شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 11:58 PM


اخر بحث





- [ مقاولون السعودية ] شركة اللؤلؤة الزرقاء للمقاولات والتجاره
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فارس سفر مشبب الاحمري ... صبح بلحمر ... منطقة عسير
- [ تعرٌف على ] ريتا عوض
- [ مؤسسات البحرين ] الرشاد للتسويق والترويج ذ.م.م ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] شركة بي سي بي فير آند كير للتجارة ذ.م.م ... منامة
- [ متاجر السعودية ] سنيكر فكشن ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي عمر علي صائغ ... جازان ... منطقة جازان
- [ مؤسسات البحرين ] قرية توبلي لخدمات الشحن ... المحرق
- [ مؤسسات البحرين ] شركة البرق اللامع لدعم الاعمال ذ.م.م ... منامة
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] المجمع القروى بينبع النخل

[ آية ] ﴿ وَلَوْلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةً وَٰحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِٱلرَّحْمَٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِّن فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ ﴾ [ سورة الزخرف آية:﴿٣٣﴾ ]قال الحسن: المعنى لولا أن يكفر الناس جميعا بسبب ميلهم إلى الدنيا وتركهم الآخرة لأعطيناهم في الدنيا ما وصفناه؛ لهوان الدنيا عند الله عز وجل. القرطبي:19/37-38.

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ آية ] ﴿ وَلَوْلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةً وَٰحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِٱلرَّحْمَٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِّن فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ ﴾ [ سورة الزخرف آية:﴿٣٣﴾ ]قال الحسن: المعنى لولا أن يكفر الناس جميعا بسبب ميلهم إلى الدنيا وتركهم الآخرة لأعطيناهم في الدنيا ما وصفناه؛ لهوان الدنيا عند الله عز وجل. القرطبي:19/37-38.
[ آية ] ﴿ وَلَوْلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةً وَٰحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِٱلرَّحْمَٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِّن فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ ﴾ [ سورة الزخرف آية:﴿٣٣﴾ ]قال الحسن: المعنى لولا أن يكفر الناس جميعا بسبب ميلهم إلى الدنيا وتركهم الآخرة لأعطيناهم في الدنيا ما وصفناه؛ لهوان الدنيا عند الله عز وجل. القرطبي:19/37-38. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ وَلَوْلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةً وَٰحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِٱلرَّحْمَٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِّن فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ ﴾ [ سورة الزخرف آية:﴿٣٣﴾ ]قال الحسن: المعنى لولا أن يكفر الناس جميعا بسبب ميلهم إلى الدنيا وتركهم الآخرة لأعطيناهم في الدنيا ما وصفناه؛ لهوان الدنيا عند الله عز وجل. القرطبي:19/37-38.

شاركنا رأيك