شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 04:36 PM


اخر بحث





- مدينه غيسن
- [ تسوق وملابس الامارات ] تومسون بيور ميوزيك ، ابن بطوطة ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] أي تو زد إيفنتس ذ.م.م ... المحرق
- [ متاجر السعودية ] الشبلي غاليري ... خميس مشيط ... منطقة عسير
-
- [ شركات طبية عيادات مستشفيات قطر ] بودي جليز bodyglaze qatar ... الدوحة
- [ شركات العقارات قطر ] فوكيس للتطوير العقارى Fookis Real Estate ... الدوحة
- [ مطاعم السعودية ] مقلط الفريج - طلبات خارجية فقط
- [ دليل الشارقة الامارات ] صالون سويحان للرجال ... الشارقة
- [ تعليم الامارات ] جيمس المدرسة الإنجليزية الخاصة بنا ... دبي

[ تعرٌف على ] ماماتا بانيرجي

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] ماماتا بانيرجي
[ تعرٌف على ] ماماتا بانيرجي تم النشر اليوم [dadate] | ماماتا بانيرجي

رئيسة وزراء ولاية البنغال الغربية

الولاية الأولى (2016-2011) فاز كونغرس ترينامول لعموم الهند، جنبًا إلى جنب مع مركز الوحدة الاشتراكية في الهند والكونغرس الوطني الهندي، في عام 2011 في انتخابات الجمعية التشريعية في ولاية البنغال الغربية ضد تحالف اليسار الحالي من خلال تأمين 227 مقعدًا. حصل كونغرس ترينامول على 184 مقعدًا مع حصول المجلس الوطني الانتقالي على 42 مقعدًا، وحصل مركز الوحدة الاشتراكية في الهند على مقعد واحد. كان هذا بمثابة نهاية لأطول فترة حكم للحزب الشيوعي المنتخب ديمقراطيًا في العالم. أدت بانيرجي اليمين الدستورية كرئيسة لوزراء ولاية البنغال الغربية في 20 مايو عام 2011. كان أحد قراراتها الأولى، بصفتها أول رئيسة وزارية في ولاية البنغال الغربية، هو إعادة 400 فدان من الأراضي إلى مزارعي سينغور، فقالت: «قرر مجلس الوزراء إعادة 400 فدان للمزارعين المقاومين في سينغور»؛ وأضافت: «أصدرت تعليمات للقسم بإعداد الأوراق لهذا الغرض. يمكن لتاتا بابو (راتان تاتا) بناء مصنعه على مساحة 600 فدان المتبقية إذا أراد، وإلا سنرى كيف سنتصرف بهم». كان لبانيرجي الفضل في إنشاء إدارة غورخالاند الإقليمية. بدأت أيضًا إصلاحات مختلفة في قطاعي التعليم والصحة. تضمنت بعض الإصلاحات في قطاع التعليم إعطاء الراتب الشهري للمعلمين في أول كل شهر، ومعاشات أسرع للمعلمين المتقاعدين. وعدت بانيرجي في قطاع الصحة قائلة: «سنتبنى نظام تنموي من ثلاث مراحل لتحسين البنية التحتية والخدمات الصحية». هنّأ ممثل اليونيسيف (منظمة الأمم المتحدة للأطفال) في الهند الحكومة على جعل منطقة نادية أول منطقة خالية من ممارسة قضاء الحاجة في الخلاء في البلاد في 30 أبريل 2015. أرجعت بانيرجي تزايد حالات الاغتصاب في البلاد في بيان صدر في 17 أكتوبر 2012 إلى «المزيد من تعامل الرجال والنساء مع بعضهما بحرية». قالت: «كانت الأهالي توبخ أي رجل وامرأة تشابكت أيديهما، ولكنهم أصبحوا الآن منفتحين على هذه الأمور. إنه مثل سوق مفتوح بخيارات مفتوحة». تعرضت لانتقادات في وسائل الإعلام الوطنية بسبب هذه التصريحات. لعبت بانيرجي دورًا فعالًا في تراجع ارتفاع أسعار البنزين، وتعليق الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاع التجزئة حتى الوصول إلى توافق في الآراء. شُكِّل مفوضين للشرطة في هوراه، وباراكبور، وأسانسول دورغابور، وبيدهناغار في محاولة لتحسين وضع القانون والإنفاذ في البنغال الغربية. وُضِعت المساحة الإجمالية لشركة بلدية كلكتا تحت سيطرة شرطة كلكتا. أظهرت بانيرجي اهتمامًا كبيرًا