شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] الإبادة الجماعية لليونانيين تم النشر اليوم [dadate] | الإبادة الجماعية لليونانيين

الاعتراف بالإبادة الجماعية

المصطلح . جزء من سلسلة مقالات حولالإبادة الجماعية القضايا إبادة ثقافية إبادة حكومية تطهير عرقي علاقات عرقية إبادة عرقية إبادة جماعية اغتصاب إبادي إبادة جماعية منفعية الإبادة الجماعية في رواندا إبادة السكان الأصليين الاستعمار الأوروبي للأمريكيتين الإبادة الجماعية للديزونغر القدر المتجلي نقل الأمريكيين الأصليين الإبادة الجماعية في كاليفورنيا الإبادة الجماعية الشركسية إبادة شعب السالكنام إبادة شعوب الهيريرو ونما مذابح اليونانيين البونتيك مذابح سيفو الإبادة الجماعية للأرمن مذبحة ليبيا مذابح السوفييت القتل الجماعي تحت الحكم الشيوعي التطهير العرقي في الاتحاد السوفيتي المجاعة السوفيتية لعام 1932-1933 هولودومور المجاعة الكزخستانية لعام 1930–1933 التهجير السكاني في القلموق 1943 التهجير السكاني في الشيشان وانغوشيا التهجير السكاني لتتار جزيرة القرم الهولوكوست الحل الأخير إبادة الغجر الرومي جرائم النازية ضد الشعب البولندي جرائم النازية في أسرى الحرب إبادة الصرب الحرب الباردة الحرب الباردة الإبادة الجماعية في بنغلاديش 1971 الإبادات الجماعية البوروندية الإبادة الجماعية في تيمور الشرقية الإبادة الجماعية الكمبودية الإبادة الجماعية غواتيمالية حملة الأنفال مذبحة اسحاق إبادات جماعية معاصرة الإبادة الجماعية في رواندا الإبادة في البوسنة والهرسك مذبحة سربرنيتسا مذبحة دارفور مذابح داعش اضطهاد الإيزيديين اضطهاد المسلمين الشيعة اضطهاد المسيحيين اضطهاد المثليين مذبحة وسط أفريقيا مواضيع ذات صلة الإبادة الجماعية في التاريخ حقول قتل الخمير الحمر سلطة الهوتو معسكر إبادة بوابة حقوق الإنسانعنت البنطس (باليونانية: Πόντος) منطقة تقع في جنوب البحر الأسود. وتعرف قديماً أنها كانت تابعة للإمبراطورية البيزنطية، ويعرف أيضاً أنها أصبحت إقليماً في الدولة العثمانية. ويعود الوجود اليوناني في آسيا الصغرى إلى ما لا يقل عن العصر البرونزي المتأخر (1450 قبل الميلاد). وقد عاش الشاعر الإغريقي هوميروس في المنطقة في حوالي عام 800 قبل الميلاد. وأشار الجغرافي سترابو إلى سميرنا باعتبارها أول مدينة يونانية في آسيا الصغرى، وكان العديد من الشخصيات الإغريقية القديمة من سكان الأناضول، بما في ذلك عالم الرياضيات طاليس من ميليتوس (القرن السابع قبل الميلاد)، والفيلسوف هرقليطس من أفسس (القرن السادس قبل الميلاد)، وديوجانس الكلبي من سينوب وهو مؤسس فلسفة الكلبية (القرن الرابع قبل الميلاد). وأشار الإغريق إلى البحر الأسود باسم «البحر المضياف»، وبدأوا في القرن الثامن قبل الميلاد بالمرور عبر شواطئه والإستقرار على طول ساحل الأناضول. وكانت المدن اليونانية الأكثر شهرة في البحر الأسود هي طرابزون، وسامسون، وسينوب. خلال الفترة الهلنستية (334 قبل الميلاد - القرن الأول قبل الميلاد) التي أعقبت غزوات الإسكندر الأكبر، بدأت الثقافة واللغة اليونانية تهيمن حتى داخل آسيا الصغرى. تسارعت عملية الهيلينة في المنطقة في ظل الحكم الروماني وفي بداية العصر البيزنطي، وبحلول القرون المبكرة، انقرضت اللغات الأناضولية المحلية، واستبدلت بها اللغة الكوينية اليونانية. ازدهرت الثقافة اليونانية الناتجة في آسيا الصغرى خلال الألفية التالية تحت حكم الإمبراطورية الرومانية الشرقية (البيزنطية) الناطقة باللغة اليونانية، والتي عرف مواطنوها باسم الإغريق البيزنطيين. وكان سكان آسيا الصغرى يشكلون الجزء الأكبر من السكان المسيحيين الأرثوذكس الناطقين باليونانية. وهكذا، فإن العديد من الشخصيات اليونانية المشهورة في ألف سنة من القرن الرابع إلى القرن الخامس عشر الميلادي كانوا مواطنين من آسيا الصغرى، بما في ذلك القديس نقولا (270-343 م)، والخطيب يوحنا فم الذهب (349–407 م)، وإيزيدور من ميليتس المهندس المعماري لكاتدرائية آيا صوفيا (القرن السادس الميلادي)، إلى جانب العديد من السلالات الحاكمة، بما في ذلك سلالة فوقاس (القرن العاشر) والكومنينيين (القرن الحادي عشر)، وبعد ذلك علماء عصر النهضة جورج من طرابزون (1395-1472) وباسيليوس بيساريون (1403-1472). عندما بدأت الشعوب التركية غزوها المتأخر في العصور الوسطى لآسيا الصغرى، كان المواطنون اليونانيون البيزنطيون هم أكبر مجموعة من السكان الأصليين الذين يعيشون هناك. حتى بعد الغزوات التركية من الداخل، بقي ساحل البحر الأسود الجبلي في آسيا الصغرى في قلب الدولة اليونانية، إمبراطورية طرابزون، حتى تم غزوها في نهاية المطاف من قبل الأتراك العثمانيين في عام 1461، بعد عقد من سقوط أراضي الإغريق الأوروبية من قبل العثمانيين. عشية المذابح مدّرس وطالبات في مدرسة يونانية أرثوذكسية في مدينة طرابزون أوائل القرن العشرين. في القرن التاسع عشر ومع حركة الإصلاح العثمانية التي تتوجت في التنظيمات العثمانية، ازدهرت أحوال الملل المسيحية القاطنة في السلطنة العثمانية اقتصاديًا واجتماعيًا، رافق هذا الازدهار عصر التنوير والنهضة الثقافية داخل المجتمع اليوناني الأرثوذكسي. وتمخض عنها تأسيس المدارس والجامعات اليونانية والمسرح والصحافة اليونانية وتجديد أدبي ولغوي وشعري مميز، رافقها ميلاد فكرة القومية الهيلينية ثم بروز فكرة الاستقلال عن الدولة العثمانية ما أدى إلى حرب الاستقلال اليونانية عندما وصلت أنباء الثورة إلى السلطان أمر بشنق بطريرك القسطنطينية الأرثوذكسي غريغوريوس الخامس المقيم في أسطنبول بعد أن اتهمه بالفشل بضبط المسيحيين اليونانيين في طاعة السلطات العثمانية، وذلك بحسب المهمة التي كان من المفترض أن ينفذها، وتم ذلك مباشرة بعد احتفال البطريرك بقداس عيد الفصح عام 1821 وأعدم وهو مرتدٍ كمال زيه الديني، وإكراماً لذكراه تم إغلاق بوابة المجمع البطريركي منذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا. كما وتمخض عن حركة التنوير في الأوساط اليونانية الأرثوذكسيّة ظهور طبقة برجوازية نافذة وذات شأن، تمركزت بشكل خاص في كل من إزمير وإسطنبول وجزيرة خيوس. أسست البرجوازية المسيحية جنبًا إلى جنب المبشرين والإرساليات التبشيرية شبكة واسعة من المدارس (منها كليّة روبرت العريقة) والجامعات والمستشفيات. وكان التفاوت حادّاً جدّاً أكان في الوظائف الاقتصاديّة أم في التعليم، حيث كانت نسبة عموم المسيحيّين المتعلّمين إلى نظرائهم المسلمين نسبة 6 إلى 1. والتفاوت هذا إنّما نجم عن مقاومة الدولة العثمانيّة التعليم الغربيّ بوصفه «مسيحيّاً»، بدل اعتباره «علمانيّاً»، فيما كان الأرمن واليونان يعتبرون التعليمَ مفتاحاً للصعود الاجتماعيّ، مستثمرين فيه كما في الطباعة والصحافة. في عام 1910 وصلت نسبة المسيحيين في البنطس حوالي 27% من السكان. أبرز المجموعات المسيحية كانت اليونانيين الأرثوذكس البنطيين والأرمن وتمركزت الجماعات المسيحية في البنطس في طرابزون وقارص. يشير عدد من الباحثين أن نسب وأعداد المسيحيين قد تكون أكثر وذلك بسبب تحول عدد من اليونانيين البنطيين إلى الإسلام شكلًا هرباً من الضرائب والاضطهادات في حين ظلوا يمارسون الشعائر المسيحية في السر. عشية الحرب العالمية الأولى وصلت أعداد الملّة اليونانية الأرثوذكسية حوالي 1.8 مليون نسمة. وعاشت جماعات يونانية أرثوذكسية كبيرة في منطقة الأناضول خصوصًا في كبادوكيا تحدثت اللغة التركية كلغة أم وتبنّت القومية التركية منذ القرن السابع عشر بعدما تعرضت لحملات تتريك. وبقت هذه الجماعة في تبعية دينية تحت نفوذ بطريركية القسطنطينية المسكونية. عشية الحرب العالمية الأولى عاشت في مدينة إزمير جماعات مسيحة ضخمة ومزدهرة شكلت أكثر من نصف سكان المدينة، منهم 150,000 يوناني أرثوذكسي و 25,000 أرمني أرثوذكسي و 20,000 من الشوام الكاثوليك. وكان عماد من الشوام الكاثوليك من التجار والصناعيين والبرجوازيين. وتمركزت في عاصمة السلطنة العثمانية جماعات مسيحية كبيرة منها اليونانيين الذين شكلوا نسبة 31% سنة 1919، فضلًا عن الأرمن والشوام الكاثوليك والبروتستانت والكلدان والبلغار والجورجيين الكاثوليك فضلًا عن جماعات مسيحية ناطقة باللغة التركية. عند اندلاع الحرب العالمية الأولى، كانت آسيا الصغرى متنوعة من الناحية العرقية، وكان سكانها من الأتراك، والأذريون، واليونانيين البونتيك (بما في ذلك إغريق القوقاز)، واليونانيين الكبادوكيين، والأرمن، والأكراد، والزازا، والجورجيين، والشركس، والآشوريين، واليهود، وشعب اللاز. ومن بين أسباب الحملة التركية ضد السكان المسيحيين الناطقين باليونانية كان الخوف من أنهم سيساعدون أعداء الدولة العثمانية، وإيمان بعض الأتراك بأن تشكيل دولة حديثة كان من الضروري التخلص من تلك الجماعات العرقية التي يمكن أن تهدد سلامة دولة الأمة التركية الحديثة. [بحاجة لرقم الصفحة] وخلال الحملة على اليونانيين البونتيك كانت هناك مخاوف عثمانية من أن زيادة الكثافة السكانية لدى الأقليات يمكن أن يكون سلاحاً فتاكاً على الدولة العثمانية، وتحكم تلك الزيادة على بقاء الدولة. وفقاً لملحق عسكري ألماني يعتقد: «أن وزير الحرب إسماعيل أنور قرر عام 1915م حل المشكلة اليونانية... بنفس الطريقة التي حُلت بها مشكلة الأرمن.»

شرح مبسط

الإبادة الجماعية لليونانيين أو مذابح اليونانيين البونتيك، كانت إبادة جماعية منهجية ضد السكان المسيحيين اليونانيين العثمانيين، والتي نفذت في وطنهم التاريخي في الأناضول خلال الحرب العالمية الأولى وما تلاها (1914-1922).[1] وتم تحريض الإبادة من قبل الحكومة العثمانية والحركة الوطنية التركية ضد السكان الأصليين من اليونانيين للإمبراطورية اليونانية في البنطس وغيرها من المناطق التي تقطنها الأقليات الإغريقية. وتضمنت الحملة مذابح، وعمليات نفي من المناطق والتي تضمنت حملات قتل واسعة ضد هذه الأقليات؛ متمثلة في مجازر وعمليات الترحيل القسري من خلال مسيرات الموت أو الإعدام التعسفي، فضلًا عن تدمير المعالم المسيحية الأرثوذكسية الثقافية والتاريخية والدينية.[2] وخلال حقبة الاضطهاد والمذابح ضد اليونانيين في القرن العشرين، كانت هناك العديد من حالات التحول القسري تحت تهديد العنف إلى الإسلام.[3][4]
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً