شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 01:27 PM


اخر بحث





- فوائد نفسية في تناول زهرة العاطفة
- هي اسمها ميرا عمره 5شهور و25يوم تشرب الحليب وتشبع وتستفرغه على طول وهي مره صغيره واسم الحليب نوفا لاك1 | الموسوعة الطبية
- [ مستوصفات وعيادات السعودية ] مجمع الساعاتى الطبى
- [ تعرٌف على ] ميثاق البندقية
- [ متاجر السعودية ] متجر حواريف ... البدائع ... منطقة القصيم
- [ تعرٌف على ] حملات بحر البلطيق (1939-1945)
- ابني عمره سنه وشهرين ولم يمشي هل تنصحوني باعطاءه ابرة كلس | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] بطولة العالم للشباب لكرة القدم 1989
- لدي طفلة لديها شعر في العانة بدا النمو من عمر ٤ سنوات وهي الآن بعمر ٨ سنوات ماهو السبب؟ | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] حقوق الإنسان في التبت

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] حقوق الإنسان في التبت
[ تعرٌف على ] حقوق الإنسان في التبت تم النشر اليوم [dadate] | حقوق الإنسان في التبت

حقوق الإنسان في التبت قبل عام 1951

النظام الاجتماعي أضفي الطابع الرسمي على التشويه القضائي -بشكل أساسي اقتلاع الأعين، وقطع اليدين أو الأقدام- في إطار مدرسة ساكيا كجزء من القانون التبتي للقرن الثالث عشر، وكان يستخدم هذا التشويه كعقوبة قانونية إلى أن أُعلن أنه غير قانوني في عام 1913 بموجب بيان للدالاي لاما الثالث عشر. يرى الكاتب والصحفي إسرائيل إبستين، وهو يهودي بولندي، ومواطن صيني متجنس وعضو في الحزب الشيوعي الصيني، أن «المجتمع القديم» في التبت «لم يكن لديه ما يشبه حقوق الإنسان ولو من حد بعيد». ويوضح ذلك قائلًا: «تعزز لقرون بالنسبة للتبتيين الاعتقاد بأن مصير كل فرد يحدده القدر مسبقًا، ويكون ذلك إما مكافأة له على فضائله أو عقوبة على أخطائه في تجسيداته الماضية. لذلك اعتبر من غير المنطقي أن يساعد الأغنياء الفقراء (رغم وجود الشفقة في الوعظ الديني)، ويعد من الكفر والإجرام ألا يتحمل الفقراء العبودية. لم تكن التبت القديمة «شانغري-لا» بالتأكيد. كتب روبرت دبليو.فورد، واحد من الغربيين القلائل الذين عينتهم حكومة التبت في وقت استقلال التبت، وأمضى خمس سنوات في التبت، منذ عام 1945 حتى عام 1950، قبل أن يعتقله جيش الغزو الصيني. في كتابه الذي حمل عنوان بين العالمين: التقط في التبت: «"رأيت في جميع أنحاء التبت رجالًا فقدوا ذراعًا أو ساقًا بسبب السرقة، وكانت تجرى عمليات البتر بدون مطهرات أو ضمادات معقمة." » كان هناك شكل من أشكال العبودية سابق لتطور النظام الإقطاعي ما يزال قائمًا في عدد قليل من المزارع الإقطاعية في التبت القديمة (قبل عام 1959): المزارع الإقطاعية النانغازية (نانغازي تعني «عبد العائلة» في التبتية). وفقًا لعالم الاجتماع الصيني ليو تشونغ، فإن «الاستغلال لم يكن من خلال إيجار الأراضي، إنما من خلال استعباد» لمالك المزرعة. كان العبيد يُمنحون السكن والملابس والطعام مقابل العمل في الأرض، وإن كان بالحد الأدنى. «بعض العبيد كانت ترافقهم عائلاتهم في حين أن البعض الآخر لم تكن ترافقهم». ألغت اللجنة التحضيرية لتأسيس منطقة التبت ذات الحكم الذاتي هذا الشكل المتخلف من أشكال العبودية في التبت الوسطى في عام 1959. يختلف الأكاديميون حول طبيعة القنانة وإمكانية تطبيقها على المجتمعات الشرقية. كتب عالم التبت ميلفين غولدشتين في عام 1971 أن «التبت تميزت بشكل من أشكال عدم المساواة المؤسسية التي من الممكن أن نطلق عليها اسم القنانة المتفشية». تساءل بعض الأكاديميين من ناحية ثانية حول إمكانية تطبيق المفهوم على التبت، وأحد الأمثلة الحديثة على ذلك هيدي فيلد الذي جادل في عام 2003 أن الإقطاع واستخدام مصطلح «القن» كان مضللًا فيما يتعلق بالنظام الاجتماعي للتبت، ووصفه بدلًا من ذلك بأنه «هرمية اجتماعية تشبه هرمية الطوائف الإثنية». تؤكد المصادر الصينية الرسمية في النقاش السياسي المتعلق بشرعية حكم الحزب الشيوعي في منطقة التبت ذات الحكم الذاتي، على أن الغزو الشيوعي كان مبررًا بأنه يهدف لإنهاء ممارسات العبودية الإقطاعية والانتهاكات الأخرى المزعومة لحقوق الإنسان تحت حكم الدالاي لاما. تقول الإدارة المركزية للتبت في المنفى ومؤيدي حركة التبت الحرة إن جهودًا قد بذلت في النصف الأول من القرن العشرين لجلب الحداثة إلى البلاد، ويقولون إن انتهاكات حقوق الإنسان في ظل الحزب الشيوعي سببت معاناةً كبيرة وقمعًا أكبر ضد شعب التبت.

شرح مبسط

تعد حقوق الإنسان في التبت مسألة مثيرة للجدل. على الرغم من أن الولايات المتحدة تحمي حركة استقلال الدالاي لاما وتزودها بالتمويل، غير أن الولايات المتحدة لم تعترف بالتبت على أنها دولة.[1] تتضمن الانتهاكات المؤرخة لحقوق الإنسان تقييد حرية الاعتقاد والإيمان، وحرية التنظيم؛ والاعتقال التعسفي وسوء المعاملة أثناء الاحتجاز بما في ذلك التعذيب؛ والإجهاض والتعقيم القسري. تعد مكانة الدين موضوع انتقاد متكرر، وذلك بشكل أساسي بسبب ارتباطه بالشخصيات الدينية والسياسية مثل نفي الدالاي لاما الرابع عشر. إضافة إلى ذلك، هناك غياب لحرية الصحافة في الصين، بسبب سيطرة القيادة الصينية على وسائل الإعلام في التبت،[2] مما يجعل من الصعب تحديد مدى انتهاكات حقوق الإنسان بدقة.[3]

شاركنا رأيك