شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:24 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] دور الكنيسة الكاثوليكية في الحضارة الغربية
- [ حكمــــــة ] حفظ الله للصالحين وذكر بعض كراماتهم : عن سفينة رضى الله عنه ـ مهران مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ: أنه ركب سفينة في البحر، فانكسرت بهم، قال: فتعلقت بشيء منها حتى خرجت إلى جزيرة، فإذا فيها الأسد، فقلت: أبا الحارث: أنا سفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فطأطأ رأسه وجعل يدفعني بجنبيه، يدلني على الطريق فلما خرجت إلى الطريق همهم فظننت أنه يودعني. [المنتظم 5 / 141].
- [ رقم هاتف ] بقالة توصيل سوبر ماركت - الليسيلي - دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ندى مخضور بن عبيد السلمي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ حيوانات وطيور ] معلومات عن وحيد القرن
- تعرٌف على ... فاطمة الزهراء الضاوي | مشاهير
- [ خذها قاعدة ] لو كان أنف كليوباترا أقصر لتغير كل ما على سطح الأرض. (بليز باسكال)
- دواء برونكوفينت Bronchovent لعلاج السعال
- بروفين ريتارد أقراص مسكن للآلام ومضاد للالتهابات Brufen Retard Tablets
- [ تعرٌف على ] إدارة لا غواخيرا

[ تعرٌف على ] يوم جدود

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] يوم جدود
[ تعرٌف على ] يوم جدود تم النشر اليوم [dadate] | يوم جدود

شرح مبسط

يوم جدود هو أحد أيام العرب في الجاهلية وكان لبني سعد من تميم على بكر بن وائل وذالك أن الحوفزان وهو الحارث بن شريك الشيباني وأبجر بن جابر العجلي أرادو الأغارة على بني تميم في بكر بن وائل واللهازم وخرجوا متساندين، فمروا ببلاد بني يربوع من تميم، فخرجت لهم فرسان بني يربوع وحالوا بينهم وبين ماء جدود، فقال لهم الحوفزان والله ما إياكم أردت، ولالكم مشيت، وإنما أردت بني سعد بن زيد مناة فهل لكم في خمسمائة من الأبل، وفضل مامعنى من ثوب، ولكم الله أن لانروع حنظليا ولا نقاتله وتخلوا بيننا وبين بني سعد ؟ فخلوا بينه وأخذو الأبل والثياب وصالحوه.[2] فمضى إلى بني سعد فأغرا على نفر من بني عبشمس بن سعد وأخذ منهم بعض الأبل فا أتاء الصريخ في بني سعد فركب قيس بن عاصم التميمي في بني سعد فأدركوه وأقتتلوا قتالا شديد، ثم إن بكر بن وائل أنهزمت وقتل وأسر منها الكثير فلحق قيس بن عاصم با الحوفزان سيد بكر بن وائل ويقول له أستئسر فيقول الحوفزان شر أسير، حتى عجز عن اللحاق به فرماه قيس بن عاصم با الرمح، فزرقه زرقه هجمت على جوفه وأفلت بها وفر هارب الحوفزان ومنذ هذا اليوم سمي الحارث بن شريك بالحوفزان لان قيس بن عاصم حفزه.[3]

شاركنا رأيك