شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:59 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [رقم هاتف] مؤسسة سوكلين .. لبنان
- [ خذها قاعدة ] القراءة هي الوسيلة الوحيدة التي تحيينا حياة الآخرين ، وتعطينا صوتهم ، وتـُسكننا روحهم. - جويس كارول أوتس
- [ تعرٌف على ] متلازمة الموهوب
- [ مؤسسات البحرين ] المدينة الدولية للتجارة ... منامة
- [ فصل‏:‏ وأما لفظةُ التعزية ] وأما لفظةُ التعزية فلا حجرَ فيه، فبأيّ لفظ عزَّاه حصلت‏.‏ واستحبَّ أصحابُنا أن يقول في تعزية المسلم بالمسلم‏:‏ أعْظَمَ اللَّهُ أجْرَكَ، وأحْسَنَ عَزَاءَكَ، وَغَفَرَ لمَيِّتِكَ‏.‏ وفي المسلم بالكافر‏:‏ أعظم اللّه أجرَك‏.‏ وأحسن عزاءَك‏.‏ وفي الكافر بالمسلم‏:‏ أَحسن اللّه عزاءك، وغفر لميّتك‏.‏ وفي الكافر بالكافر‏:‏ أخلف اللّه عليك‏.
- وظائف خالية لدى مدرسه براعم مودرن سكول - حلمية الزيتون بالقاهرة ..وظائف مصر
- [ متاجر السعودية ] رؤياك ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مقاولون الامارات ] النبع العربي للصناعات
- [ خذها قاعدة ] أتمنى أن يقتنع جزء ما في داخلي ، أنه لا يمكنني العودة إلى الماضي.. ولا إعادة عقارب الساعة إلى الوراء ، وأن يكفّ عن رسم سيناريوهات لم تحدث ولَم يعد بإمكانها أن تحدث ، حتى وإن كانت تسعده ، لأنها تدميني عندما تنتهي إلى لا شيء ، أتمنى أن يوقن ذلك الجزء الموغل في قلبي، أن الزمن يسير باتجاه واحد ، وأنه لا شيء أصعب على الإنسان من أن يحلم بماض لن يعود وأن يفعل ذلك في كل ليلة. - ديك الجن
- [ تعرٌف على ] مضطرب (فيلم)

[ خذها قاعدة ] لم أستطع التراجع ، حين تكون طيبا مثلي لن تتراجع ، ثم أن هناك نوعا من السعادة يتسع داخل الإنسان فجأة ، فيجعله لا يرى أكثر مما أمام عينيه. - إبراهيم عبد المجيد

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ خذها قاعدة ] لم أستطع التراجع ، حين تكون طيبا مثلي لن تتراجع ، ثم أن هناك نوعا من السعادة يتسع داخل الإنسان فجأة ، فيجعله لا يرى أكثر مما أمام عينيه. - إبراهيم عبد المجيد
[ خذها قاعدة ] لم أستطع التراجع ، حين تكون طيبا مثلي لن تتراجع ، ثم أن هناك نوعا من السعادة يتسع داخل الإنسان فجأة ، فيجعله لا يرى أكثر مما أمام عينيه. - إبراهيم عبد المجيد تم النشر اليوم [dadate] | لم أستطع التراجع ، حين تكون طيبا مثلي لن تتراجع ، ثم أن هناك نوعا من السعادة يتسع داخل الإنسان فجأة ، فيجعله لا يرى أكثر مما أمام عينيه. - إبراهيم عبد المجيد

شاركنا رأيك