شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:58 AM


اخر بحث





- [ شركات طبية السعودية ] شركة عطيه للمعدات الطبيه المحدوده ... جدة
- [ صيدليات السعودية ] صيدلية النهدي
- [ صبغات الشعر ] كيف أصبغ جذور الشعر
- [ متاجر السعودية ] ديوانية الخروف المشوي ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- قبيلة العبريين نبذة عن القبيلة
- [ مؤسسات البحرين ] مركز الانوار لانظمة العرض ذ.م.م ... منامة
- [ تعرٌف على ] العلاقات التشيلية السريلانكية
- مدرسة الكلابية الابتدائية بالاحساء
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة ايوب أحمد حسن للتجارة ... مكة المكرمة ... منطقة مكة المكرمة
- فوائد زيت السمسم للقولون

[ تعرٌف على ] كركوك

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] كركوك
[ تعرٌف على ] كركوك تم النشر اليوم [dadate] | كركوك

حقول النفط

حرق الغاز المتسرب من حقل نفط في كركوك 1932 تدفق للنفط في حقل نفط بابا كركر في كركوك 1932 دخان يخرج من احتراق بئر نفط في كركوك 1932 حقل نفط في كركوك في عام 1927 حدث تدفق تلقائي عظيم للنفط في منطقة بابا كركر بالقرب من مدينة كركوك مما حدى بشركة النفط العراقية لاستخراج النفط بصورة منظمة من حقل بابا كركر في سنة 1934، علما بأن استخراج النفط كان يتم قبل هذا التاريخ بطرق بدائية. وتقدر كمية المخزون الاحتياطي لحقول النفط في كركوك بأكثر من 10 مليار برميل بقدرة إنتاجية قدرها 750 ألف برميل إلى مليون برميل يوميا. يعتقد بعض الخبراء في مجال النفط أن الأساليب السيئة التي كانت تتبع لاستخراج النفط إبان حكم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في ظل سنوات الحصار أدت إلى أضرار قد تكون دائمة في حقول النفط في كركوك. أحد هذه الأساليب كانت إعادة ضخ النفط الفائض إلى حقول النفط مما أدى إلى زيادة لزوجة النفط وتردي نوعية نفط كركوك وقد تؤدي كذلك إلى صعوبة استخراج النفط في المستقبل. منذ شهر أبريل 2003 إلى ديسمبر 2004 تعرضت حقول نفط كركوك إلى ما يقارب 123 ضربة تخريبية وكانت أشد هذه الضربات هي الموجهة إلى خط الأنابيب التي تنقل النفط إلى ميناء جيهان في تركيا. أدت تلك العمليات إلى خسائر بلغت المليارات بالدولار الأمريكي. إضافة إلى الأضرار الناتجة عن هذه العمليات التخريبية تعرضت البنية التحتية لإنتاج النفط إلى أعمال سلب ونهب إبان احتلال العراق 2003 الذي أطاح بحكم الرئيس العراقي السابق صدام حسين في أبريل 2003. وإضافة إلى حقل بابا كركر العملاق تشتهر المدينة بحقول أخرى مثل حقل جمبور وحقل باي حسن الجنوبية وحقل باي حسن الشمالية وحقل آفانا وحقل نانة وا وحقل كيوي بور، تتميز حقول كركوك النفطية بغزارة إنتاجها وجودة نفطها فهو يعتبر من النفوط الخفيفة القياسية، يحتوي نفط كركوك على غاز H2S مما يستوجب معالجته قبل تهيئته للتصدير من خلال مجمع كبير متخصص لهذا الغرض. وتدير عمليات النفط شركة نفط الشمال الوريث الوطني لشركة نفط العراق IPC التي أممت عملياتها عام 1972. توجد في كركوك في منطقة بابا كركر ظاهرة غريبة وهي اشتعال النار نتيجة خروج غازات من الأرض لوجود تكسرات في الطبقات الأرضية للحقل النفطي تسمى النار الأزلية.

التاريخ

كركوك في خريطة مونسيل، الخريطة الإثنوغرافية البريطانية قبل الحرب العالمية الأولى، حيث تظهر الكرد بالأصفر والعرب بالأزرق. يختلف الباحثون في أصل تسمية المدينة، يرجعها البعض إلى اللفظة السريانية كرخا د-بيث سلوخ وتعني «قلعة السلوقيين». عرفت المنطقة المحيطة بالمدينة باسم باجرمي. على مر التاريخ حاول الفاتحون في كردستان تدمير الإمارات الكُرديّة القائمة الواحدة تلو الأخرى، يعتبر وقت احتلال الصفويين لكردستان في عهد الشاه إسماعيل هو النقطة الزمنية التي بدأ فيها الاستيطان القسري للتركمان في المنطقة. وحاول الصفويون فرض عقيدة «الكزلباشي» الشيعية على الكرد، في محاولة منهم لاستبدال المسلمين السنة. حاول العثمانيون، الذين تبعوا الصفويين، في البداية مصادقة الكرد لتحريضهم على الانتفاض ضد الشيعة الصفويين. سمح ذلك للأمراء الكرد باستعادة سيادتهم في بعض أجزاء إماراتهم، بما في ذلك منطقتي أربيل وكركوك، التي استعادها سعيد بك شاه علي، أمير إمارة سوران. أصبحت كردستان ساحة معركة لفترة طويلة بين الشيعة الصفويين، والعثمانيين السنة. خاصة خلال فترات حكم شاه طهماسب، وشاه عباس، وشاه طهماسب قولي خان (نادر شاه) والسلاطين العثمانيين سليمان القانوني ومراد الرابع.موقع كركوك الاستراتيجي تسبب في تغييرها عدة مرات خلال هذه الحروب. كركوك في الدليل العثماني كركوك في قاموس الأعلام، أضخم دائرة معارف في العهد العثماني. تطرق شمس الدين سامي فراشري، وهو فيلسوف وكاتب مسرحي وصحفي، إلى كركوك باسمها الصريح في المجلد الخامس من كتابه وتحديداً في الصفحة 3846. ويتناول الكاتب تاريخ المدينة في قاموسه، ويقول إن كركوك تقع إلى الجنوب الشرقي من ولاية الموصل في كردستان ويبلغ عدد سكانها 30 ألف نسمة. ويوصف فراشري كيف كانت كركوك تضم في ذلك الوقت قلعة و36 مسجداً وسبع مدارس و15 تكية وحجرة و1282 محلاً وثمانية حمامات. واستشهد الكاتب كذلك بمعالم كركوك التي ما زالت حاضرة إلى الآن. وبت فراشري، الذي كان شاهداً على العصر وقتئذ، في نسبة السكان الكرد في تلك المدينة التي لا يزال يصفها الكرد بأرض الأجداد. جاء في قاموس الأعلام الموسوعي «يشكل الكرد ثلاثة أرباع أهالي كركوك والباقي هم ترك وعرب و760 يهودياً و460 كلدانياً».

معرض صور

كركوك القديمة كركوك الجديدة صورة جوية جسر

أشخاص من كركوك

يونس محمود فاضل العزاوي خالد كاكي سركون بولص خضر لطفي: (1880 - 23 يونيو 1959) شاعر. هجري دده: (1881 - 1952) شاعر وكاتب. رعد الكردي: قارئ

جغرافيا المدينة

مدينة كركوك في السبعينيات تبعد كركوك 240 كم شمال العاصمة بغداد، ويحدها من الغرب سلسلة جبال حمرين. إن مدينة كركوك من المدن العراقية المهمة والحيوية، ومن أهم العوامل التي لعبت دوراً في ذلك الثروات الباطنية كالبترول والغاز الطبيعي إضافة إلى خصوبة أراضيها الزراعية، بالإضافة إلى موقعها الجغرافي والتجاري المتميز والذي يجعل منها حلقة وصل بين وسط العراق وشماله. المعالم القديمة في مدينة كركوك قلعة كركوك قيصرية كركوك قلعة جرمو مبنى القشلة مساجد وجوامع كركوك المقالة الرئيسة: مساجد كركوك مرقد النبي دانيال جامع صهيب بن سنان. جامع النائب. مسجد الصديق. جامع دلي باش (القعقاع بن عمرو التميمي). جامع ملا احمد كرده (حبيب بن زيد). جامع ومرقد الامام قاسم. مسجد قيس بن ثابت (الملا عمر كومبتي). جامع الحاج مصطفى آل قيردار. جامع علي بك الجلالي. جامع سهيل بن عمرو. جامع وتكية الشيخ عبد الباقي. جامع وتكية السيد علي ابو علوك. جامع السيد أحمد خانقا. جامع الشيخ محمد حسام الدين الحاج كوثر. جامع محمد الغوث (مسجد القاضي). جامع نفتلي (حمزة بن عبد المطلب). جامع سعد بن أبي وقاص (جامع ملا قاوون). الجامع الكبير في القلعة. جامع المجيدية أو التكية الطالبانية. جامع وتكية السيد محمد نجيب الجباري. مسجد وتكية الشيخ عبد الكريم القطب. جامع الشيخ جكري. مسجد الشيخ جرجيس. تكية الشيخ حديد. جامع الكيلاني أو عبد الكريم النجار. أهم الأحياء السكنية الأحياء القديمة: قورية، بريادي، الشورجة، أحمد آغا، شاطرلو، إمام قاسم، تبه، الماس، القلعة، المصلى، تسعين، عرفة، ساحة طيران، حمزه لي، ئازادى، رحيم ئاوه، الحديديين الأحياء الجديدة: حي البعث، حي الواسطي، غرناطة، دوميز، واحد آذار، حي النصر، العسكري، العروبة، حي النور، حي المنتوجات، حي الشهداء، حي الوحدة، الأسرى والمفقودين، المعلمين، الضباط، 1 حزيران، الخضراء.

السكان

التقسيم الاداري لمحافظة كركوك يبلغ عدد السكان في مدينة كركوك حوالي 900 ألف نسمة حسب تقدير عدد السكان لعام 2014. قضاء كركوك - يسكنه خليط من التركمان والعرب والكرد. قضاء الحويجة يتكون من مدن الحويجة والزاب والرشاد والرياض والعباسي ومئات القرى الريفية والتي يسكنها أكثرية من العرب المسلمين السنة. قضاء داقوق يحوي أغلبية من التركمان المسلمين والكرد في بعض المناطق شمالي داقوق والمناطق القريبة من مدينة كركوك. قضاء الدبس يحوي أغلبية من العرب المسلمين السنة في وسط وجنوب القضاء، مع أغلبية من الأكراد في شمال القضاء. إحصاء عام 1957 م يذكر إحصاء أجرته السلطات عام 1957 م أن السكان قسموا إلى الفئات التالية بحسب اللغة الأم. الفئة العرب الكرد التركمان السريان اليهود أخرى المجموع العدد 109,620 نسمة 187,593 نسمة 83,371 نسمة 1,605 نسمة 123 نسمة 6,545 نسمة 388,829 نسمة إحصاء عام 1977 م ضمت الحكومة العراقية ناحية الزاب والمناطق العربية القريبة من محافظة نينوى وصلاح الدين إلى محافظة كركوك فازدادت أعداد العرب في محافظة كركوك وضمت المناطق الكردية من محافظة كركوك إلى محافظة السليمانية ومحافظة أربيل وضمت منطقة (سليمان بيك ينكجة الطوز) إلى محافظة صلاح الدين. الفئة العرب الكرد التركمان المجموع العدد 218,755 184,875 80,347 483,977 إحصاء عام 1997 م يذكر إحصاء أجرته السلطات العراقية عام 1997 م أن السكان قسموا إلى الفئات التالية بحسب اللغة الأم. الفئة العرب الكرد التركمان أخرى المجموع العدد 544,596 نسمة 155,861 نسمة 50,099 نسمة 2,189 نسمة 752,745 نسمة يشكل العرب السنة نسبة 72% من سكان محافظة كركوك، وينتشرون في (قضاء الحويجة) و(قضاء داقوق) و(قضاء الدبس) وناحية الملتقى، وقسم منهم داخل مدينة كركوك وقضاء كركوك ويشكل الأكراد نسبة 21% من سكان المحافظة ويتواجد أغلبهم في مدينة كركوك.

السياسة

كركوك ضمن أحكام معاهدة سيفر لدولة كردستان المستقلة لعام 1920، تظهر كردستان المتفق عليها باللون الأخضر الغامق والفاتح وفقًا لمعاهدة سيفر التي رسمت حدود الشرق الأوسط، بعد تقسيم الدولة العثمانية، خضعت المنطقة لحكم بريطانيا وفرنسا، في عام 1920، قُدم واتفق على إقتراح لتشكيل دولة كردستان ضمن الأراضي الكردية (لم تشمل المعاهدة إيران ومناطق نفوذ فرنسا (سوريا)، والتي قدمت تصورًا مبدئيًا على حدودها الرسمية، إلا أنه بعد معاهدة لوزان، ضُمت مناطق واسعة من دولة كردستان المقترحة إلى تركيا، ليفشل الكرد بعدها في تكوين دولة وتشهد المنطقة قرناً من الصراع. تحت إشراف بول بريمر جرت أول انتخابات بلدية في مدينة كركوك في 24 مايو 2003 لاختيار أعضاء المجلس البلدي في المحافظة، حيث اختارت القوات الأمريكية 300 مندوب عن الأكراد والعرب والتركمان والكلدوآشوريين كمجمع انتخابي قام بانتخاب مجلس المدينة المكون من 30 عضواً، وجاءت هذه الخطوة في ظل مساع ترمي إلى تخفيف حدة التوتر العرقي السائد في المدينة. وقد قررت القوات الأمريكية منح الطوائف الأربع نفس عدد المقاعد داخل المجلس الجديد، فتألف المجلس من ثلاثين عضوا، انتخب أربعة وعشرون منهم بمعدل ستة مقاعد لكل طائفة، وعين الأمريكيون ستة أعضاء «مستقلين». توسع مجلس محافظة كركوك في جولته الثانية ليضم 41 عضواً، واختير الكردي عبد الرحمن مصطفى محافظاً واستقال من منصبه، فاختير نجم الدين كريم محافظا لكركوك، ووافق مجلس المدينة بأغلبية الثلثين على اختيار كلدوآشوري وتركماني وكردي كمساعدين للمحافظ. تعريب كركوك في عام 1957م شكل الكرد غالبية سكان محافظة كركوك، لكن قام صدام حسين في عام 1977 بنقل مناطق كردية (جانب الادارية) من كركوك إلى السليمانية وأربيل. انتخابات مجلس النواب عام 2010 في هذه الانتخابات كان هنالك تنافس بين القوائم الانتخابية على 12 مقعدا حصلت القائمة العراقية على 6 مقاعد بعد حصولها على 211,336 صوتا، وهذه القائمة كانت تضم تحالفا بين العرب والتركمان وحصلت قائمة التحالف الكردستاني على العدد ذاته من المقاعد لكن بعدد أصوات أقل هو 206,542 صوت. وكان هنالك مقعد تعويضي للمكون المسيحي وكان من حصة قائمة الرافدين.

شرح مبسط

كركوك، هي مدينة عراقية، ومركز محافظة كركوك الواقعة شمال العراق، تعتبر خامس أكبر مدن العراق من حيث عدد السكان البالغ حوالي 900 ألف نسمة حسب إحصاء 2014،[2][3] وتعتبر إحدى أهم المدن النفطية في العراق.[4][5][6] كانت كركوك عاصمة لإيالة شهرزور أبان حكم الدولة العثمانية، وتعد حاليا في قلب الصراع في المناطق المتنازع عليها، وتعد محافظة كركوك منطقة شديدة التقلب حيث تشهد صراعات طائفية طويلة الأمد بين العرب، الأكراد والتركمان والآشوريين وهي أيضا متنازع عليها بين الحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان،[7][8] ففي خلال القرن العشرين شهدت المنطقة تغييرات ديموغرافية واسعة،[9] خاصة بعد اكتشاف النفط فيها[10] لتطلق حكومة العراقية آنَذاك عمليات تعريب سكانيًا وثقافيًا،[11][12] حيث تحول السكان الكرد في المنطقة من أغلبية إلى أقلية.[9] وكان يطلق على محافظة كركوك اسم «تأميم» إلى عام 2003، إلى أن أعلن رئيس مجلس المحافظة رزكار علي كردي إعادة الاسم إلى كركوك.[13][14][15]

شاركنا رأيك