند الحاجي خليفة. كما اختلف المستشرقون في نسبتها إلى الغزالي، فقد ذهب ماسينيون ومرجريت سميث والأب مكارثي إلى أنها للغزالي، وشكك في ذلك أسين بلاثيوس ومونتكمري وات. وذهب عبد الرحمن البدوي في كتابه «مؤلفات الغزالي» إلى أنها صحيحة النسب للغزالي، غير أن مشهد العلاف عاد وشكك في نسبتها للغزالي وجزم أن كاتب الرسالة هو نفسه واضع كتاب «المضنون به على غير أهله» لتشابه اللغة وطريقة البحث.

الترجمة

الفارسية «علم لدنى از ديدگاه غزالى: ترجمۀ الرسالة اللدنيه»، ترجمة زين الدين كيائى نژاد، (جزء من سلسلة فرهنگ إسلامي، موسسه مطبوعاتي عطائي، تهران، 1361 هـ ش / 1982 م). الإنكليزية ترجمتها مرجريت سميث إلى الإنكليزية في مجلة الجمعية الآسيوية الملكية سنة 1938 م، ص 177 - 200 ، ص 353 - 374. التركية

الطبع

طُبعت في القاهرة سنة 1328 هـ / 1910 م (على نفقة محيي الدين الكردي الأزهري، مطبعة كردستان العلمية)، إلى جانب عدة طبعات أخرى.

شرح مبسط

الرسالة اللدنية أو رسالة في بيان العلم اللدني هي رسالة في العلم اللدني، تُنسب إلى الإمام الغزالي الطوسي (ت. 505 هـ)، اختلف الباحثون في كونه منحولا أم لا.

شاركنا رأيك