شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 09:56 PM


اخر بحث





- تفسير الثلاجه في المنام
- [ منوعات إسلامية ] كيف أحب الله بصدق
- [ مؤسسات البحرين ] اول ماي تريندز بيع عبر الإنترنت ... منامة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] اي سي ال لمستلزمات المختبرات ... أبوظبي
- [ حكمــــــةالزواجر عن اقتراف الكبائر - ابن حجر الهيتمي ] قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : لما احتضر أبي جلست عنده وبيدي الخرقة لأشد بها لحييه ، فجعل يغرق ثم يفيق ويقول : ألا ابعد ، فقلت : يا أبت ما هذا الذي قد لهجت به في هذا الوقت ؟ فقال : يا بني أوما تعلم ؟ قلت : لا ، قال : إبليس قائم بحذائي يقول يا أحمد فتني ، فأقول ألا ابعد حتى أموت .
- [ مطاعم السعودية ] بيتزا هت
- استخدام الهاتف كماسح لرمز QR Code
- [ شركات تكنولوجيا المعلومات قطر ] مؤسسة ايا لنظم المعلومات aea ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] الباقي من الزمن ساعة (رواية)
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة محمد سليمان عبدالله القيعان لخدمات الأعمال ... عنيزة ... منطقة القصيم

[ تعرٌف على ] تاريخ كوبنهاغن

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] تاريخ كوبنهاغن
[ تعرٌف على ] تاريخ كوبنهاغن تم النشر اليوم [dadate] | تاريخ كوبنهاغن

المستوطنات الأولى

عُثر على علامات للنشاط البشري منذ نحو 4000 قبل الميلاد دون وجود آثار لمستوطنات دائمة في ذلك الوقت. تشير التنقيبات الأثرية إلى أن البلدة الأولى يعود تاريخها إلى القرن الحادي عشر وتكونت من مستوطنتين، تقع إحداهما في الجزء الغربي من المدينة التي تعود إلى القرون الوسطى محاطة بما هو الآن شوارع ميكيل بريغيرسغاد وفيستيرغاد وغاميلتورف/نيتورف ولونغانستراد المتوافقة مع خط الساحل آنذاك، وتقع مستوطنة أخرى في ما يعرف اليوم باسم كونغينز نيتورف. تتكون المنطقة المحيطة من مروج شاطئية رطبة، عُثر فيها على علامات لرعي الماشية. امتلكت المدينة على الأرجح مرفأ في موقع هيربرو بلدس في الوقت الحاضر. نُشرت حديثًا تفاصيل وجود بلدة صغيرة تعود للقرن الحادي عشر من قبل فيدينسكاب دي كي بالإضافة إلى عدة مقالات توثق اكتشافات أثرية جديدة. تقدم هذه المقالات دليلًا على وجود ملكية ضخمة مكان كونغينز نيتورف حاليًا بالإضافة إلى كنيسة قرب كنيسة القديس كليمنت لاحقًا وسوق وبئرين على الأقل والكثير من المساكن الأصغر المنتشرة على مساحة واسعة إلى حد ما.

عصر النهضة

أصبحت كوبنهاغن ثرية وقوية بحلول وقت تتويج كريستيان الرابع في 1596. قرر الملك الجديد جعل البلدة المركز الاقتصادي والعسكري والديني والثقافي لكامل المنطقة النوردية. أسس الملك شركات التجارة الأولى ذات الحقوق الحصرية بالتجارة مع الأراضي في الخارج. أنشئت المصانع لتصنع أكبر قدر ممكن من السلع في الداخل بهدف الحد من الواردات. وسع كريستيان الرابع كوبنهاغن بإضافة منطقتين جديدتين: نايبودر (الأكشاك الجديدة) للأعداد الكبيرة من أفراد البحرية، ومنطقة التجار الجديدة كريستيانهافن (مرفأ كريستيان) المصممة على غرار أمستردام. بُني حصن عصري مع تحصينات ترابية ومعاقل لإحاطة البلدة الموسعة بالكامل.

ما وراء التحصينات الترابية الجديدة

تقع كوبنهاغن في الجزء الأهم بين المناطق المشرفة على بحر البلطيق والبلدات التجارية الثرية لألمانيا الشمالية التابعة للرابطة الهانزية، ما يعطيها القوة والثراء ولكنه يهدد أيضًا وجودها بحد ذاته. حُصنت المدينة بجدار حجري خلال القرن الثالث عشر، ومنذ نحو 1290 حتى منتصف القرن التاسع عشر وجب على كل التحركات من وإلى كوبنهاغن المرور من إحدى بوابات المدينة الأربعة أو من مرفئها. على الرغم من وجود التحصينات في بلدات دنماركية متعددة آنذاك، كانت غالبيتها متاريس ترابية تعلوها حواجز وخندق مائي. كانت كوبنهاغن ثاني مدينة بعد كالوندبورغ تحصن بجدار وأبراج. وهذا مؤشر قوي على أهميتها في ذلك الوقت. حدثت كارثة الطاعون المعروفة بالموت الأسود في أواخر صيف 1350 على الأرجح. حوصرت البلدة ودمرت مرارًا من قبل الرابطة الهانزية. حاول الملك الدنماركي في الوقت نفسه استعادة كوبنهاغن من الأسقف. نجح العرش في 1416 عندما فرض إريك من بوميرانيا سيطرته على البلدة. وأصبحت كوبنهاغن بعد ذلك تحت حكم العرش الدنماركي. تزايد ثراء البلدة على الرغم من قرون من الحرب والصراع على السلطة. قامت تجارة نشطة بين سكان كوبنهاغن والأصدقاء والأعداء على حد سواء. جاء التجار الأجانب إلى البلدة. وأُنشئت النقابات الحرفية وأُسست جامعة كوبنهاغن في 1479. أشرف كريستوفر فالكيندورف في 1581 على أكبر توسيع للأسوار في تاريخ المدينة، فمع اختراع المدافع، باتت الأسوار الترابية الممتدة بشكل كبير ضرورية.

بلدة أبسالون

تزايدت أهمية كوبنهاغن في القرن الثاني عشر وأحيطت البلدة بالتحصينات الترابية. بنت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية كاتدرائيات في كل من روسكيلدا ولوند (في ما يعرف اليوم بالسويد) والتي أرست الأساس لمزيد من التطوير في هذه المراكز الإقليمية. كانت كوبنهاغن في موقع مركزي لحركة المرور والتجارة كونها تقع في منتصف الطريق بين المدينتين. يعود الذكر المكتوب الأقدم للبلدة إلى القرن الثاني عشر حين أشار إليها ساكسو غراماتيكوس في عمله غيستا دانورم باسم بورتس ميرساتوروم والتي تعني مرفأ التجار أو كوبماناهافن باللغة الدنماركية آنذاك. يشير البابا أوربان الثالث إلى المدينة باسم هافن في رسالة من 1186 ولكنه نسخة مختصرة من الاسم الكامل على الأرجح. سلم فالديمار الأول السيطرة على كوبنهاغن إلى أسقف روسكيلدا أبسالون نحو 1160. في الوقت الذي كانت فيه مدن المملكة الدنماركية الأخرى تحت حكم الملك، أُعطيت كوبنهاغن إلى أسقف روسكيلدا ليكون حاكمها وسيدها. نمى حجم البلدة عشرة أضعاف في السنوات اللاحقة. أُنشئت الكنائس والأديرة. وازدهر اقتصاد كوبنهاغن نتيجة صيد سمك الرنجة وتجارته الناجحة جدًا التي زودت أجزاء كبيرة من أوروبا الرومانية الكاثوليكية بسمك الرنجة المملح من أجل الصوم الكبير.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك