شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 06:36 AM


اخر بحث





- [ مكتبات عامة الامارات ] دار الطليعة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] خالد سعيد الأسمر العنزي ... الرياض ... منطقة الرياض
- ماهو علاج السهال ناحيه الدواء بعد تشخيص الحاله | الموسوعة الطبية
- الإصابة بالبهاق في العضو الذكري وطرق علاجه
- [ تعرٌف على ] سنوهوميش
- [ مطاعم الامارات ] مطعم اتوماتيك
- [ منوعات أسرة وتسلية ] أمثال شعبية طريفة
- [ تعرٌف على ] فرانسوا دو لاروشفوكو
- [ تعرٌف على ] العلاقات العراقية الزامبية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الحياة الخضراء للمقاولات العامة ... أبوظبي

[ تعرٌف على ] فائق محفوض

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] فائق محفوض
[ تعرٌف على ] فائق محفوض تم النشر اليوم [dadate] | فائق محفوض

سيرته

ولد فائق بن ميخائيل محفوض في قرية البساتين من منطقة بانياس في محافظة طرطوس سنة 1912م/ 1331 هـ ونشأ فيها. تلقى تعليمه المبكر في قرية مارعبدا في مدرسة البطريكية، ثم في المدارس الدينية في غزير (لبنان) لتؤهله للعمل راهبًا، ولكنه لم يكمل دراسته بها. عمل بالتدريس من سنة 1936 في معهد الفرير باللاذقية، ثم انتقل بعد الانتداب الفرنسي إلى تعليم اللغة العربية في ثانويات اللاذقية الرسمية من 1946. أنشأ أول جريدة يومية في اللاذقية في سنة 1940 باسم الرغائب، كما عمل محررًا لمجلة الغد لصاحبها أدهم فوز باللاذقية. توفي فائق محفوض في مسقط رأسه سنة 1983 م/ 1404 هـ.

مؤلفاته

أزهار حديقتي، شعر ونثر، 1936 غرائب القدر، مسرحية، 1944 الكاتب العربي، شعر ونثر، 1963 المرآة، شعر من مسرحياته مخطوطة: الأرض المقدسة خطيئة المجتمع القضاء الفلاحة

شعره

له قصائد نشرت في عدد من الدوريات، كان أولها قصيدة نشرت في مجلة الحرية ببيروت سنة 1925. ذكره عبد العزيز البابطين في معجمه وقال عنه «شاعر، نظم في الغزل والوصف والشكوى، تأثر بشعراء الوجدان وخاصة خليل مطران، غلب على شعره الغنائية وسيطرة الأنا، اتسمت قصائده بالميل إلى القصر، واعتماد لغة سهلة قريبة من متلقيها، وصور أقرب للمباشرة، مع تنوع في المحسنات البديعية، يميل إلى نظم الموضوعات الطريفة، فله قطعة عن فنجان قهوة، وأخرى عن السيجارة.»

شرح مبسط

فائق ميخائيل محفوض (1912 - 1983) كاتب مسرحي وشاعر وصحفي سوري. ولد في قرية البساتين من منطقة بانياس في محافظة طرطوس. درس في مدرسة مار عبدا هرهريا في لبنان، ثم في اللاذقية. خلع لباس الرهبنة وتفرغ للتدريس والصحافة. عمل مدرّسًا للغة العربية منذ 1946 حتى تقاعده. نشر شعره في الصحف والمجلات السورية وله مؤلفات نثرية وشعرية وعدة مسرحيات مخطوطة. [2][3][4]

شاركنا رأيك