بتوعية الجمهور بتاريخ الدولة وثقافتها، وأسمت العديد من محطات مترو كلكتا على اسم مقاتلين من أجل الحرية، وخططت لتسمية المحطات القادمة بأسماء الزعماء، الدينيين والشعراء، والمغنين، وبأسماء شخصيات من مجالات أخرى. تعرضت بانيرجي لانتقادات لأنها بدأت منح رواتب مثيرة للجدل للأئمة (إيمان بهاتا)، الأمر الذي حكمت عليه محكمة كلكتا العليا بعدم الدستورية. أرسل بيل غيتس، من مؤسسة بيل ومليندا جيتس، في 16 فبراير 2012 رسالة إلى حكومة ولاية البنغال الغربية يشيد فيها ببانيرجي وإدارتها لإنجازها بعدم الإبلاغ عن أي حالات إصابة بشلل الأطفال لمدة عام كامل؛ إذ قالت الرسالة إن هذا لم يكن فقط علامة فارقة للهند ولكن أيضًا للعالم بأسره. أطلقت بانيرجي صفحة على فيسبوك لحشد الدعم الجماهيري لأبو بكر زين العابدين عبد الكلام في يونيو 2012، وهو الشخص الذي اختاره حزبها للانتخابات الرئاسية. دعمت براناب مخرجي لهذا المنصب بعد أن رفض أبو بكر الترشح للمرة الثانية، وبعد صراع طويل حول هذه القضية، وعلقت على أنها شخصيًا «معجبة كبير» بمخرجي وتتمنى أن «يزداد قوة يومًا بعد يوم». عارضت بانيرجي الدعوة للإضراب (إضراب العمال عن العمل)، وذلك على الرغم من دعمها النشط لهم عندما كانت في المعارضة. شابت فترة ولايتها بشكل كبير عملية احتيال سارادا، وهي الاختلاس المالي الذي أدى إلى سجن مادان ميترا، الوزير السابق في حكومتها، وكونال غوش، عضو البرلمان في الحزب، واستجواب صارم للعديد من رجال الحزب الذين يشغلون مناصب مهمة. الولاية الثانية (2021-2016) فاز كونغرس ترينامول لعموم الهند في انتخابات الجمعية لعام 2016 بأغلبية ساحقة من الثلثين تحت قيادة ماماتا بانيرجي، وحصل على 211 مقعدًا من إجمالي 293، وانتُخِبت لمرة ثانية كرئيسة للوزراء في ولاية البنغال الغربية. فاز كونغرس ترينامول بأغلبية معززة فقط، وأصبح أول حزب حاكم يفوز بدون حليف منذ عام 1962 في ولاية البنغال الغربية. صنفت الأمم المتحدة كانياشري، وهي خطة أطلقتها حكومة بانيرجي، في عام 2017 على أنها الأفضل من بين 552 مخططًا للقطاع الاجتماعي من 62 دولة. الولاية الثالثة (2021 حتى الآن) فاز مركز الوحدة الاشتراكية في الهند بأغلبية ساحقة بلغت ثلثي عدد الأصوات في انتخابات مجلس 2021. خسرت بانيرجي التي قاتلت من نانديغرام أمام سوفيندو أديكاري من حزب بهاراتيا جاناتا بأغلبية بلغت 1956 صوتًا. طعنت بانيرجي في هذه النتيجة وخضعت القضية للقضاء. انتُخِبت رئيسة لوزراء البنغال الغربية لولاية ثالثة بسبب فوز بنسبة 213 مقعدًا من إجمالي 292 مقعدًا. قدمت استقالتها إلى جاغديب ضنخار فيما بعد في راج بهاوان. أدت اليمين كرئيسة للوزراء في 5 مايو 2021. فاز حزبها لاحقًا بمقعدين متبقيين، وفازت هي نفسها في انتخابات بهافانيبور الفرعية بهامش ضخم بلغ 58,835 صوتًا. أدت اليمين القانونية كعضو في المجلس التشريعي في 7 أكتوبر. أطلقت مخطط لاكشمير بهاندار تنفيذًا لوعودها بعد فوزها في الانتخابات. زوِّدت النساء دون سن الستين ضمن هذا المخطط بالمساعدة المالية الأساسية، وحوالي 500 روبية للعموم و1000 روبية للأقليات. حقق المخطط نجاحًا كبيرًا، إذ أصبح شائعًا على نطاق واسع. كان هناك توقعات حول مخطط آخر تحت قيادتها، وهو مخطط بطاقة ائتمان الطلاب، لتقديم الدعم المالي في شكل قرض للطلاب المثقفين غير القادرين على مواصلة الدراسات العليا بسبب نقص المال. وصل سقف القرض إلى 10 آلاف روبية بموجب مرشح من حكومة ولاية البنغال الغربية.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك